أخبار اليوم - عبّر عدد من سائقي التاكسي الأصفر في العاصمة عمّان عن استيائهم من التدهور المتسارع في أوضاع قطاعهم، وسط توسّع غير منظم في وسائل النقل المنافسة، وتغاضٍ واضح من الجهات المعنية، ما أدى إلى تراجع كبير في دخلهم وتهديد مباشر لمصدر رزقهم.
وقال السائقون في حديثهم لـ'أخبار اليوم' إنهم باتوا يواجهون يوميًا حالة من الفوضى في الشارع، نتيجة انتشار باصات 'الكيا' و'الهيونداي' التي تعمل داخل العاصمة بشكل عشوائي، دون خطوط مرخّصة أو تنظيم، إلى جانب السيارات الخصوصية التي تنقل الركاب بطريقة مخالفة للقانون، سواء من خلال التطبيقات غير المرخصة أو عبر مجموعات التواصل الاجتماعي.
وأشار السائقون إلى أن هذه المركبات تواصل العمل بشكل علني ومكشوف، دون أي مساءلة أو رقابة حقيقية، في وقت يُفرض عليهم كأصحاب تكسي أصفر التزام تام بالقوانين والأنظمة وكلف تشغيل مرتفعة، تشمل الترخيص، التأمين، الفحص الفني، والتقيد بالتسعيرة الرسمية، مؤكدين أن الحكومة تبدو وكأنها تتخلى تدريجيًا عن هذا القطاع.
وأضافوا أن المشهد العام ينذر بانهيار قطاع التاكسي في حال استمرت هذه التجاوزات، حيث لم يعد المشهد محصورًا في التطبيقات الذكية فقط، بل تعدى ذلك إلى دخول تكاسي المحافظات للعمل داخل عمان، ووجود مركبات تحمل ألوانًا مزوّرة تشبه التاكسي الأخضر، وتزايد أعداد الكباتن غير المرخّصين الذين يعملون دون رقابة.
وختموا بالقول إن رزقهم مهدد بشكل حقيقي، وإنهم لا يطلبون سوى العدالة وتنظيم السوق بما يضمن تكافؤ الفرص، ويحفظ كرامة آلاف العائلات التي تعتمد في معيشتها على التاكسي الأصفر.
أخبار اليوم - عبّر عدد من سائقي التاكسي الأصفر في العاصمة عمّان عن استيائهم من التدهور المتسارع في أوضاع قطاعهم، وسط توسّع غير منظم في وسائل النقل المنافسة، وتغاضٍ واضح من الجهات المعنية، ما أدى إلى تراجع كبير في دخلهم وتهديد مباشر لمصدر رزقهم.
وقال السائقون في حديثهم لـ'أخبار اليوم' إنهم باتوا يواجهون يوميًا حالة من الفوضى في الشارع، نتيجة انتشار باصات 'الكيا' و'الهيونداي' التي تعمل داخل العاصمة بشكل عشوائي، دون خطوط مرخّصة أو تنظيم، إلى جانب السيارات الخصوصية التي تنقل الركاب بطريقة مخالفة للقانون، سواء من خلال التطبيقات غير المرخصة أو عبر مجموعات التواصل الاجتماعي.
وأشار السائقون إلى أن هذه المركبات تواصل العمل بشكل علني ومكشوف، دون أي مساءلة أو رقابة حقيقية، في وقت يُفرض عليهم كأصحاب تكسي أصفر التزام تام بالقوانين والأنظمة وكلف تشغيل مرتفعة، تشمل الترخيص، التأمين، الفحص الفني، والتقيد بالتسعيرة الرسمية، مؤكدين أن الحكومة تبدو وكأنها تتخلى تدريجيًا عن هذا القطاع.
وأضافوا أن المشهد العام ينذر بانهيار قطاع التاكسي في حال استمرت هذه التجاوزات، حيث لم يعد المشهد محصورًا في التطبيقات الذكية فقط، بل تعدى ذلك إلى دخول تكاسي المحافظات للعمل داخل عمان، ووجود مركبات تحمل ألوانًا مزوّرة تشبه التاكسي الأخضر، وتزايد أعداد الكباتن غير المرخّصين الذين يعملون دون رقابة.
وختموا بالقول إن رزقهم مهدد بشكل حقيقي، وإنهم لا يطلبون سوى العدالة وتنظيم السوق بما يضمن تكافؤ الفرص، ويحفظ كرامة آلاف العائلات التي تعتمد في معيشتها على التاكسي الأصفر.
أخبار اليوم - عبّر عدد من سائقي التاكسي الأصفر في العاصمة عمّان عن استيائهم من التدهور المتسارع في أوضاع قطاعهم، وسط توسّع غير منظم في وسائل النقل المنافسة، وتغاضٍ واضح من الجهات المعنية، ما أدى إلى تراجع كبير في دخلهم وتهديد مباشر لمصدر رزقهم.
وقال السائقون في حديثهم لـ'أخبار اليوم' إنهم باتوا يواجهون يوميًا حالة من الفوضى في الشارع، نتيجة انتشار باصات 'الكيا' و'الهيونداي' التي تعمل داخل العاصمة بشكل عشوائي، دون خطوط مرخّصة أو تنظيم، إلى جانب السيارات الخصوصية التي تنقل الركاب بطريقة مخالفة للقانون، سواء من خلال التطبيقات غير المرخصة أو عبر مجموعات التواصل الاجتماعي.
وأشار السائقون إلى أن هذه المركبات تواصل العمل بشكل علني ومكشوف، دون أي مساءلة أو رقابة حقيقية، في وقت يُفرض عليهم كأصحاب تكسي أصفر التزام تام بالقوانين والأنظمة وكلف تشغيل مرتفعة، تشمل الترخيص، التأمين، الفحص الفني، والتقيد بالتسعيرة الرسمية، مؤكدين أن الحكومة تبدو وكأنها تتخلى تدريجيًا عن هذا القطاع.
وأضافوا أن المشهد العام ينذر بانهيار قطاع التاكسي في حال استمرت هذه التجاوزات، حيث لم يعد المشهد محصورًا في التطبيقات الذكية فقط، بل تعدى ذلك إلى دخول تكاسي المحافظات للعمل داخل عمان، ووجود مركبات تحمل ألوانًا مزوّرة تشبه التاكسي الأخضر، وتزايد أعداد الكباتن غير المرخّصين الذين يعملون دون رقابة.
وختموا بالقول إن رزقهم مهدد بشكل حقيقي، وإنهم لا يطلبون سوى العدالة وتنظيم السوق بما يضمن تكافؤ الفرص، ويحفظ كرامة آلاف العائلات التي تعتمد في معيشتها على التاكسي الأصفر.
التعليقات