أخبار اليوم - عمان - تالا الفقيه
حذّرت الدكتورة مرام بني مصطفى، الاستشارية النفسية والتربوية، من مخاطر التفكير الزائد أو المفرط، مؤكدةً أنه قد يتحول من حالة طبيعية ومؤقتة ترافق اتخاذ القرارات المهمة إلى حالة مزمنة تؤثر سلبًا على صحة الإنسان النفسية والجسدية والاجتماعية.
وأوضحت بني مصطفى أن التفكير الزائد غير الطبيعي يتمثل في الانشغال المستمر بتحليل أحداث الماضي، تأنيب الذات، الندم، والقلق من المستقبل، مشيرةً إلى أن بعض الشخصيات التحليلية أو الحساسة، وكذلك من تعرضوا لصدمات عاطفية أو اجتماعية أو صحية، يكونون أكثر عرضة لهذا النمط من التفكير.
وأضافت أن التوقعات العالية والمثالية الزائدة في الحياة قد تُفاقم هذه الحالة، ما يؤدي إلى أعراض متنوعة مثل مشاكل النوم والأكل، عدم الاستمتاع بالتفاصيل اليومية، التردد في اتخاذ القرارات، وحتى الشعور بالقلق والخوف المستمر.
ودعت بني مصطفى إلى مواجهة التفكير الزائد عبر التصالح مع الماضي، حل المشكلات بشكل تدريجي، التفكير الإيجابي، تنظيم الوقت، ممارسة الرياضة، التأمل، والكتابة، مؤكدةً أهمية طلب المساعدة من الأخصائي النفسي عند عدم القدرة على السيطرة على هذه الحالة
أخبار اليوم - عمان - تالا الفقيه
حذّرت الدكتورة مرام بني مصطفى، الاستشارية النفسية والتربوية، من مخاطر التفكير الزائد أو المفرط، مؤكدةً أنه قد يتحول من حالة طبيعية ومؤقتة ترافق اتخاذ القرارات المهمة إلى حالة مزمنة تؤثر سلبًا على صحة الإنسان النفسية والجسدية والاجتماعية.
وأوضحت بني مصطفى أن التفكير الزائد غير الطبيعي يتمثل في الانشغال المستمر بتحليل أحداث الماضي، تأنيب الذات، الندم، والقلق من المستقبل، مشيرةً إلى أن بعض الشخصيات التحليلية أو الحساسة، وكذلك من تعرضوا لصدمات عاطفية أو اجتماعية أو صحية، يكونون أكثر عرضة لهذا النمط من التفكير.
وأضافت أن التوقعات العالية والمثالية الزائدة في الحياة قد تُفاقم هذه الحالة، ما يؤدي إلى أعراض متنوعة مثل مشاكل النوم والأكل، عدم الاستمتاع بالتفاصيل اليومية، التردد في اتخاذ القرارات، وحتى الشعور بالقلق والخوف المستمر.
ودعت بني مصطفى إلى مواجهة التفكير الزائد عبر التصالح مع الماضي، حل المشكلات بشكل تدريجي، التفكير الإيجابي، تنظيم الوقت، ممارسة الرياضة، التأمل، والكتابة، مؤكدةً أهمية طلب المساعدة من الأخصائي النفسي عند عدم القدرة على السيطرة على هذه الحالة
أخبار اليوم - عمان - تالا الفقيه
حذّرت الدكتورة مرام بني مصطفى، الاستشارية النفسية والتربوية، من مخاطر التفكير الزائد أو المفرط، مؤكدةً أنه قد يتحول من حالة طبيعية ومؤقتة ترافق اتخاذ القرارات المهمة إلى حالة مزمنة تؤثر سلبًا على صحة الإنسان النفسية والجسدية والاجتماعية.
وأوضحت بني مصطفى أن التفكير الزائد غير الطبيعي يتمثل في الانشغال المستمر بتحليل أحداث الماضي، تأنيب الذات، الندم، والقلق من المستقبل، مشيرةً إلى أن بعض الشخصيات التحليلية أو الحساسة، وكذلك من تعرضوا لصدمات عاطفية أو اجتماعية أو صحية، يكونون أكثر عرضة لهذا النمط من التفكير.
وأضافت أن التوقعات العالية والمثالية الزائدة في الحياة قد تُفاقم هذه الحالة، ما يؤدي إلى أعراض متنوعة مثل مشاكل النوم والأكل، عدم الاستمتاع بالتفاصيل اليومية، التردد في اتخاذ القرارات، وحتى الشعور بالقلق والخوف المستمر.
ودعت بني مصطفى إلى مواجهة التفكير الزائد عبر التصالح مع الماضي، حل المشكلات بشكل تدريجي، التفكير الإيجابي، تنظيم الوقت، ممارسة الرياضة، التأمل، والكتابة، مؤكدةً أهمية طلب المساعدة من الأخصائي النفسي عند عدم القدرة على السيطرة على هذه الحالة
التعليقات