أخبار اليوم - ثمّنت كتلة إرادة والوطني الإسلامي عالياً الخطاب التاريخي الذي ألقاه جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، اليوم، أمام البرلمان الأوروبي في مدينة ستراسبورغ، واصفةً إياه بأنه تجسيد للرؤية الهاشمية الحكيمة ورسالة سلام واعتدال إلى العالم أجمع والمنطقة.
وأكدت الكتلة أن ما عبّر عنه جلالته في خطابه السامي يدعو للافتخار ويمثّل صوت الحكمة والضمير العربي والإسلامي في زمن تتعالى فيه أصوات التضليل والضجيج، حيث خاطب العالم بكلمات إنسانية وخطاب مشرّف حمل أبعادًا أخلاقية وإنسانية عميقة.
وقالت الكتلة إن جلالة الملك عبّر بوضوح عن الموقف الأردني الثابت من القضايا الجوهرية للأمة، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، مشيرةً إلى تأكيد جلالته أن لا سلام عادلًا وشاملًا دون إنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.
وأضافت أن الخطاب الملكي كان نداءً إنسانيًا عالميًا، رفع فيه جلالته الصوت دفاعًا عن الشعب الفلسطيني الصامد في غزة والضفة الغربية والقدس، وعن الأطفال الأبرياء، والمستشفيات والمقدسات التي تُستهدف، مؤكدًا أن الصمت الدولي إزاء هذه الجرائم يهدد مستقبل العدالة والكرامة الإنسانية في العالم.
ودعت الكتلة المجتمع الدولي إلى الإصغاء لتحذيرات جلالته بشأن اتساع رقعة الصراع في المنطقة، مشيرةً إلى تأكيده الدائم أن استمرار القتل في فلسطين وتجاهل جذور النزاع سيؤدي إلى مزيد من الانفجار وعدم الاستقرار، ويقوّض فرص التنمية والسلام على المستويين الإقليمي والدولي.
وأشادت الكتلة بما قاله جلالته في خطابه: 'إذا فشل مجتمعنا العالمي في التصرف بشكل حاسم، فإننا نصبح متواطئين في إعادة تعريف معنى أن تكون إنساناً'، مضيفًا أن الجرافات الإسرائيلية، بهدمها لمنازل الفلسطينيين وبساتين الزيتون والبنية التحتية، لا تهدم الأرض فحسب، بل القيم والحدود الأخلاقية، محذرًا من أن توسع الهجوم ليشمل دولًا أخرى، كإيران، يضع العالم أمام مخاطر لا تُحمد عقباها.
واكدت الكتلة بالتأكيد على أن الخطاب الملكي يُعبّر عن نبض الشارع الأردني الذي يقف بكل أطيافه خلف القيادة الهاشمية، ويرفض الاحتلال والظلم، ويؤمن بالدفاع عن الكرامة العربية والإسلامية، مشيرة إلى أن رسالة جلالته لم تكن موجهة فقط لأوروبا، بل للعالم أجمع، حيث دعا فيها إلى احترام حقوق الإنسان، وسيادة القانون، وتحقيق العدالة الدولية ورفض ازدواجية المعايير.
وأكدت الكتلة وقوفها صفًا واحدًا خلف جلالة الملك في تأكيده على ثوابت الأردن تجاه القدس الشريف والمقدسات الإسلامية والمسيحية.
حفظ الله الأردن وقيادته الهاشمية، وأدام عليها الحكمة والبصيرة، ونعمة الأمن والأمان.
النائب خميس حسين عطية
رئيس كتلة إرادة والوطني الإسلامي
أخبار اليوم - ثمّنت كتلة إرادة والوطني الإسلامي عالياً الخطاب التاريخي الذي ألقاه جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، اليوم، أمام البرلمان الأوروبي في مدينة ستراسبورغ، واصفةً إياه بأنه تجسيد للرؤية الهاشمية الحكيمة ورسالة سلام واعتدال إلى العالم أجمع والمنطقة.
وأكدت الكتلة أن ما عبّر عنه جلالته في خطابه السامي يدعو للافتخار ويمثّل صوت الحكمة والضمير العربي والإسلامي في زمن تتعالى فيه أصوات التضليل والضجيج، حيث خاطب العالم بكلمات إنسانية وخطاب مشرّف حمل أبعادًا أخلاقية وإنسانية عميقة.
وقالت الكتلة إن جلالة الملك عبّر بوضوح عن الموقف الأردني الثابت من القضايا الجوهرية للأمة، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، مشيرةً إلى تأكيد جلالته أن لا سلام عادلًا وشاملًا دون إنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.
وأضافت أن الخطاب الملكي كان نداءً إنسانيًا عالميًا، رفع فيه جلالته الصوت دفاعًا عن الشعب الفلسطيني الصامد في غزة والضفة الغربية والقدس، وعن الأطفال الأبرياء، والمستشفيات والمقدسات التي تُستهدف، مؤكدًا أن الصمت الدولي إزاء هذه الجرائم يهدد مستقبل العدالة والكرامة الإنسانية في العالم.
ودعت الكتلة المجتمع الدولي إلى الإصغاء لتحذيرات جلالته بشأن اتساع رقعة الصراع في المنطقة، مشيرةً إلى تأكيده الدائم أن استمرار القتل في فلسطين وتجاهل جذور النزاع سيؤدي إلى مزيد من الانفجار وعدم الاستقرار، ويقوّض فرص التنمية والسلام على المستويين الإقليمي والدولي.
