أخبار اليوم – صفوت الحنيني – قال الصحفي الرياضي مفيد حسونة إن مشكلة المدرب الأردني لا تكمن في كونه أقل حظًا أو مجرد 'كمالة عدد' في الدوري المحلي، بل في غياب الثقة الكاملة بقدراته، إضافة إلى أن عدد المدربين الذين يسعون فعلًا لتطوير أنفسهم ومواكبة أساليب التدريب الحديثة قليل جدًا.
وأوضح حسونة أن الأردن يُعد من أكثر الدول في آسيا تنظيمًا للدورات التدريبية، لكن أغلبها أصبح مصدر دخل للاتحاد من خلال الرسوم العالية، أكثر من كونه وسيلة فعلية لإفراز مدربين مؤهلين ميدانيًا.
وأضاف أن المدرب الناجح هو الذي يستثمر في تطوير نفسه، ويطلع على أحدث أساليب التدريب عالميًا، ويتبنى طرق إعداد بدني وفني مناسبة لاحتياجات الفرق، مشيرًا إلى أن المشكلة الأبرز في الأندية الأردنية هي ضعف فترات الإعداد البدني والفني قبل انطلاق الموسم، مما ينعكس سلبًا على الأداء في المنافسات المحلية والخارجية.
أخبار اليوم – صفوت الحنيني – قال الصحفي الرياضي مفيد حسونة إن مشكلة المدرب الأردني لا تكمن في كونه أقل حظًا أو مجرد 'كمالة عدد' في الدوري المحلي، بل في غياب الثقة الكاملة بقدراته، إضافة إلى أن عدد المدربين الذين يسعون فعلًا لتطوير أنفسهم ومواكبة أساليب التدريب الحديثة قليل جدًا.
وأوضح حسونة أن الأردن يُعد من أكثر الدول في آسيا تنظيمًا للدورات التدريبية، لكن أغلبها أصبح مصدر دخل للاتحاد من خلال الرسوم العالية، أكثر من كونه وسيلة فعلية لإفراز مدربين مؤهلين ميدانيًا.
وأضاف أن المدرب الناجح هو الذي يستثمر في تطوير نفسه، ويطلع على أحدث أساليب التدريب عالميًا، ويتبنى طرق إعداد بدني وفني مناسبة لاحتياجات الفرق، مشيرًا إلى أن المشكلة الأبرز في الأندية الأردنية هي ضعف فترات الإعداد البدني والفني قبل انطلاق الموسم، مما ينعكس سلبًا على الأداء في المنافسات المحلية والخارجية.
أخبار اليوم – صفوت الحنيني – قال الصحفي الرياضي مفيد حسونة إن مشكلة المدرب الأردني لا تكمن في كونه أقل حظًا أو مجرد 'كمالة عدد' في الدوري المحلي، بل في غياب الثقة الكاملة بقدراته، إضافة إلى أن عدد المدربين الذين يسعون فعلًا لتطوير أنفسهم ومواكبة أساليب التدريب الحديثة قليل جدًا.
وأوضح حسونة أن الأردن يُعد من أكثر الدول في آسيا تنظيمًا للدورات التدريبية، لكن أغلبها أصبح مصدر دخل للاتحاد من خلال الرسوم العالية، أكثر من كونه وسيلة فعلية لإفراز مدربين مؤهلين ميدانيًا.
وأضاف أن المدرب الناجح هو الذي يستثمر في تطوير نفسه، ويطلع على أحدث أساليب التدريب عالميًا، ويتبنى طرق إعداد بدني وفني مناسبة لاحتياجات الفرق، مشيرًا إلى أن المشكلة الأبرز في الأندية الأردنية هي ضعف فترات الإعداد البدني والفني قبل انطلاق الموسم، مما ينعكس سلبًا على الأداء في المنافسات المحلية والخارجية.
التعليقات