أخبار اليوم - افتتح الأحد معرض 'البرق والبريد والهاتف' والذي تنظمه شركة البريد الأردني بالتعاون مع مركز التوثيق الملكي الهاشمي، برعاية الأمير عباس بن علي بن نايف مندوبا عن سمو الأمير علي بن نايف رئيس مجلس أمناء مركز التوثيق الملكي الهاشمي.
ويشتمل المعرض على وثائق تاريخية نادرة تُعرض لأول مرة توثّق نشأة وتطور مؤسسة البريد والبرق والهاتف في الأردن منذ العهد العثماني وحتى إمارة شرق الأردن، بالإضافة إلى عدد من المقتنيات والأجهزة البريدية وعدداَ من الطوابع والوثائق الرسمية التاريخية.
وأكد رئيس مجلس إدارة البريد الأردني سامي كامل الداوود أن المعرض يعكس أهمية تاريخية كبيرة بوصفه جسرا يربط بين الماضي والمستقبل ويعرض مراحل تطور البريد الأردني والوثائق التاريخية التي توثق أهم الحقب الزمنية، إضافة إلى المعدات والأجهزة المستخدمة في الماضي.
وأضاف الداوود أن المعرض يساهم في توفير فرصه تفاعلية للزوار لاستكشاف تاريخ وحضارة الأردن عبر أحد أهم المؤسسات الوطنية السيادية البريد الأردني والذي يشكل رصيدا تاريخيا وحضاريا وحافظا للهوية الوطنية الأردنية وذاكرة الوطن في مختلف الأحداث والمراحل والمناسبات الوطنية والثقافية منذ عهد التأسيس ولغاية اللحظة.
وأشار الداوود إلى إن المعرض يعرض وثائق تاريخية نادرة تعرض لأول مرة مما يمنح زواره فرصة نادرة لاستكشاف تاريخ الأردن العريق، ويشكل فرصة ثمينة وخطوة مهمة نحو تعزيز الوعي بتاريخ الأردن الثقافي والاجتماعي مما يعكس التزام الأردن بالحفاظ على تراثه التاريخي الذي شيده الهاشميين عبر تاريخ الدولة الأردنية وعزز ركائزه الملك عبدالله الثاني بمزيد من الإنجازات والمكتسبات الوطنية في مختلف المجالات.
وثمن الداوود الجهود والدور الريادي لمركز التوثيق الملكي الهاشمي الذي يسهم في ترسيخ الذاكرة المحلية وحفظها وتوعية الأفراد بأهمية الحفاظ على الوثائق التي تمثل بدورها الإرث السياسي الحضاري والثقافي والاجتماعي للدولة الأردنية، مشيدا بالعمل الإيجابي والتطور الكبير الذي شهده المركز خلال الفترة الأخيرة وإسهاماته الواضحة في توثيق تاريخ وحضارة وثقافة الأردن في مختلف المجالات والقطاعات.
وأكد مدير مركز التوثيق الملكي الهاشمي مهند المبيضين أن إقامة معرض 'والبرق والبريد والهاتف ' تسرد تاريخ نشأة مؤسسة وطنية شكلت عبر تاريخ الأردن محطة مضيئة وشكلا من أشكال السيادة الوطنية وشاهد على حضارة وثقافة وتاريخ المملكة منذ العهد العثماني وحتى تأسيس إمارة شرق الأردن.
وأشاد المبيضين بالتطور الكبير والإنجازات النوعية المختلفة التي شهدها البريد الأردني خلال الفترة الأخيرة وإسهاماته الواضحة في تطوير الخدمات وتنويعها بما يواكب التحول الرقمي استنادا لما تملكه الشركة من خبرات إدارية وتنظيمية وتشغيلية عالية وإمكانيات بشرية وفنية ومادية متطورة جعلت البريد الأردني من المؤسسات الحكومية التي تحاكي قصه نجاح يفتخر بها الأردنيين جميعا.