وأشادت الكتلة بما قاله جلالته في خطابه: 'إذا فشل مجتمعنا العالمي في التصرف بشكل حاسم، فإننا نصبح متواطئين في إعادة تعريف معنى أن تكون إنساناً'، مضيفًا أن الجرافات الإسرائيلية، بهدمها لمنازل الفلسطينيين وبساتين الزيتون والبنية التحتية، لا تهدم الأرض فحسب، بل القيم والحدود الأخلاقية، محذرًا من أن توسع الهجوم ليشمل دولًا أخرى، كإيران، يضع العالم أمام مخاطر لا تُحمد عقباها.
واكدت الكتلة بالتأكيد على أن الخطاب الملكي يُعبّر عن نبض الشارع الأردني الذي يقف بكل أطيافه خلف القيادة الهاشمية، ويرفض الاحتلال والظلم، ويؤمن بالدفاع عن الكرامة العربية والإسلامية، مشيرة إلى أن رسالة جلالته لم تكن موجهة فقط لأوروبا، بل للعالم أجمع، حيث دعا فيها إلى احترام حقوق الإنسان، وسيادة القانون، وتحقيق العدالة الدولية ورفض ازدواجية المعايير.
وأكدت الكتلة وقوفها صفًا واحدًا خلف جلالة الملك في تأكيده على ثوابت الأردن تجاه القدس الشريف والمقدسات الإسلامية والمسيحية.
حفظ الله الأردن وقيادته الهاشمية، وأدام عليها الحكمة والبصيرة، ونعمة الأمن والأمان.
النائب خميس حسين عطية
رئيس كتلة إرادة والوطني الإسلامي
أخبار اليوم - ثمّنت كتلة إرادة والوطني الإسلامي عالياً الخطاب التاريخي الذي ألقاه جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، اليوم، أمام البرلمان الأوروبي في مدينة ستراسبورغ، واصفةً إياه بأنه تجسيد للرؤية الهاشمية الحكيمة ورسالة سلام واعتدال إلى العالم أجمع والمنطقة.
وأكدت الكتلة أن ما عبّر عنه جلالته في خطابه السامي يدعو للافتخار ويمثّل صوت الحكمة والضمير العربي والإسلامي في زمن تتعالى فيه أصوات التضليل والضجيج، حيث خاطب العالم بكلمات إنسانية وخطاب مشرّف حمل أبعادًا أخلاقية وإنسانية عميقة.
وقالت الكتلة إن جلالة الملك عبّر بوضوح عن الموقف الأردني الثابت من القضايا الجوهرية للأمة، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، مشيرةً إلى تأكيد جلالته أن لا سلام عادلًا وشاملًا دون إنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.
وأضافت أن الخطاب الملكي كان نداءً إنسانيًا عالميًا، رفع فيه جلالته الصوت دفاعًا عن الشعب الفلسطيني الصامد في غزة والضفة الغربية والقدس، وعن الأطفال الأبرياء، والمستشفيات والمقدسات التي تُستهدف، مؤكدًا أن الصمت الدولي إزاء هذه الجرائم يهدد مستقبل العدالة والكرامة الإنسانية في العالم.
ودعت الكتلة المجتمع الدولي إلى الإصغاء لتحذيرات جلالته بشأن اتساع رقعة الصراع في المنطقة، مشيرةً إلى تأكيده الدائم أن استمرار القتل في فلسطين وتجاهل جذور النزاع سيؤدي إلى مزيد من الانفجار وعدم الاستقرار، ويقوّض فرص التنمية والسلام على المستويين الإقليمي والدولي.
وأشادت الكتلة بما قاله جلالته في خطابه: 'إذا فشل مجتمعنا العالمي في التصرف بشكل حاسم، فإننا نصبح متواطئين في إعادة تعريف معنى أن تكون إنساناً'، مضيفًا أن الجرافات الإسرائيلية، بهدمها لمنازل الفلسطينيين وبساتين الزيتون والبنية التحتية، لا تهدم الأرض فحسب، بل القيم والحدود الأخلاقية، محذرًا من أن توسع الهجوم ليشمل دولًا أخرى، كإيران، يضع العالم أمام مخاطر لا تُحمد عقباها.
واكدت الكتلة بالتأكيد على أن الخطاب الملكي يُعبّر عن نبض الشارع الأردني الذي يقف بكل أطيافه خلف القيادة الهاشمية، ويرفض الاحتلال والظلم، ويؤمن بالدفاع عن الكرامة العربية والإسلامية، مشيرة إلى أن رسالة جلالته لم تكن موجهة فقط لأوروبا، بل للعالم أجمع، حيث دعا فيها إلى احترام حقوق الإنسان، وسيادة القانون، وتحقيق العدالة الدولية ورفض ازدواجية المعايير.
وأكدت الكتلة وقوفها صفًا واحدًا خلف جلالة الملك في تأكيده على ثوابت الأردن تجاه القدس الشريف والمقدسات الإسلامية والمسيحية.
حفظ الله الأردن وقيادته الهاشمية، وأدام عليها الحكمة والبصيرة، ونعمة الأمن والأمان.
النائب خميس حسين عطية
رئيس كتلة إرادة والوطني الإسلامي
التعليقات