عمان - أخبار اليوم - تالا الفقيه
أكد الناشط الشبابي والحزبي غيث القرالة أن التمكين الإداري بات أحد الركائز الأساسية في عملية الإصلاح المؤسسي في الأردن، خاصة في ظل التحولات الإقليمية والدولية المتسارعة، مشيرًا إلى أن نجاح هذا النهج يشكل مدخلًا حيويًا لتحسين كفاءة القطاع العام والارتقاء بجودة الخدمات المقدمة للمواطنين.
وأشار القرالة إلى أن الحكومة الأردنية اتخذت خطوات جدية لترسيخ هذا المفهوم، من خلال تحديثات تشريعية وتنظيمية، والاستثمار في التحول الرقمي، إضافة إلى إطلاق خارطة طريق شاملة لتحديث القطاع العام وتطوير القيادات الإدارية. كما لفت إلى التوسع في تمكين الكوادر البشرية، من خلال برامج تدريبية مثل “قادة المستقبل”، وتعزيز دور المرأة في مراكز صنع القرار.
ورغم تلك الخطوات الإيجابية، بيّن القرالة أن هناك تحديات ما تزال قائمة، من أبرزها غياب ثقافة التشاركية في بعض المؤسسات، ومقاومة بعض المدراء لتفويض الصلاحيات، فضلًا عن ضعف الحوافز الوظيفية، وغياب منظومة تدريب مستدامة للموظفين.
وشدد القرالة على أن التمكين الإداري لم يعد خيارًا، بل ضرورة ملحة ترتبط بإرادة سياسية ومؤسسية حقيقية، تهدف إلى تحويل الموظف من مجرد منفذ إلى شريك حقيقي في صنع القرار، مؤكدًا أن الإدارة الممكنة هي السبيل نحو تحديث الدولة وتعزيز ثقة المواطن بمؤسساتها.
عمان - أخبار اليوم - تالا الفقيه
أكد الناشط الشبابي والحزبي غيث القرالة أن التمكين الإداري بات أحد الركائز الأساسية في عملية الإصلاح المؤسسي في الأردن، خاصة في ظل التحولات الإقليمية والدولية المتسارعة، مشيرًا إلى أن نجاح هذا النهج يشكل مدخلًا حيويًا لتحسين كفاءة القطاع العام والارتقاء بجودة الخدمات المقدمة للمواطنين.
وأشار القرالة إلى أن الحكومة الأردنية اتخذت خطوات جدية لترسيخ هذا المفهوم، من خلال تحديثات تشريعية وتنظيمية، والاستثمار في التحول الرقمي، إضافة إلى إطلاق خارطة طريق شاملة لتحديث القطاع العام وتطوير القيادات الإدارية. كما لفت إلى التوسع في تمكين الكوادر البشرية، من خلال برامج تدريبية مثل “قادة المستقبل”، وتعزيز دور المرأة في مراكز صنع القرار.
ورغم تلك الخطوات الإيجابية، بيّن القرالة أن هناك تحديات ما تزال قائمة، من أبرزها غياب ثقافة التشاركية في بعض المؤسسات، ومقاومة بعض المدراء لتفويض الصلاحيات، فضلًا عن ضعف الحوافز الوظيفية، وغياب منظومة تدريب مستدامة للموظفين.
وشدد القرالة على أن التمكين الإداري لم يعد خيارًا، بل ضرورة ملحة ترتبط بإرادة سياسية ومؤسسية حقيقية، تهدف إلى تحويل الموظف من مجرد منفذ إلى شريك حقيقي في صنع القرار، مؤكدًا أن الإدارة الممكنة هي السبيل نحو تحديث الدولة وتعزيز ثقة المواطن بمؤسساتها.
عمان - أخبار اليوم - تالا الفقيه
أكد الناشط الشبابي والحزبي غيث القرالة أن التمكين الإداري بات أحد الركائز الأساسية في عملية الإصلاح المؤسسي في الأردن، خاصة في ظل التحولات الإقليمية والدولية المتسارعة، مشيرًا إلى أن نجاح هذا النهج يشكل مدخلًا حيويًا لتحسين كفاءة القطاع العام والارتقاء بجودة الخدمات المقدمة للمواطنين.
وأشار القرالة إلى أن الحكومة الأردنية اتخذت خطوات جدية لترسيخ هذا المفهوم، من خلال تحديثات تشريعية وتنظيمية، والاستثمار في التحول الرقمي، إضافة إلى إطلاق خارطة طريق شاملة لتحديث القطاع العام وتطوير القيادات الإدارية. كما لفت إلى التوسع في تمكين الكوادر البشرية، من خلال برامج تدريبية مثل “قادة المستقبل”، وتعزيز دور المرأة في مراكز صنع القرار.
ورغم تلك الخطوات الإيجابية، بيّن القرالة أن هناك تحديات ما تزال قائمة، من أبرزها غياب ثقافة التشاركية في بعض المؤسسات، ومقاومة بعض المدراء لتفويض الصلاحيات، فضلًا عن ضعف الحوافز الوظيفية، وغياب منظومة تدريب مستدامة للموظفين.
وشدد القرالة على أن التمكين الإداري لم يعد خيارًا، بل ضرورة ملحة ترتبط بإرادة سياسية ومؤسسية حقيقية، تهدف إلى تحويل الموظف من مجرد منفذ إلى شريك حقيقي في صنع القرار، مؤكدًا أن الإدارة الممكنة هي السبيل نحو تحديث الدولة وتعزيز ثقة المواطن بمؤسساتها.
التعليقات