عمان – أخبار اليوم - ساره الرفاعي
دعا الناشط الشبابي البارز المثنى الحسنات إلى ضرورة إشراك الشباب الأردني كشركاء فاعلين في صناعة القرار المتعلق بالقطاع السياحي، مؤكدًا أن هذا القطاع ليس مجرد محرك اقتصادي بل هو مساحة استراتيجية تجمع بين الثقافة والهوية وتوفر فرصًا للتنمية المستدامة.
وأشار الحسنات في تصريح صحفي إلى الوعي المتزايد بأهمية تطوير القطاع السياحي في الآونة الأخيرة، لكنه لفت الانتباه إلى وجود فجوة كبيرة في تمكين الشباب ضمن هذا الإطار. وأكد أن شريحة واسعة من الشباب الأردني تمتلك معرفة حقيقية وعميقة بالسياحة، سواء من خلال دراستهم الأكاديمية أو خبراتهم العملية أو حتى المبادرات التي يعملون عليها على أرض الواقع.
وأضاف الحسنات: 'لدى شبابنا القدرة على تقديم تصورات عملية وأفكار مبتكرة تلامس واقع القطاع السياحي واحتياجاته الفعلية. لذلك، من المهم أن نبدأ بالانتقال من مجرد التعامل مع الشباب إلى إشراكهم كشركاء أساسيين ضمن اللجان الاستشارية، وفرق التخطيط، والمبادرات الوطنية، بالتعاون مع الجهات المعنية مثل وزارة السياحة والآثار والهيئات الرسمية الأخرى.'
وأوضح الحسنات أن هذه الرؤية ليست منعزلة، بل هي جزء لا يتجزأ من توجه وطني واضح يؤكده جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، الذي يشدد دائمًا على أن الشباب هم شركاء في التنمية وليسوا مجرد جمهور.
واختتم الحسنات تصريحه بالتأكيد على أن إشراك الشباب في صناعة القرار بقطاعات حيوية مثل السياحة لا يساعد فقط على تطوير القطاع نفسه، بل يسهم أيضًا في بناء الثقة المتبادلة والشعور بالملكية والمسؤولية تجاه المصلحة الوطنية العليا.
عمان – أخبار اليوم - ساره الرفاعي
دعا الناشط الشبابي البارز المثنى الحسنات إلى ضرورة إشراك الشباب الأردني كشركاء فاعلين في صناعة القرار المتعلق بالقطاع السياحي، مؤكدًا أن هذا القطاع ليس مجرد محرك اقتصادي بل هو مساحة استراتيجية تجمع بين الثقافة والهوية وتوفر فرصًا للتنمية المستدامة.
وأشار الحسنات في تصريح صحفي إلى الوعي المتزايد بأهمية تطوير القطاع السياحي في الآونة الأخيرة، لكنه لفت الانتباه إلى وجود فجوة كبيرة في تمكين الشباب ضمن هذا الإطار. وأكد أن شريحة واسعة من الشباب الأردني تمتلك معرفة حقيقية وعميقة بالسياحة، سواء من خلال دراستهم الأكاديمية أو خبراتهم العملية أو حتى المبادرات التي يعملون عليها على أرض الواقع.
وأضاف الحسنات: 'لدى شبابنا القدرة على تقديم تصورات عملية وأفكار مبتكرة تلامس واقع القطاع السياحي واحتياجاته الفعلية. لذلك، من المهم أن نبدأ بالانتقال من مجرد التعامل مع الشباب إلى إشراكهم كشركاء أساسيين ضمن اللجان الاستشارية، وفرق التخطيط، والمبادرات الوطنية، بالتعاون مع الجهات المعنية مثل وزارة السياحة والآثار والهيئات الرسمية الأخرى.'
وأوضح الحسنات أن هذه الرؤية ليست منعزلة، بل هي جزء لا يتجزأ من توجه وطني واضح يؤكده جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، الذي يشدد دائمًا على أن الشباب هم شركاء في التنمية وليسوا مجرد جمهور.
واختتم الحسنات تصريحه بالتأكيد على أن إشراك الشباب في صناعة القرار بقطاعات حيوية مثل السياحة لا يساعد فقط على تطوير القطاع نفسه، بل يسهم أيضًا في بناء الثقة المتبادلة والشعور بالملكية والمسؤولية تجاه المصلحة الوطنية العليا.
عمان – أخبار اليوم - ساره الرفاعي
دعا الناشط الشبابي البارز المثنى الحسنات إلى ضرورة إشراك الشباب الأردني كشركاء فاعلين في صناعة القرار المتعلق بالقطاع السياحي، مؤكدًا أن هذا القطاع ليس مجرد محرك اقتصادي بل هو مساحة استراتيجية تجمع بين الثقافة والهوية وتوفر فرصًا للتنمية المستدامة.
وأشار الحسنات في تصريح صحفي إلى الوعي المتزايد بأهمية تطوير القطاع السياحي في الآونة الأخيرة، لكنه لفت الانتباه إلى وجود فجوة كبيرة في تمكين الشباب ضمن هذا الإطار. وأكد أن شريحة واسعة من الشباب الأردني تمتلك معرفة حقيقية وعميقة بالسياحة، سواء من خلال دراستهم الأكاديمية أو خبراتهم العملية أو حتى المبادرات التي يعملون عليها على أرض الواقع.
وأضاف الحسنات: 'لدى شبابنا القدرة على تقديم تصورات عملية وأفكار مبتكرة تلامس واقع القطاع السياحي واحتياجاته الفعلية. لذلك، من المهم أن نبدأ بالانتقال من مجرد التعامل مع الشباب إلى إشراكهم كشركاء أساسيين ضمن اللجان الاستشارية، وفرق التخطيط، والمبادرات الوطنية، بالتعاون مع الجهات المعنية مثل وزارة السياحة والآثار والهيئات الرسمية الأخرى.'
وأوضح الحسنات أن هذه الرؤية ليست منعزلة، بل هي جزء لا يتجزأ من توجه وطني واضح يؤكده جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، الذي يشدد دائمًا على أن الشباب هم شركاء في التنمية وليسوا مجرد جمهور.
واختتم الحسنات تصريحه بالتأكيد على أن إشراك الشباب في صناعة القرار بقطاعات حيوية مثل السياحة لا يساعد فقط على تطوير القطاع نفسه، بل يسهم أيضًا في بناء الثقة المتبادلة والشعور بالملكية والمسؤولية تجاه المصلحة الوطنية العليا.
التعليقات