عمان - أخبار اليوم - تالا الفقيه
أكد الأمين العام للاتحاد العربي للنقل البري مالك حداد، أن الطريق البري الذي يمر عبر سوريا يُعَدُّ خيارًا استراتيجيًا منخفض التكلفة وسريعًا مقارنةً بالنقل البحري أو الجوي، ما يعزز من تنافسية الصادرات الأردنية في الأسواق الأوروبية.
وأشار حداد إلى أن هذا الطريق كان يشكّل في السابق محورًا حيويًا لنقل البضائع بين أوروبا ودول الخليج عبر الأردن وسوريا، داعيًا الأطراف المعنية للعمل على استعادة هذا الدور الحيوي.
وأوضح أن هناك بعض التحديات، أبرزها ضرورة رفع العقوبات الدولية وتحديث البنية التحتية، إلى جانب أهمية توحيد الرسوم الجمركية وتنظيم عبور الشاحنات بين البلدين.
وبيّن حداد أن الأردن وسوريا يتمتعان بميزات نسبية في قطاعات الصناعة والغذاء والإنشاءات، ما يعزز فرص إقامة مشاريع اقتصادية كبرى مشتركة.
وأضاف أن معبر جابر–نصيب شهد مؤخرًا نشاطًا ملحوظًا في حركة الشحن، حيث دخلت آلاف الشاحنات الأردنية إلى سوريا محملة بمنتجات متنوعة.
واختتم حداد بالتأكيد على أهمية استمرار إعداد الدراسات الاقتصادية بين الجانبين، مع تركيز خاص على تطوير البنية التحتية وتسهيل الإجراءات الجمركية، بما يسهم في تنشيط الاقتصادين الأردني والسوري وإعادة العلاقات التجارية إلى ما كانت عليه في السابق.
عمان - أخبار اليوم - تالا الفقيه
أكد الأمين العام للاتحاد العربي للنقل البري مالك حداد، أن الطريق البري الذي يمر عبر سوريا يُعَدُّ خيارًا استراتيجيًا منخفض التكلفة وسريعًا مقارنةً بالنقل البحري أو الجوي، ما يعزز من تنافسية الصادرات الأردنية في الأسواق الأوروبية.
وأشار حداد إلى أن هذا الطريق كان يشكّل في السابق محورًا حيويًا لنقل البضائع بين أوروبا ودول الخليج عبر الأردن وسوريا، داعيًا الأطراف المعنية للعمل على استعادة هذا الدور الحيوي.
وأوضح أن هناك بعض التحديات، أبرزها ضرورة رفع العقوبات الدولية وتحديث البنية التحتية، إلى جانب أهمية توحيد الرسوم الجمركية وتنظيم عبور الشاحنات بين البلدين.
وبيّن حداد أن الأردن وسوريا يتمتعان بميزات نسبية في قطاعات الصناعة والغذاء والإنشاءات، ما يعزز فرص إقامة مشاريع اقتصادية كبرى مشتركة.
وأضاف أن معبر جابر–نصيب شهد مؤخرًا نشاطًا ملحوظًا في حركة الشحن، حيث دخلت آلاف الشاحنات الأردنية إلى سوريا محملة بمنتجات متنوعة.
واختتم حداد بالتأكيد على أهمية استمرار إعداد الدراسات الاقتصادية بين الجانبين، مع تركيز خاص على تطوير البنية التحتية وتسهيل الإجراءات الجمركية، بما يسهم في تنشيط الاقتصادين الأردني والسوري وإعادة العلاقات التجارية إلى ما كانت عليه في السابق.
عمان - أخبار اليوم - تالا الفقيه
أكد الأمين العام للاتحاد العربي للنقل البري مالك حداد، أن الطريق البري الذي يمر عبر سوريا يُعَدُّ خيارًا استراتيجيًا منخفض التكلفة وسريعًا مقارنةً بالنقل البحري أو الجوي، ما يعزز من تنافسية الصادرات الأردنية في الأسواق الأوروبية.
وأشار حداد إلى أن هذا الطريق كان يشكّل في السابق محورًا حيويًا لنقل البضائع بين أوروبا ودول الخليج عبر الأردن وسوريا، داعيًا الأطراف المعنية للعمل على استعادة هذا الدور الحيوي.
وأوضح أن هناك بعض التحديات، أبرزها ضرورة رفع العقوبات الدولية وتحديث البنية التحتية، إلى جانب أهمية توحيد الرسوم الجمركية وتنظيم عبور الشاحنات بين البلدين.
وبيّن حداد أن الأردن وسوريا يتمتعان بميزات نسبية في قطاعات الصناعة والغذاء والإنشاءات، ما يعزز فرص إقامة مشاريع اقتصادية كبرى مشتركة.
وأضاف أن معبر جابر–نصيب شهد مؤخرًا نشاطًا ملحوظًا في حركة الشحن، حيث دخلت آلاف الشاحنات الأردنية إلى سوريا محملة بمنتجات متنوعة.
واختتم حداد بالتأكيد على أهمية استمرار إعداد الدراسات الاقتصادية بين الجانبين، مع تركيز خاص على تطوير البنية التحتية وتسهيل الإجراءات الجمركية، بما يسهم في تنشيط الاقتصادين الأردني والسوري وإعادة العلاقات التجارية إلى ما كانت عليه في السابق.
التعليقات