أخبار اليوم - صفوت الحنيني - قال المستثمر في القطاع السياحي بمدينة البترا، عيد النوافلة، إن أكثر من 85% من السياحة الأجنبية التي كانت تزور المدينة قد توقفت، ما أدى إلى إغلاق معظم الفنادق والمطاعم والمكاتب السياحية ومحال التحف الشرقية في الإقليم، بسبب عدم وجود حركة سياحية كافية لتشغيل هذه المنشآت.
وأكد النوافلة أن الأضرار باتت جسيمة، والقطاع يواجه حالة شلل حقيقي، داعيًا الحكومة ووزارة السياحة والآثار، ودولة رئيس الوزراء، إلى التدخل الفوري ووضع حلول مناسبة لهذا القطاع الحيوي والداعم للاقتصاد الوطني في المملكة.
وأضاف: 'نحن لا نطلب شيئًا فوق طاقتنا، ولسنا شحّادين، ولكننا نحتاج إلى دعم مرحلي حتى تعود الحركة السياحية إلى طبيعتها، وسنقوم بتسديد كل ما علينا من ديون والتزامات'.
وأشار النوافلة إلى أهمية تفعيل قانون الاستدامة من قبل الضمان الاجتماعي، وتأجيل القروض البنكية، وإرسال كتب لشركتي الكهرباء والمياه لتخفيف الأعباء مؤقتًا، حتى يتمكن المستثمرون من تجاوز الأزمة دون انهيار كامل للقطاع.
أخبار اليوم - صفوت الحنيني - قال المستثمر في القطاع السياحي بمدينة البترا، عيد النوافلة، إن أكثر من 85% من السياحة الأجنبية التي كانت تزور المدينة قد توقفت، ما أدى إلى إغلاق معظم الفنادق والمطاعم والمكاتب السياحية ومحال التحف الشرقية في الإقليم، بسبب عدم وجود حركة سياحية كافية لتشغيل هذه المنشآت.
وأكد النوافلة أن الأضرار باتت جسيمة، والقطاع يواجه حالة شلل حقيقي، داعيًا الحكومة ووزارة السياحة والآثار، ودولة رئيس الوزراء، إلى التدخل الفوري ووضع حلول مناسبة لهذا القطاع الحيوي والداعم للاقتصاد الوطني في المملكة.
وأضاف: 'نحن لا نطلب شيئًا فوق طاقتنا، ولسنا شحّادين، ولكننا نحتاج إلى دعم مرحلي حتى تعود الحركة السياحية إلى طبيعتها، وسنقوم بتسديد كل ما علينا من ديون والتزامات'.
وأشار النوافلة إلى أهمية تفعيل قانون الاستدامة من قبل الضمان الاجتماعي، وتأجيل القروض البنكية، وإرسال كتب لشركتي الكهرباء والمياه لتخفيف الأعباء مؤقتًا، حتى يتمكن المستثمرون من تجاوز الأزمة دون انهيار كامل للقطاع.
أخبار اليوم - صفوت الحنيني - قال المستثمر في القطاع السياحي بمدينة البترا، عيد النوافلة، إن أكثر من 85% من السياحة الأجنبية التي كانت تزور المدينة قد توقفت، ما أدى إلى إغلاق معظم الفنادق والمطاعم والمكاتب السياحية ومحال التحف الشرقية في الإقليم، بسبب عدم وجود حركة سياحية كافية لتشغيل هذه المنشآت.
وأكد النوافلة أن الأضرار باتت جسيمة، والقطاع يواجه حالة شلل حقيقي، داعيًا الحكومة ووزارة السياحة والآثار، ودولة رئيس الوزراء، إلى التدخل الفوري ووضع حلول مناسبة لهذا القطاع الحيوي والداعم للاقتصاد الوطني في المملكة.
وأضاف: 'نحن لا نطلب شيئًا فوق طاقتنا، ولسنا شحّادين، ولكننا نحتاج إلى دعم مرحلي حتى تعود الحركة السياحية إلى طبيعتها، وسنقوم بتسديد كل ما علينا من ديون والتزامات'.
وأشار النوافلة إلى أهمية تفعيل قانون الاستدامة من قبل الضمان الاجتماعي، وتأجيل القروض البنكية، وإرسال كتب لشركتي الكهرباء والمياه لتخفيف الأعباء مؤقتًا، حتى يتمكن المستثمرون من تجاوز الأزمة دون انهيار كامل للقطاع.
التعليقات