عمان – أخبار اليوم - صفوت الحنيني
أكدت المهندسة ميس جبر أن كتابها الجديد ضحايا العقل ليس مجرد صفحات من الأفكار، بل هو رحلة داخلية تأملية تبحث في أعماق الذات الراكدة داخل مجتمع يقتل الطموح ويكبل الطاقة الكامنة في عقول أفراده.
وأوضحت جبر في حديثها لـ«أخبار اليوم» أن الكتاب يقدم رؤية فلسفية وجدانية تلامس جوهر الصراع الأزلي بين الوعي والواقع، وبين الفلسفات الوجودية والعدمية، داعيًا القارئ للتحرر من القيود الذهنية المفروضة وخلق واقع جديد ينبع من الداخل في مواجهة عالم يفيض بالصخب والضجيج.
وأضافت أن الكتاب يتخذ شكل مقالات متسلسلة، لكنها أقرب إلى الخواطر الفلسفية، تُبنى على تجارب وأفكار عميقة تقدّم رؤية متكاملة لإعادة بناء العلاقة بين الإنسان وعقله، وبين الشعور والمنطق، وبين ما نؤمن به وما يُفرض علينا.
وبينت جبر أن الكتاب ينطلق بمهاجمة الركود الفكري والاجتماعي ويدعو إلى كسر القيود الداخلية عبر الرجوع إلى الذات العليا بوصفها جوهر الإنسان وطاقته الحقيقية، مؤكدةً أن كل إنسان هو كتلة طاقة تتأثر وتؤثر بما حولها، وأن الأفكار الإيجابية قادرة على صنع فارق حقيقي في حياة الأفراد.
كما يمر الكتاب بمحطات فلسفية متنوعة، متأرجحاً بين المثالية والوجودية والعدمية، ومستلهماً روح الأسئلة الكبرى حول المعنى والوعي والقدر، مع لمسات روحية وصوفية تربط بين العقل والذات والروح، ما يضفي على الطرح بُعداً تأملياً عميقاً يوازن بين الفلسفة والإيمان.
وختمت جبر حديثها بالتأكيد أن كتاب ضحايا العقل موجّه لكل من يبحث عن إجابات وجودية صادقة، ولكل من يشعر بأنه عالق داخل دوامة الحياة اليومية، ولكل من يسعى للتصالح مع ذاته واكتشاف طاقته الكامنة من جديد.
عمان – أخبار اليوم - صفوت الحنيني
أكدت المهندسة ميس جبر أن كتابها الجديد ضحايا العقل ليس مجرد صفحات من الأفكار، بل هو رحلة داخلية تأملية تبحث في أعماق الذات الراكدة داخل مجتمع يقتل الطموح ويكبل الطاقة الكامنة في عقول أفراده.
وأوضحت جبر في حديثها لـ«أخبار اليوم» أن الكتاب يقدم رؤية فلسفية وجدانية تلامس جوهر الصراع الأزلي بين الوعي والواقع، وبين الفلسفات الوجودية والعدمية، داعيًا القارئ للتحرر من القيود الذهنية المفروضة وخلق واقع جديد ينبع من الداخل في مواجهة عالم يفيض بالصخب والضجيج.
وأضافت أن الكتاب يتخذ شكل مقالات متسلسلة، لكنها أقرب إلى الخواطر الفلسفية، تُبنى على تجارب وأفكار عميقة تقدّم رؤية متكاملة لإعادة بناء العلاقة بين الإنسان وعقله، وبين الشعور والمنطق، وبين ما نؤمن به وما يُفرض علينا.
وبينت جبر أن الكتاب ينطلق بمهاجمة الركود الفكري والاجتماعي ويدعو إلى كسر القيود الداخلية عبر الرجوع إلى الذات العليا بوصفها جوهر الإنسان وطاقته الحقيقية، مؤكدةً أن كل إنسان هو كتلة طاقة تتأثر وتؤثر بما حولها، وأن الأفكار الإيجابية قادرة على صنع فارق حقيقي في حياة الأفراد.
كما يمر الكتاب بمحطات فلسفية متنوعة، متأرجحاً بين المثالية والوجودية والعدمية، ومستلهماً روح الأسئلة الكبرى حول المعنى والوعي والقدر، مع لمسات روحية وصوفية تربط بين العقل والذات والروح، ما يضفي على الطرح بُعداً تأملياً عميقاً يوازن بين الفلسفة والإيمان.
وختمت جبر حديثها بالتأكيد أن كتاب ضحايا العقل موجّه لكل من يبحث عن إجابات وجودية صادقة، ولكل من يشعر بأنه عالق داخل دوامة الحياة اليومية، ولكل من يسعى للتصالح مع ذاته واكتشاف طاقته الكامنة من جديد.
عمان – أخبار اليوم - صفوت الحنيني
أكدت المهندسة ميس جبر أن كتابها الجديد ضحايا العقل ليس مجرد صفحات من الأفكار، بل هو رحلة داخلية تأملية تبحث في أعماق الذات الراكدة داخل مجتمع يقتل الطموح ويكبل الطاقة الكامنة في عقول أفراده.
وأوضحت جبر في حديثها لـ«أخبار اليوم» أن الكتاب يقدم رؤية فلسفية وجدانية تلامس جوهر الصراع الأزلي بين الوعي والواقع، وبين الفلسفات الوجودية والعدمية، داعيًا القارئ للتحرر من القيود الذهنية المفروضة وخلق واقع جديد ينبع من الداخل في مواجهة عالم يفيض بالصخب والضجيج.
وأضافت أن الكتاب يتخذ شكل مقالات متسلسلة، لكنها أقرب إلى الخواطر الفلسفية، تُبنى على تجارب وأفكار عميقة تقدّم رؤية متكاملة لإعادة بناء العلاقة بين الإنسان وعقله، وبين الشعور والمنطق، وبين ما نؤمن به وما يُفرض علينا.
وبينت جبر أن الكتاب ينطلق بمهاجمة الركود الفكري والاجتماعي ويدعو إلى كسر القيود الداخلية عبر الرجوع إلى الذات العليا بوصفها جوهر الإنسان وطاقته الحقيقية، مؤكدةً أن كل إنسان هو كتلة طاقة تتأثر وتؤثر بما حولها، وأن الأفكار الإيجابية قادرة على صنع فارق حقيقي في حياة الأفراد.
كما يمر الكتاب بمحطات فلسفية متنوعة، متأرجحاً بين المثالية والوجودية والعدمية، ومستلهماً روح الأسئلة الكبرى حول المعنى والوعي والقدر، مع لمسات روحية وصوفية تربط بين العقل والذات والروح، ما يضفي على الطرح بُعداً تأملياً عميقاً يوازن بين الفلسفة والإيمان.
وختمت جبر حديثها بالتأكيد أن كتاب ضحايا العقل موجّه لكل من يبحث عن إجابات وجودية صادقة، ولكل من يشعر بأنه عالق داخل دوامة الحياة اليومية، ولكل من يسعى للتصالح مع ذاته واكتشاف طاقته الكامنة من جديد.
التعليقات