أخبار اليوم - عواد الفالح - وجّه النائب المحامي صالح عبدالكريم العرموطي سؤالًا نيابيًا إلى وزير الخارجية، عبر رئاسة مجلس النواب، استنادًا لأحكام المادة (96) من الدستور والمادة (123) من النظام الداخلي للمجلس، استفسر فيه عن أسباب عدم تعيين الحكومة الأردنية حتى الآن سفيرًا لها في الجمهورية العربية السورية.
وأشار العرموطي إلى أن العلاقات السياسية مع سوريا قائمة، وهناك تنسيق على المستوى الوزاري، فيما لا تزال ملفات حساسة وشائكة عالقة بين البلدين، من أبرزها ملف المخدرات والكهرباء والمعابر الحدودية، ما يستدعي وجود تمثيل دبلوماسي فاعل يُسهم في معالجتها.
وأكد العرموطي أن السفارة الأردنية ما تزال موجودة في دمشق، كما أن السفارة السورية موجودة في عمّان، والمسافة بين البلدين لا تتجاوز 274 كم، مستغربًا غياب السفير حتى الآن.
وتضمن سؤاله استفسارًا إضافيًا حول أسباب عدم وجود سفير أردني أو قنصلية أردنية في جمهورية أذربيجان حتى اليوم، مطالبًا بتوضيح الأسباب التي تحول دون ذلك.
أخبار اليوم - عواد الفالح - وجّه النائب المحامي صالح عبدالكريم العرموطي سؤالًا نيابيًا إلى وزير الخارجية، عبر رئاسة مجلس النواب، استنادًا لأحكام المادة (96) من الدستور والمادة (123) من النظام الداخلي للمجلس، استفسر فيه عن أسباب عدم تعيين الحكومة الأردنية حتى الآن سفيرًا لها في الجمهورية العربية السورية.
وأشار العرموطي إلى أن العلاقات السياسية مع سوريا قائمة، وهناك تنسيق على المستوى الوزاري، فيما لا تزال ملفات حساسة وشائكة عالقة بين البلدين، من أبرزها ملف المخدرات والكهرباء والمعابر الحدودية، ما يستدعي وجود تمثيل دبلوماسي فاعل يُسهم في معالجتها.
وأكد العرموطي أن السفارة الأردنية ما تزال موجودة في دمشق، كما أن السفارة السورية موجودة في عمّان، والمسافة بين البلدين لا تتجاوز 274 كم، مستغربًا غياب السفير حتى الآن.
وتضمن سؤاله استفسارًا إضافيًا حول أسباب عدم وجود سفير أردني أو قنصلية أردنية في جمهورية أذربيجان حتى اليوم، مطالبًا بتوضيح الأسباب التي تحول دون ذلك.
أخبار اليوم - عواد الفالح - وجّه النائب المحامي صالح عبدالكريم العرموطي سؤالًا نيابيًا إلى وزير الخارجية، عبر رئاسة مجلس النواب، استنادًا لأحكام المادة (96) من الدستور والمادة (123) من النظام الداخلي للمجلس، استفسر فيه عن أسباب عدم تعيين الحكومة الأردنية حتى الآن سفيرًا لها في الجمهورية العربية السورية.
وأشار العرموطي إلى أن العلاقات السياسية مع سوريا قائمة، وهناك تنسيق على المستوى الوزاري، فيما لا تزال ملفات حساسة وشائكة عالقة بين البلدين، من أبرزها ملف المخدرات والكهرباء والمعابر الحدودية، ما يستدعي وجود تمثيل دبلوماسي فاعل يُسهم في معالجتها.
وأكد العرموطي أن السفارة الأردنية ما تزال موجودة في دمشق، كما أن السفارة السورية موجودة في عمّان، والمسافة بين البلدين لا تتجاوز 274 كم، مستغربًا غياب السفير حتى الآن.
وتضمن سؤاله استفسارًا إضافيًا حول أسباب عدم وجود سفير أردني أو قنصلية أردنية في جمهورية أذربيجان حتى اليوم، مطالبًا بتوضيح الأسباب التي تحول دون ذلك.
التعليقات