أكد المطران عطا الله حنا، رئيس أساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس، أن مدينة القدس بأكملها بكل ما تحمله من رمزية روحية ووطنية للفلسطينيين، مستهدَفة من قبل الاحتلال، مشدداً على أن أي اعتداء يطال المقدسات الإسلامية أو المسيحية هو امتداد لسياسة احتلالية عنصرية تهدف إلى المساس بالوجود العربي الفلسطيني الأصيل في المدينة المقدسة.
وأوضح المطران حنا في حديثه لـ«أخبار اليوم» أن الأوقاف والمقدسات المسيحية تواجه استهدافاً ممنهجاً من جماعات استيطانية متطرفة، تصل إلى حد الاعتداء اللفظي والجسدي على الكنائس والأديرة ورجال الدين المسيحي، إضافة إلى محاولات الاستيلاء على العقارات والأوقاف المسيحية بطرق مختلفة، ما تسبب بتراجع الوجود المسيحي في المدينة إلى نحو 8 آلاف مسيحي فقط، في ظل قيود الاحتلال وإجراءاته التعجيزية.
وأعرب المطران عن تقديره للدور الأردني والوصاية الهاشمية التي يجسدها جلالة الملك عبد الله الثاني في حماية المقدسات الإسلامية والمسيحية، مشيداً بمواقف الأردن الثابتة ودعمها للقدس على مختلف المنابر الإقليمية والدولية.
واختتم المطران حنا حديثه بالتأكيد على أن الدفاع عن القدس لا ينفصل عن التضامن الكامل مع قطاع غزة، داعياً إلى وقف «حرب الإبادة» التي يتعرض لها أبناء غزة، ومشدداً على أن الدفاع عن القدس هو دفاع عن فلسطين بأكملها وعن شعبها بكل أطيافه.
القدس المحتلة - أخبار اليوم - صفوت الحنيني
أكد المطران عطا الله حنا، رئيس أساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس، أن مدينة القدس بأكملها بكل ما تحمله من رمزية روحية ووطنية للفلسطينيين، مستهدَفة من قبل الاحتلال، مشدداً على أن أي اعتداء يطال المقدسات الإسلامية أو المسيحية هو امتداد لسياسة احتلالية عنصرية تهدف إلى المساس بالوجود العربي الفلسطيني الأصيل في المدينة المقدسة.
وأوضح المطران حنا في حديثه لـ«أخبار اليوم» أن الأوقاف والمقدسات المسيحية تواجه استهدافاً ممنهجاً من جماعات استيطانية متطرفة، تصل إلى حد الاعتداء اللفظي والجسدي على الكنائس والأديرة ورجال الدين المسيحي، إضافة إلى محاولات الاستيلاء على العقارات والأوقاف المسيحية بطرق مختلفة، ما تسبب بتراجع الوجود المسيحي في المدينة إلى نحو 8 آلاف مسيحي فقط، في ظل قيود الاحتلال وإجراءاته التعجيزية.
وأعرب المطران عن تقديره للدور الأردني والوصاية الهاشمية التي يجسدها جلالة الملك عبد الله الثاني في حماية المقدسات الإسلامية والمسيحية، مشيداً بمواقف الأردن الثابتة ودعمها للقدس على مختلف المنابر الإقليمية والدولية.
واختتم المطران حنا حديثه بالتأكيد على أن الدفاع عن القدس لا ينفصل عن التضامن الكامل مع قطاع غزة، داعياً إلى وقف «حرب الإبادة» التي يتعرض لها أبناء غزة، ومشدداً على أن الدفاع عن القدس هو دفاع عن فلسطين بأكملها وعن شعبها بكل أطيافه.
القدس المحتلة - أخبار اليوم - صفوت الحنيني
أكد المطران عطا الله حنا، رئيس أساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس، أن مدينة القدس بأكملها بكل ما تحمله من رمزية روحية ووطنية للفلسطينيين، مستهدَفة من قبل الاحتلال، مشدداً على أن أي اعتداء يطال المقدسات الإسلامية أو المسيحية هو امتداد لسياسة احتلالية عنصرية تهدف إلى المساس بالوجود العربي الفلسطيني الأصيل في المدينة المقدسة.
وأوضح المطران حنا في حديثه لـ«أخبار اليوم» أن الأوقاف والمقدسات المسيحية تواجه استهدافاً ممنهجاً من جماعات استيطانية متطرفة، تصل إلى حد الاعتداء اللفظي والجسدي على الكنائس والأديرة ورجال الدين المسيحي، إضافة إلى محاولات الاستيلاء على العقارات والأوقاف المسيحية بطرق مختلفة، ما تسبب بتراجع الوجود المسيحي في المدينة إلى نحو 8 آلاف مسيحي فقط، في ظل قيود الاحتلال وإجراءاته التعجيزية.
وأعرب المطران عن تقديره للدور الأردني والوصاية الهاشمية التي يجسدها جلالة الملك عبد الله الثاني في حماية المقدسات الإسلامية والمسيحية، مشيداً بمواقف الأردن الثابتة ودعمها للقدس على مختلف المنابر الإقليمية والدولية.
واختتم المطران حنا حديثه بالتأكيد على أن الدفاع عن القدس لا ينفصل عن التضامن الكامل مع قطاع غزة، داعياً إلى وقف «حرب الإبادة» التي يتعرض لها أبناء غزة، ومشدداً على أن الدفاع عن القدس هو دفاع عن فلسطين بأكملها وعن شعبها بكل أطيافه.
التعليقات
المطران حنا عطالله لـ "أخبار اليوم " : القدس كلها مستهدَفة والمقدسات المسيحية والإسلامية في خطر
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
التعليقات