الرياض- أخبار اليوم
أعربت السعودية، السبت، عن ترحيبها بالإعلان عن التوصل إلى اتفاق سلام بين أرمينيا وأذربيجان، في خطوة وصفتها وزارة الخارجية السعودية بأنها «تدشن مرحلة جديدة من التفاهم والتعاون وترسيخ الأمن والاستقرار في منطقة القوقاز».
وأشادت المملكة بالدور الذي اضطلعت به الولايات المتحدة الأميركية في رعاية هذا الاتفاق، مؤكدة دعمها لكل ما من شأنه أن يسهم في إنهاء النزاعات وتعزيز فرص السلام والتنمية في المناطق المتوترة حول العالم.
وقالت «الخارجية» السعودية إن المملكة «تتطلع إلى أن يشكل هذا الاتفاق بداية عهد جديد يخدم مصلحة شعبي البلدين والمنطقة بأسرها».
وكان إعلان مشترك، صدر عن باكو ويريفان، أكد إتمام التفاهمات النهائية بشأن مسودة اتفاق «السلام وتطبيع العلاقات»، في تتويج لسلسلة مفاوضات دامت عدة أشهر بوساطة أميركية وأوروبية، كان آخرها لقاءات غير معلنة بين الجانبين في واشنطن.
الرياض- أخبار اليوم
أعربت السعودية، السبت، عن ترحيبها بالإعلان عن التوصل إلى اتفاق سلام بين أرمينيا وأذربيجان، في خطوة وصفتها وزارة الخارجية السعودية بأنها «تدشن مرحلة جديدة من التفاهم والتعاون وترسيخ الأمن والاستقرار في منطقة القوقاز».
وأشادت المملكة بالدور الذي اضطلعت به الولايات المتحدة الأميركية في رعاية هذا الاتفاق، مؤكدة دعمها لكل ما من شأنه أن يسهم في إنهاء النزاعات وتعزيز فرص السلام والتنمية في المناطق المتوترة حول العالم.
وقالت «الخارجية» السعودية إن المملكة «تتطلع إلى أن يشكل هذا الاتفاق بداية عهد جديد يخدم مصلحة شعبي البلدين والمنطقة بأسرها».
وكان إعلان مشترك، صدر عن باكو ويريفان، أكد إتمام التفاهمات النهائية بشأن مسودة اتفاق «السلام وتطبيع العلاقات»، في تتويج لسلسلة مفاوضات دامت عدة أشهر بوساطة أميركية وأوروبية، كان آخرها لقاءات غير معلنة بين الجانبين في واشنطن.
الرياض- أخبار اليوم
أعربت السعودية، السبت، عن ترحيبها بالإعلان عن التوصل إلى اتفاق سلام بين أرمينيا وأذربيجان، في خطوة وصفتها وزارة الخارجية السعودية بأنها «تدشن مرحلة جديدة من التفاهم والتعاون وترسيخ الأمن والاستقرار في منطقة القوقاز».
وأشادت المملكة بالدور الذي اضطلعت به الولايات المتحدة الأميركية في رعاية هذا الاتفاق، مؤكدة دعمها لكل ما من شأنه أن يسهم في إنهاء النزاعات وتعزيز فرص السلام والتنمية في المناطق المتوترة حول العالم.
وقالت «الخارجية» السعودية إن المملكة «تتطلع إلى أن يشكل هذا الاتفاق بداية عهد جديد يخدم مصلحة شعبي البلدين والمنطقة بأسرها».
وكان إعلان مشترك، صدر عن باكو ويريفان، أكد إتمام التفاهمات النهائية بشأن مسودة اتفاق «السلام وتطبيع العلاقات»، في تتويج لسلسلة مفاوضات دامت عدة أشهر بوساطة أميركية وأوروبية، كان آخرها لقاءات غير معلنة بين الجانبين في واشنطن.
التعليقات