أخبار اليوم - عواد الفالح - لا تزال معاناة أهالي ماحص والفحيص والمناطق المجاورة تتفاقم بسبب الفوضى في تسيير حافلات النقل العام على خط ماحص–عمان، حيث يضطر الركاب يوميًا للنزول في منتصف الطريق، قبل الوصول إلى نهاية الخط المحددة، مما يضطرهم إلى استكمال رحلتهم بباص آخر ودفع أجرة إضافية، لتصل التكلفة من 50 قرشًا إلى نحو 90 قرشًا.
الطلبة والموظفون الذين يرتادون العاصمة عمان بشكل يومي باتوا يدفعون ثمن غياب الرقابة والتنظيم، وسط تساؤلات عن دور دائرة السير في عمان والبلقاء، وعدم تدخل هيئة تنظيم قطاع النقل البري لحل الأزمة، خاصة في أوقات الذروة.
المواطنون يطالبون بتخصيص حافلات إضافية في فترات الذهاب والعودة لتأمين خدمة لائقة ومنتظمة، تحفظ كرامتهم وتراعي أوضاعهم الاقتصادية. فهل تتحرك الجهات المعنية قبل أن يتحول النقل إلى عبء يومي لا يُحتمل؟
أخبار اليوم - عواد الفالح - لا تزال معاناة أهالي ماحص والفحيص والمناطق المجاورة تتفاقم بسبب الفوضى في تسيير حافلات النقل العام على خط ماحص–عمان، حيث يضطر الركاب يوميًا للنزول في منتصف الطريق، قبل الوصول إلى نهاية الخط المحددة، مما يضطرهم إلى استكمال رحلتهم بباص آخر ودفع أجرة إضافية، لتصل التكلفة من 50 قرشًا إلى نحو 90 قرشًا.
الطلبة والموظفون الذين يرتادون العاصمة عمان بشكل يومي باتوا يدفعون ثمن غياب الرقابة والتنظيم، وسط تساؤلات عن دور دائرة السير في عمان والبلقاء، وعدم تدخل هيئة تنظيم قطاع النقل البري لحل الأزمة، خاصة في أوقات الذروة.
المواطنون يطالبون بتخصيص حافلات إضافية في فترات الذهاب والعودة لتأمين خدمة لائقة ومنتظمة، تحفظ كرامتهم وتراعي أوضاعهم الاقتصادية. فهل تتحرك الجهات المعنية قبل أن يتحول النقل إلى عبء يومي لا يُحتمل؟
أخبار اليوم - عواد الفالح - لا تزال معاناة أهالي ماحص والفحيص والمناطق المجاورة تتفاقم بسبب الفوضى في تسيير حافلات النقل العام على خط ماحص–عمان، حيث يضطر الركاب يوميًا للنزول في منتصف الطريق، قبل الوصول إلى نهاية الخط المحددة، مما يضطرهم إلى استكمال رحلتهم بباص آخر ودفع أجرة إضافية، لتصل التكلفة من 50 قرشًا إلى نحو 90 قرشًا.
الطلبة والموظفون الذين يرتادون العاصمة عمان بشكل يومي باتوا يدفعون ثمن غياب الرقابة والتنظيم، وسط تساؤلات عن دور دائرة السير في عمان والبلقاء، وعدم تدخل هيئة تنظيم قطاع النقل البري لحل الأزمة، خاصة في أوقات الذروة.
المواطنون يطالبون بتخصيص حافلات إضافية في فترات الذهاب والعودة لتأمين خدمة لائقة ومنتظمة، تحفظ كرامتهم وتراعي أوضاعهم الاقتصادية. فهل تتحرك الجهات المعنية قبل أن يتحول النقل إلى عبء يومي لا يُحتمل؟
التعليقات