أخبار اليوم - أقدم مستوطنون، اليوم السبت، على إشعال النيران في أراضٍ زراعية تابعة لأهالي قرية يبرود الواقعة في المنطقة الشرقية من الضفة الغربية، ما أدى إلى اندلاع حرائق واسعة طالت أشجار الزيتون في منطقة 'الواد'، وسط تصاعد الدخان وصعوبة في السيطرة على النيران.
وأفاد شهود عيان بأن الاعتداء يأتي في مشهد يكرّر ما حدث يوم أمس، بل يفوقه من حيث شدة الأضرار واتساع رقعة الحريق. وقد ناشد الأهالي جميع الجهات القريبة، وأبناء القرى المجاورة، بالتوجه الفوري للمساعدة في إخماد النيران قبل أن تلتهم المزيد من الأراضي الزراعية.
كما طالب السكان الجهات الرسمية، وخصوصًا طواقم الدفاع المدني، بالإسراع في الوصول إلى الموقع، مؤكدين أن تأخر الاستجابة قد يتسبب بخسائر جسيمة في الأشجار والمزروعات، ويهدد مصدر رزق العديد من العائلات التي تعتمد على إنتاج الزيتون في المنطقة.
وأكد الأهالي أن هذه الاعتداءات المتكررة من قبل المستوطنين تأتي ضمن سياسة ممنهجة تستهدف المزارعين الفلسطينيين وأراضيهم، في محاولة لفرض واقع جديد وتضييق الخناق على الوجود الفلسطيني في تلك المناطق.
الجهات المحلية في القرية بدورها ناشدت المؤسسات الحقوقية والمنظمات الدولية للتحرك والضغط من أجل وقف الانتهاكات المتكررة، ومحاسبة المستوطنين الذين يرتكبون هذه الجرائم تحت حماية جيش الاحتلال.
ولا تزال فرق الدفاع المدني والمتطوعون يبذلون جهودًا كبيرة في محاولة للسيطرة على الحريق، وسط مخاوف من تجدد الاعتداءات في ظل التصعيد المستمر الذي تشهده الضفة الغربية خلال الأيام الأخيرة.
أخبار اليوم - أقدم مستوطنون، اليوم السبت، على إشعال النيران في أراضٍ زراعية تابعة لأهالي قرية يبرود الواقعة في المنطقة الشرقية من الضفة الغربية، ما أدى إلى اندلاع حرائق واسعة طالت أشجار الزيتون في منطقة 'الواد'، وسط تصاعد الدخان وصعوبة في السيطرة على النيران.
وأفاد شهود عيان بأن الاعتداء يأتي في مشهد يكرّر ما حدث يوم أمس، بل يفوقه من حيث شدة الأضرار واتساع رقعة الحريق. وقد ناشد الأهالي جميع الجهات القريبة، وأبناء القرى المجاورة، بالتوجه الفوري للمساعدة في إخماد النيران قبل أن تلتهم المزيد من الأراضي الزراعية.
كما طالب السكان الجهات الرسمية، وخصوصًا طواقم الدفاع المدني، بالإسراع في الوصول إلى الموقع، مؤكدين أن تأخر الاستجابة قد يتسبب بخسائر جسيمة في الأشجار والمزروعات، ويهدد مصدر رزق العديد من العائلات التي تعتمد على إنتاج الزيتون في المنطقة.
وأكد الأهالي أن هذه الاعتداءات المتكررة من قبل المستوطنين تأتي ضمن سياسة ممنهجة تستهدف المزارعين الفلسطينيين وأراضيهم، في محاولة لفرض واقع جديد وتضييق الخناق على الوجود الفلسطيني في تلك المناطق.
الجهات المحلية في القرية بدورها ناشدت المؤسسات الحقوقية والمنظمات الدولية للتحرك والضغط من أجل وقف الانتهاكات المتكررة، ومحاسبة المستوطنين الذين يرتكبون هذه الجرائم تحت حماية جيش الاحتلال.
ولا تزال فرق الدفاع المدني والمتطوعون يبذلون جهودًا كبيرة في محاولة للسيطرة على الحريق، وسط مخاوف من تجدد الاعتداءات في ظل التصعيد المستمر الذي تشهده الضفة الغربية خلال الأيام الأخيرة.
أخبار اليوم - أقدم مستوطنون، اليوم السبت، على إشعال النيران في أراضٍ زراعية تابعة لأهالي قرية يبرود الواقعة في المنطقة الشرقية من الضفة الغربية، ما أدى إلى اندلاع حرائق واسعة طالت أشجار الزيتون في منطقة 'الواد'، وسط تصاعد الدخان وصعوبة في السيطرة على النيران.
وأفاد شهود عيان بأن الاعتداء يأتي في مشهد يكرّر ما حدث يوم أمس، بل يفوقه من حيث شدة الأضرار واتساع رقعة الحريق. وقد ناشد الأهالي جميع الجهات القريبة، وأبناء القرى المجاورة، بالتوجه الفوري للمساعدة في إخماد النيران قبل أن تلتهم المزيد من الأراضي الزراعية.
كما طالب السكان الجهات الرسمية، وخصوصًا طواقم الدفاع المدني، بالإسراع في الوصول إلى الموقع، مؤكدين أن تأخر الاستجابة قد يتسبب بخسائر جسيمة في الأشجار والمزروعات، ويهدد مصدر رزق العديد من العائلات التي تعتمد على إنتاج الزيتون في المنطقة.
وأكد الأهالي أن هذه الاعتداءات المتكررة من قبل المستوطنين تأتي ضمن سياسة ممنهجة تستهدف المزارعين الفلسطينيين وأراضيهم، في محاولة لفرض واقع جديد وتضييق الخناق على الوجود الفلسطيني في تلك المناطق.
الجهات المحلية في القرية بدورها ناشدت المؤسسات الحقوقية والمنظمات الدولية للتحرك والضغط من أجل وقف الانتهاكات المتكررة، ومحاسبة المستوطنين الذين يرتكبون هذه الجرائم تحت حماية جيش الاحتلال.
ولا تزال فرق الدفاع المدني والمتطوعون يبذلون جهودًا كبيرة في محاولة للسيطرة على الحريق، وسط مخاوف من تجدد الاعتداءات في ظل التصعيد المستمر الذي تشهده الضفة الغربية خلال الأيام الأخيرة.
التعليقات