عمان – أخبار اليوم - تالا الفقيه
في زمن تتعالى فيه الأصوات بالنقد وتكثر فيه الشكوى من الأوضاع العامة، تخرج صانعة المحتوى رزان عبدالهادي برسالة مختلفة، بسيطة في شكلها، عميقة في مضمونها، تحت عنوان: “لازم نشتغل على حالنا أول”.
في منشور مؤثر عبر منصاتها، تحدثت عبدالهادي عن معنى التغيير الحقيقي، وكيف يبدأ من الداخل، من تفاصيل الحياة اليومية التي قد تبدو صغيرة لكنها تترك أثرًا كبيرًا. تقول: “أنا كمواطنة، شو بقدر أعمل؟ أبدأ من أبسط شيء، من احترام الناس، من التوقف عن الحكم على الآخرين، من الإخلاص في العمل، من الامتناع عن رمي النفايات، من تقديم المساعدة لأنني أؤمن بالناس، لا لأن أحدًا يراقبني.”
ترى رزان أن التغيير لا يحتاج بالضرورة إلى حراك ضخم أو مبادرات جماعية، بل يبدأ أحيانًا بـ”كلمة، نية، أو تصرف بسيط ما شافه غير ربنا”. وتشدد على أن هذه ليست دعوة لتجاهل القضايا الكبرى، بل لتوجيه جزء من الطاقة نحو البناء والعمل، لا الاكتفاء بالنقد واللوم.
وتختم رسالتها برسالة أمل وتأكيد على أن التغيير الصامت قد يكون الأصدق تأثيرًا: “لما نحكي نشتغل على حالنا، مش بس نحكيها.. نعيشها، نربي أولادنا على الاحترام، نختار الكلمة الحلوة حتى لو كنا متضايقين، نكون قدوة صغيرة في زمن كبير.”
عمان – أخبار اليوم - تالا الفقيه
في زمن تتعالى فيه الأصوات بالنقد وتكثر فيه الشكوى من الأوضاع العامة، تخرج صانعة المحتوى رزان عبدالهادي برسالة مختلفة، بسيطة في شكلها، عميقة في مضمونها، تحت عنوان: “لازم نشتغل على حالنا أول”.
في منشور مؤثر عبر منصاتها، تحدثت عبدالهادي عن معنى التغيير الحقيقي، وكيف يبدأ من الداخل، من تفاصيل الحياة اليومية التي قد تبدو صغيرة لكنها تترك أثرًا كبيرًا. تقول: “أنا كمواطنة، شو بقدر أعمل؟ أبدأ من أبسط شيء، من احترام الناس، من التوقف عن الحكم على الآخرين، من الإخلاص في العمل، من الامتناع عن رمي النفايات، من تقديم المساعدة لأنني أؤمن بالناس، لا لأن أحدًا يراقبني.”
ترى رزان أن التغيير لا يحتاج بالضرورة إلى حراك ضخم أو مبادرات جماعية، بل يبدأ أحيانًا بـ”كلمة، نية، أو تصرف بسيط ما شافه غير ربنا”. وتشدد على أن هذه ليست دعوة لتجاهل القضايا الكبرى، بل لتوجيه جزء من الطاقة نحو البناء والعمل، لا الاكتفاء بالنقد واللوم.
وتختم رسالتها برسالة أمل وتأكيد على أن التغيير الصامت قد يكون الأصدق تأثيرًا: “لما نحكي نشتغل على حالنا، مش بس نحكيها.. نعيشها، نربي أولادنا على الاحترام، نختار الكلمة الحلوة حتى لو كنا متضايقين، نكون قدوة صغيرة في زمن كبير.”
عمان – أخبار اليوم - تالا الفقيه
في زمن تتعالى فيه الأصوات بالنقد وتكثر فيه الشكوى من الأوضاع العامة، تخرج صانعة المحتوى رزان عبدالهادي برسالة مختلفة، بسيطة في شكلها، عميقة في مضمونها، تحت عنوان: “لازم نشتغل على حالنا أول”.
في منشور مؤثر عبر منصاتها، تحدثت عبدالهادي عن معنى التغيير الحقيقي، وكيف يبدأ من الداخل، من تفاصيل الحياة اليومية التي قد تبدو صغيرة لكنها تترك أثرًا كبيرًا. تقول: “أنا كمواطنة، شو بقدر أعمل؟ أبدأ من أبسط شيء، من احترام الناس، من التوقف عن الحكم على الآخرين، من الإخلاص في العمل، من الامتناع عن رمي النفايات، من تقديم المساعدة لأنني أؤمن بالناس، لا لأن أحدًا يراقبني.”
ترى رزان أن التغيير لا يحتاج بالضرورة إلى حراك ضخم أو مبادرات جماعية، بل يبدأ أحيانًا بـ”كلمة، نية، أو تصرف بسيط ما شافه غير ربنا”. وتشدد على أن هذه ليست دعوة لتجاهل القضايا الكبرى، بل لتوجيه جزء من الطاقة نحو البناء والعمل، لا الاكتفاء بالنقد واللوم.
وتختم رسالتها برسالة أمل وتأكيد على أن التغيير الصامت قد يكون الأصدق تأثيرًا: “لما نحكي نشتغل على حالنا، مش بس نحكيها.. نعيشها، نربي أولادنا على الاحترام، نختار الكلمة الحلوة حتى لو كنا متضايقين، نكون قدوة صغيرة في زمن كبير.”
التعليقات