بقلم : جعفر بركات المناصير
يشكل الانتماء للأردن قيمة أصيلة في وجدان أبنائه، فهو ليس مجرد شعور أو كلمات، بل سلوك عملي يعكس ارتباط الإنسان بوطنه واعتزازه بهويته. يظهر ذلك في الاعتزاز بالهوية الوطنية، الحفاظ على التراث، والمشاركة في المناسبات الوطنية، إضافة إلى زيارة المواقع التاريخية التي تجسد حضارة الأردن العريقة.
ويتجلى الانتماء في روح التكافل والعمل التطوعي وخدمة المجتمع في الأزمات والمبادرات الإنسانية، كما يبرز في المشاركة السياسية الواعية، فاختيار المرشح الأكفأ بعيدًا عن المصالح الشخصية يعكس أسمى صور الولاء للوطن ويضمن مؤسسات قوية تدعم التنمية.
كما أن الانتماء لا يقتصر على الشعور، بل يمتد إلى العمل والإنتاج؛ فالموظف المخلص الذي يؤدي واجبه بأمانة، والمواطن الذي يدعم الاقتصاد الوطني ويشجع المشاريع الريادية والإبداعية، يجسد حب الوطن عمليًا. ويكتمل ذلك بالحرص على التعليم والبحث العلمي، إيمانًا بأن العلم أساس رفعة الوطن.
وتبقى القوات المسلحة الأردنية وأجهزتنا الأمنية رمزًا للفخر والسيادة، ودرع الوطن الحامي في الداخل والخارج، بما تقوم به من حماية للحدود ومشاركة في الإغاثة وحفظ السلام ومكافحة الإرهاب، ما يجعل الاعتزاز بها من أرقى مظاهر الانتماء.
ورغم ذلك، تبقى المظاهر الزائفة كالاقتصار على الخطابات و الشعارات أو المنشورات على مواقع التواصل الاجتماعي بلا قيمة، لأن الانتماء الحقيقي يُقاس بالعطاء والعمل لا بالكلمات.
في الختام، الانتماء التزام وسلوك عملي يظهر في الإخلاص بالعمل، خدمة المجتمع، المشاركة الواعية، دعم الاقتصاد، الاعتزاز بالهوية، والفخر بالقوات المسلحة، ليبقى الأردن واحة أمن واستقرار وعنوانًا للفخر في قلوب الجميع
مظاهر الانتماء للأردن… جذور أصيلة وهوية تتجدد بالعطاء
يشكل الانتماء للأردن قيمة أصيلة في وجدان أبنائه، فهو ليس مجرد شعور أو كلمات، بل سلوك عملي يعكس ارتباط الإنسان بوطنه واعتزازه بهويته. يظهر ذلك في الاعتزاز بالهوية الوطنية، الحفاظ على التراث، والمشاركة في المناسبات الوطنية، إضافة إلى زيارة المواقع التاريخية التي تجسد حضارة الأردن العريقة.
ويتجلى الانتماء في روح التكافل والعمل التطوعي وخدمة المجتمع في الأزمات والمبادرات الإنسانية، كما يبرز في المشاركة السياسية الواعية، فاختيار المرشح الأكفأ بعيدًا عن المصالح الشخصية يعكس أسمى صور الولاء للوطن ويضمن مؤسسات قوية تدعم التنمية.
كما أن الانتماء لا يقتصر على الشعور، بل يمتد إلى العمل والإنتاج؛ فالموظف المخلص الذي يؤدي واجبه بأمانة، والمواطن الذي يدعم الاقتصاد الوطني ويشجع المشاريع الريادية والإبداعية، يجسد حب الوطن عمليًا. ويكتمل ذلك بالحرص على التعليم والبحث العلمي، إيمانًا بأن العلم أساس رفعة الوطن.
وتبقى القوات المسلحة الأردنية وأجهزتنا الأمنية رمزًا للفخر والسيادة، ودرع الوطن الحامي في الداخل والخارج، بما تقوم به من حماية للحدود ومشاركة في الإغاثة وحفظ السلام ومكافحة الإرهاب، ما يجعل الاعتزاز بها من أرقى مظاهر الانتماء.
ورغم ذلك، تبقى المظاهر الزائفة كالاقتصار على الخطابات و الشعارات أو المنشورات على مواقع التواصل الاجتماعي بلا قيمة، لأن الانتماء الحقيقي يُقاس بالعطاء والعمل لا بالكلمات.