أخبار اليوم - افتتح الأحد معرض 'البرق والبريد والهاتف' والذي تنظمه شركة البريد الأردني بالتعاون مع مركز التوثيق الملكي الهاشمي، برعاية الأمير عباس بن علي بن نايف مندوبا عن سمو الأمير علي بن نايف رئيس مجلس أمناء مركز التوثيق الملكي الهاشمي.
ويشتمل المعرض على وثائق تاريخية نادرة تُعرض لأول مرة توثّق نشأة وتطور مؤسسة البريد والبرق والهاتف في الأردن منذ العهد العثماني وحتى إمارة شرق الأردن، بالإضافة إلى عدد من المقتنيات والأجهزة البريدية وعدداَ من الطوابع والوثائق الرسمية التاريخية.
وأكد رئيس مجلس إدارة البريد الأردني سامي كامل الداوود أن المعرض يعكس أهمية تاريخية كبيرة بوصفه جسرا يربط بين الماضي والمستقبل ويعرض مراحل تطور البريد الأردني والوثائق التاريخية التي توثق أهم الحقب الزمنية، إضافة إلى المعدات والأجهزة المستخدمة في الماضي.
وأضاف الداوود أن المعرض يساهم في توفير فرصه تفاعلية للزوار لاستكشاف تاريخ وحضارة الأردن عبر أحد أهم المؤسسات الوطنية السيادية البريد الأردني والذي يشكل رصيدا تاريخيا وحضاريا وحافظا للهوية الوطنية الأردنية وذاكرة الوطن في مختلف الأحداث والمراحل والمناسبات الوطنية والثقافية منذ عهد التأسيس ولغاية اللحظة.
وأشار الداوود إلى إن المعرض يعرض وثائق تاريخية نادرة تعرض لأول مرة مما يمنح زواره فرصة نادرة لاستكشاف تاريخ الأردن العريق، ويشكل فرصة ثمينة وخطوة مهمة نحو تعزيز الوعي بتاريخ الأردن الثقافي والاجتماعي مما يعكس التزام الأردن بالحفاظ على تراثه التاريخي الذي شيده الهاشميين عبر تاريخ الدولة الأردنية وعزز ركائزه الملك عبدالله الثاني بمزيد من الإنجازات والمكتسبات الوطنية في مختلف المجالات.
وثمن الداوود الجهود والدور الريادي لمركز التوثيق الملكي الهاشمي الذي يسهم في ترسيخ الذاكرة المحلية وحفظها وتوعية الأفراد بأهمية الحفاظ على الوثائق التي تمثل بدورها الإرث السياسي الحضاري والثقافي والاجتماعي للدولة الأردنية، مشيدا بالعمل الإيجابي والتطور الكبير الذي شهده المركز خلال الفترة الأخيرة وإسهاماته الواضحة في توثيق تاريخ وحضارة وثقافة الأردن في مختلف المجالات والقطاعات.
وأكد مدير مركز التوثيق الملكي الهاشمي مهند المبيضين أن إقامة معرض 'والبرق والبريد والهاتف ' تسرد تاريخ نشأة مؤسسة وطنية شكلت عبر تاريخ الأردن محطة مضيئة وشكلا من أشكال السيادة الوطنية وشاهد على حضارة وثقافة وتاريخ المملكة منذ العهد العثماني وحتى تأسيس إمارة شرق الأردن.
وأشاد المبيضين بالتطور الكبير والإنجازات النوعية المختلفة التي شهدها البريد الأردني خلال الفترة الأخيرة وإسهاماته الواضحة في تطوير الخدمات وتنويعها بما يواكب التحول الرقمي استنادا لما تملكه الشركة من خبرات إدارية وتنظيمية وتشغيلية عالية وإمكانيات بشرية وفنية ومادية متطورة جعلت البريد الأردني من المؤسسات الحكومية التي تحاكي قصه نجاح يفتخر بها الأردنيين جميعا.
