عمان - أخبار اليوم - تالا الفقيه
أكدت الدكتورة التربوية آية الشوابكة أن غياب أحد الوالدين عن حياة الطفل – سواء كان غيابًا جسديًا بسبب الوفاة أو الانفصال، أو نفسيًا نتيجة الإهمال العاطفي – يعد من التحديات التربوية المعقدة التي تتطلب وعيًا مضاعفًا من الطرف القائم على تربية الطفل.
وأوضحت الشوابكة أن كل تصرف أو قرار يتخذه المربي في ظل هذا الغياب، قد يساهم إما في مداواة الفقد أو في تعميقه، مؤكدة على أهمية مراعاة الأثر النفسي للغياب في كل خطوة من خطوات التربية.
وشددت على ضرورة الموازنة بين الحزم والاحتواء العاطفي، مشيرة إلى أن الإفراط في الدلال قد يؤدي إلى شعور الطفل بالخوف أو الانغلاق، بينما يتطلب بناء شخصية الطفل دعمًا متزنًا وأمانًا شعوريًا واضح الحدود.
ولفتت الشوابكة إلى أهمية منح الطفل الحق في التعبير عن مشاعره تجاه الغائب، والرد على أسئلته بصدق وبلغة مناسبة لعمره، مؤكدة أن إخفاء الحقيقة أو الكذب قد يؤدي إلى أزمات نفسية أعمق في المستقبل.
ودعت إلى أهمية وجود ما سمّته بـ “شبكة الأمان” حول الطفل، تضم الأقارب والمربين والمرشدين المؤهلين، لا كبدائل للغائب بل كدعم ومساندة تساعد الطفل على تشكيل هويته ومواجهة تحديات المجتمع.
واختتمت الشوابكة حديثها بالتأكيد على ضرورة احترام مشاعر الطفل من حزن وغضب واشتياق، وعدم قمعها أو التقليل منها، لما لها من دور جوهري في تشكيل صحته النفسية وسلامه الداخلي مستقبلاً
عمان - أخبار اليوم - تالا الفقيه
أكدت الدكتورة التربوية آية الشوابكة أن غياب أحد الوالدين عن حياة الطفل – سواء كان غيابًا جسديًا بسبب الوفاة أو الانفصال، أو نفسيًا نتيجة الإهمال العاطفي – يعد من التحديات التربوية المعقدة التي تتطلب وعيًا مضاعفًا من الطرف القائم على تربية الطفل.
وأوضحت الشوابكة أن كل تصرف أو قرار يتخذه المربي في ظل هذا الغياب، قد يساهم إما في مداواة الفقد أو في تعميقه، مؤكدة على أهمية مراعاة الأثر النفسي للغياب في كل خطوة من خطوات التربية.
وشددت على ضرورة الموازنة بين الحزم والاحتواء العاطفي، مشيرة إلى أن الإفراط في الدلال قد يؤدي إلى شعور الطفل بالخوف أو الانغلاق، بينما يتطلب بناء شخصية الطفل دعمًا متزنًا وأمانًا شعوريًا واضح الحدود.
ولفتت الشوابكة إلى أهمية منح الطفل الحق في التعبير عن مشاعره تجاه الغائب، والرد على أسئلته بصدق وبلغة مناسبة لعمره، مؤكدة أن إخفاء الحقيقة أو الكذب قد يؤدي إلى أزمات نفسية أعمق في المستقبل.
ودعت إلى أهمية وجود ما سمّته بـ “شبكة الأمان” حول الطفل، تضم الأقارب والمربين والمرشدين المؤهلين، لا كبدائل للغائب بل كدعم ومساندة تساعد الطفل على تشكيل هويته ومواجهة تحديات المجتمع.
واختتمت الشوابكة حديثها بالتأكيد على ضرورة احترام مشاعر الطفل من حزن وغضب واشتياق، وعدم قمعها أو التقليل منها، لما لها من دور جوهري في تشكيل صحته النفسية وسلامه الداخلي مستقبلاً
عمان - أخبار اليوم - تالا الفقيه
أكدت الدكتورة التربوية آية الشوابكة أن غياب أحد الوالدين عن حياة الطفل – سواء كان غيابًا جسديًا بسبب الوفاة أو الانفصال، أو نفسيًا نتيجة الإهمال العاطفي – يعد من التحديات التربوية المعقدة التي تتطلب وعيًا مضاعفًا من الطرف القائم على تربية الطفل.
وأوضحت الشوابكة أن كل تصرف أو قرار يتخذه المربي في ظل هذا الغياب، قد يساهم إما في مداواة الفقد أو في تعميقه، مؤكدة على أهمية مراعاة الأثر النفسي للغياب في كل خطوة من خطوات التربية.
وشددت على ضرورة الموازنة بين الحزم والاحتواء العاطفي، مشيرة إلى أن الإفراط في الدلال قد يؤدي إلى شعور الطفل بالخوف أو الانغلاق، بينما يتطلب بناء شخصية الطفل دعمًا متزنًا وأمانًا شعوريًا واضح الحدود.
ولفتت الشوابكة إلى أهمية منح الطفل الحق في التعبير عن مشاعره تجاه الغائب، والرد على أسئلته بصدق وبلغة مناسبة لعمره، مؤكدة أن إخفاء الحقيقة أو الكذب قد يؤدي إلى أزمات نفسية أعمق في المستقبل.
ودعت إلى أهمية وجود ما سمّته بـ “شبكة الأمان” حول الطفل، تضم الأقارب والمربين والمرشدين المؤهلين، لا كبدائل للغائب بل كدعم ومساندة تساعد الطفل على تشكيل هويته ومواجهة تحديات المجتمع.
واختتمت الشوابكة حديثها بالتأكيد على ضرورة احترام مشاعر الطفل من حزن وغضب واشتياق، وعدم قمعها أو التقليل منها، لما لها من دور جوهري في تشكيل صحته النفسية وسلامه الداخلي مستقبلاً
التعليقات