في الختام، الانتماء التزام وسلوك عملي يظهر في الإخلاص بالعمل، خدمة المجتمع، المشاركة الواعية، دعم الاقتصاد، الاعتزاز بالهوية، والفخر بالقوات المسلحة، ليبقى الأردن واحة أمن واستقرار وعنوانًا للفخر في قلوب الجميع
حمى الله الاردن ،، ارضًا وشعبا ،،، جيشا وقياده
بقلم : جعفر بركات المناصير
يشكل الانتماء للأردن قيمة أصيلة في وجدان أبنائه، فهو ليس مجرد شعور أو كلمات، بل سلوك عملي يعكس ارتباط الإنسان بوطنه واعتزازه بهويته. يظهر ذلك في الاعتزاز بالهوية الوطنية، الحفاظ على التراث، والمشاركة في المناسبات الوطنية، إضافة إلى زيارة المواقع التاريخية التي تجسد حضارة الأردن العريقة.
ويتجلى الانتماء في روح التكافل والعمل التطوعي وخدمة المجتمع في الأزمات والمبادرات الإنسانية، كما يبرز في المشاركة السياسية الواعية، فاختيار المرشح الأكفأ بعيدًا عن المصالح الشخصية يعكس أسمى صور الولاء للوطن ويضمن مؤسسات قوية تدعم التنمية.
كما أن الانتماء لا يقتصر على الشعور، بل يمتد إلى العمل والإنتاج؛ فالموظف المخلص الذي يؤدي واجبه بأمانة، والمواطن الذي يدعم الاقتصاد الوطني ويشجع المشاريع الريادية والإبداعية، يجسد حب الوطن عمليًا. ويكتمل ذلك بالحرص على التعليم والبحث العلمي، إيمانًا بأن العلم أساس رفعة الوطن.
وتبقى القوات المسلحة الأردنية وأجهزتنا الأمنية رمزًا للفخر والسيادة، ودرع الوطن الحامي في الداخل والخارج، بما تقوم به من حماية للحدود ومشاركة في الإغاثة وحفظ السلام ومكافحة الإرهاب، ما يجعل الاعتزاز بها من أرقى مظاهر الانتماء.
ورغم ذلك، تبقى المظاهر الزائفة كالاقتصار على الخطابات و الشعارات أو المنشورات على مواقع التواصل الاجتماعي بلا قيمة، لأن الانتماء الحقيقي يُقاس بالعطاء والعمل لا بالكلمات.
في الختام، الانتماء التزام وسلوك عملي يظهر في الإخلاص بالعمل، خدمة المجتمع، المشاركة الواعية، دعم الاقتصاد، الاعتزاز بالهوية، والفخر بالقوات المسلحة، ليبقى الأردن واحة أمن واستقرار وعنوانًا للفخر في قلوب الجميع
مظاهر الانتماء للأردن… جذور أصيلة وهوية تتجدد بالعطاء
يشكل الانتماء للأردن قيمة أصيلة في وجدان أبنائه، فهو ليس مجرد شعور أو كلمات، بل سلوك عملي يعكس ارتباط الإنسان بوطنه واعتزازه بهويته. يظهر ذلك في الاعتزاز بالهوية الوطنية، الحفاظ على التراث، والمشاركة في المناسبات الوطنية، إضافة إلى زيارة المواقع التاريخية التي تجسد حضارة الأردن العريقة.
ويتجلى الانتماء في روح التكافل والعمل التطوعي وخدمة المجتمع في الأزمات والمبادرات الإنسانية، كما يبرز في المشاركة السياسية الواعية، فاختيار المرشح الأكفأ بعيدًا عن المصالح الشخصية يعكس أسمى صور الولاء للوطن ويضمن مؤسسات قوية تدعم التنمية.
كما أن الانتماء لا يقتصر على الشعور، بل يمتد إلى العمل والإنتاج؛ فالموظف المخلص الذي يؤدي واجبه بأمانة، والمواطن الذي يدعم الاقتصاد الوطني ويشجع المشاريع الريادية والإبداعية، يجسد حب الوطن عمليًا. ويكتمل ذلك بالحرص على التعليم والبحث العلمي، إيمانًا بأن العلم أساس رفعة الوطن.
وتبقى القوات المسلحة الأردنية وأجهزتنا الأمنية رمزًا للفخر والسيادة، ودرع الوطن الحامي في الداخل والخارج، بما تقوم به من حماية للحدود ومشاركة في الإغاثة وحفظ السلام ومكافحة الإرهاب، ما يجعل الاعتزاز بها من أرقى مظاهر الانتماء.
ورغم ذلك، تبقى المظاهر الزائفة كالاقتصار على الخطابات و الشعارات أو المنشورات على مواقع التواصل الاجتماعي بلا قيمة، لأن الانتماء الحقيقي يُقاس بالعطاء والعمل لا بالكلمات.