أخبار اليوم - افتتح الأحد معرض 'البرق والبريد والهاتف' والذي تنظمه شركة البريد الأردني بالتعاون مع مركز التوثيق الملكي الهاشمي، برعاية الأمير عباس بن علي بن نايف مندوبا عن سمو الأمير علي بن نايف رئيس مجلس أمناء مركز التوثيق الملكي الهاشمي.
ويشتمل المعرض على وثائق تاريخية نادرة تُعرض لأول مرة توثّق نشأة وتطور مؤسسة البريد والبرق والهاتف في الأردن منذ العهد العثماني وحتى إمارة شرق الأردن، بالإضافة إلى عدد من المقتنيات والأجهزة البريدية وعدداَ من الطوابع والوثائق الرسمية التاريخية.
وأكد رئيس مجلس إدارة البريد الأردني سامي كامل الداوود أن المعرض يعكس أهمية تاريخية كبيرة بوصفه جسرا يربط بين الماضي والمستقبل ويعرض مراحل تطور البريد الأردني والوثائق التاريخية التي توثق أهم الحقب الزمنية، إضافة إلى المعدات والأجهزة المستخدمة في الماضي.
وأضاف الداوود أن المعرض يساهم في توفير فرصه تفاعلية للزوار لاستكشاف تاريخ وحضارة الأردن عبر أحد أهم المؤسسات الوطنية السيادية البريد الأردني والذي يشكل رصيدا تاريخيا وحضاريا وحافظا للهوية الوطنية الأردنية وذاكرة الوطن في مختلف الأحداث والمراحل والمناسبات الوطنية والثقافية منذ عهد التأسيس ولغاية اللحظة.
وأشار الداوود إلى إن المعرض يعرض وثائق تاريخية نادرة تعرض لأول مرة مما يمنح زواره فرصة نادرة لاستكشاف تاريخ الأردن العريق، ويشكل فرصة ثمينة وخطوة مهمة نحو تعزيز الوعي بتاريخ الأردن الثقافي والاجتماعي مما يعكس التزام الأردن بالحفاظ على تراثه التاريخي الذي شيده الهاشميين عبر تاريخ الدولة الأردنية وعزز ركائزه الملك عبدالله الثاني بمزيد من الإنجازات والمكتسبات الوطنية في مختلف المجالات.
وثمن الداوود الجهود والدور الريادي لمركز التوثيق الملكي الهاشمي الذي يسهم في ترسيخ الذاكرة المحلية وحفظها وتوعية الأفراد بأهمية الحفاظ على الوثائق التي تمثل بدورها الإرث السياسي الحضاري والثقافي والاجتماعي للدولة الأردنية، مشيدا بالعمل الإيجابي والتطور الكبير الذي شهده المركز خلال الفترة الأخيرة وإسهاماته الواضحة في توثيق تاريخ وحضارة وثقافة الأردن في مختلف المجالات والقطاعات.
وأكد مدير مركز التوثيق الملكي الهاشمي مهند المبيضين أن إقامة معرض 'والبرق والبريد والهاتف ' تسرد تاريخ نشأة مؤسسة وطنية شكلت عبر تاريخ الأردن محطة مضيئة وشكلا من أشكال السيادة الوطنية وشاهد على حضارة وثقافة وتاريخ المملكة منذ العهد العثماني وحتى تأسيس إمارة شرق الأردن.
وأشاد المبيضين بالتطور الكبير والإنجازات النوعية المختلفة التي شهدها البريد الأردني خلال الفترة الأخيرة وإسهاماته الواضحة في تطوير الخدمات وتنويعها بما يواكب التحول الرقمي استنادا لما تملكه الشركة من خبرات إدارية وتنظيمية وتشغيلية عالية وإمكانيات بشرية وفنية ومادية متطورة جعلت البريد الأردني من المؤسسات الحكومية التي تحاكي قصه نجاح يفتخر بها الأردنيين جميعا.
التعليقات