في الختام، الانتماء التزام وسلوك عملي يظهر في الإخلاص بالعمل، خدمة المجتمع، المشاركة الواعية، دعم الاقتصاد، الاعتزاز بالهوية، والفخر بالقوات المسلحة، ليبقى الأردن واحة أمن واستقرار وعنوانًا للفخر في قلوب الجميع
حمى الله الاردن ،، ارضًا وشعبا ،،، جيشا وقياده
بقلم : جعفر بركات المناصير
يشكل الانتماء للأردن قيمة أصيلة في وجدان أبنائه، فهو ليس مجرد شعور أو كلمات، بل سلوك عملي يعكس ارتباط الإنسان بوطنه واعتزازه بهويته. يظهر ذلك في الاعتزاز بالهوية الوطنية، الحفاظ على التراث، والمشاركة في المناسبات الوطنية، إضافة إلى زيارة المواقع التاريخية التي تجسد حضارة الأردن العريقة.
ويتجلى الانتماء في روح التكافل والعمل التطوعي وخدمة المجتمع في الأزمات والمبادرات الإنسانية، كما يبرز في المشاركة السياسية الواعية، فاختيار المرشح الأكفأ بعيدًا عن المصالح الشخصية يعكس أسمى صور الولاء للوطن ويضمن مؤسسات قوية تدعم التنمية.
كما أن الانتماء لا يقتصر على الشعور، بل يمتد إلى العمل والإنتاج؛ فالموظف المخلص الذي يؤدي واجبه بأمانة، والمواطن الذي يدعم الاقتصاد الوطني ويشجع المشاريع الريادية والإبداعية، يجسد حب الوطن عمليًا. ويكتمل ذلك بالحرص على التعليم والبحث العلمي، إيمانًا بأن العلم أساس رفعة الوطن.
وتبقى القوات المسلحة الأردنية وأجهزتنا الأمنية رمزًا للفخر والسيادة، ودرع الوطن الحامي في الداخل والخارج، بما تقوم به من حماية للحدود ومشاركة في الإغاثة وحفظ السلام ومكافحة الإرهاب، ما يجعل الاعتزاز بها من أرقى مظاهر الانتماء.
ورغم ذلك، تبقى المظاهر الزائفة كالاقتصار على الخطابات و الشعارات أو المنشورات على مواقع التواصل الاجتماعي بلا قيمة، لأن الانتماء الحقيقي يُقاس بالعطاء والعمل لا بالكلمات.
في الختام، الانتماء التزام وسلوك عملي يظهر في الإخلاص بالعمل، خدمة المجتمع، المشاركة الواعية، دعم الاقتصاد، الاعتزاز بالهوية، والفخر بالقوات المسلحة، ليبقى الأردن واحة أمن واستقرار وعنوانًا للفخر في قلوب الجميع
مظاهر الانتماء للأردن… جذور أصيلة وهوية تتجدد بالعطاء
يشكل الانتماء للأردن قيمة أصيلة في وجدان أبنائه، فهو ليس مجرد شعور أو كلمات، بل سلوك عملي يعكس ارتباط الإنسان بوطنه واعتزازه بهويته. يظهر ذلك في الاعتزاز بالهوية الوطنية، الحفاظ على التراث، والمشاركة في المناسبات الوطنية، إضافة إلى زيارة المواقع التاريخية التي تجسد حضارة الأردن العريقة.
ويتجلى الانتماء في روح التكافل والعمل التطوعي وخدمة المجتمع في الأزمات والمبادرات الإنسانية، كما يبرز في المشاركة السياسية الواعية، فاختيار المرشح الأكفأ بعيدًا عن المصالح الشخصية يعكس أسمى صور الولاء للوطن ويضمن مؤسسات قوية تدعم التنمية.
كما أن الانتماء لا يقتصر على الشعور، بل يمتد إلى العمل والإنتاج؛ فالموظف المخلص الذي يؤدي واجبه بأمانة، والمواطن الذي يدعم الاقتصاد الوطني ويشجع المشاريع الريادية والإبداعية، يجسد حب الوطن عمليًا. ويكتمل ذلك بالحرص على التعليم والبحث العلمي، إيمانًا بأن العلم أساس رفعة الوطن.
وتبقى القوات المسلحة الأردنية وأجهزتنا الأمنية رمزًا للفخر والسيادة، ودرع الوطن الحامي في الداخل والخارج، بما تقوم به من حماية للحدود ومشاركة في الإغاثة وحفظ السلام ومكافحة الإرهاب، ما يجعل الاعتزاز بها من أرقى مظاهر الانتماء.
ورغم ذلك، تبقى المظاهر الزائفة كالاقتصار على الخطابات و الشعارات أو المنشورات على مواقع التواصل الاجتماعي بلا قيمة، لأن الانتماء الحقيقي يُقاس بالعطاء والعمل لا بالكلمات.
في الختام، الانتماء التزام وسلوك عملي يظهر في الإخلاص بالعمل، خدمة المجتمع، المشاركة الواعية، دعم الاقتصاد، الاعتزاز بالهوية، والفخر بالقوات المسلحة، ليبقى الأردن واحة أمن واستقرار وعنوانًا للفخر في قلوب الجميع
حمى الله الاردن ،، ارضًا وشعبا ،،، جيشا وقياده
التعليقات