أخبار اليوم – تالا الفقيه
أكدت الدكتورة مرام بني مصطفى، الاستشارية النفسية والتربوية، أن الحياة الجامعية تمثل مرحلة انتقالية مهمة في مسيرة الفرد، تنقله من أجواء المدرسة إلى أجواء التعليم العالي، حيث يبدأ الطالب بالاعتماد على نفسه في اتخاذ قراراته وتنظيم شؤون حياته اليومية، إضافة إلى التكيف مع بيئة جديدة مليئة بالفرص والتحديات.
وأوضحت بني مصطفى أن اختيار المهنة المناسبة يعد خطوة أساسية قبل الالتحاق بالتعليم العالي، مشددة على ضرورة أن يحدد الطالب التخصص الذي يتوافق مع ميوله وقدراته، مع مراعاة متطلبات سوق العمل. وأضافت أن النجاح في هذا القرار يعتمد على معرفة الذات وفهم الفرص المتاحة لضمان توافق المهارات مع احتياجات المهنة المستقبلية.
وأشارت إلى أن المرحلة الجامعية تختلف تمامًا عن المدرسة، حيث يشارك الطلاب في مناقشات فكرية مع أساتذتهم وزملائهم، وتحرص الجامعات على إشراكهم في الأنشطة اللامنهجية مثل الرياضة والمسرح والأنشطة الاجتماعية. كما تمثل هذه المرحلة، بالنسبة للكثير من الطلبة، أول تجربة للعيش بعيدًا عن الأسرة، ما يمنحهم فرصة لتعلم الاعتماد على أنفسهم وبناء علاقات اجتماعية جديدة.
وختمت بني مصطفى بالتأكيد على أن التخصص الجامعي هو جزء من رحلة الحياة وليس نهايتها، داعية الطلبة إلى تجنب التخصصات المشبعة والبحث عن المجالات المزدهرة والمتطورة التي توفر فرصًا للإبداع والابتكار، مؤكدة أن الشباب هم مستقبل الوطن ورمز عطائه ونجاحه.
أخبار اليوم – تالا الفقيه
أكدت الدكتورة مرام بني مصطفى، الاستشارية النفسية والتربوية، أن الحياة الجامعية تمثل مرحلة انتقالية مهمة في مسيرة الفرد، تنقله من أجواء المدرسة إلى أجواء التعليم العالي، حيث يبدأ الطالب بالاعتماد على نفسه في اتخاذ قراراته وتنظيم شؤون حياته اليومية، إضافة إلى التكيف مع بيئة جديدة مليئة بالفرص والتحديات.
وأوضحت بني مصطفى أن اختيار المهنة المناسبة يعد خطوة أساسية قبل الالتحاق بالتعليم العالي، مشددة على ضرورة أن يحدد الطالب التخصص الذي يتوافق مع ميوله وقدراته، مع مراعاة متطلبات سوق العمل. وأضافت أن النجاح في هذا القرار يعتمد على معرفة الذات وفهم الفرص المتاحة لضمان توافق المهارات مع احتياجات المهنة المستقبلية.
وأشارت إلى أن المرحلة الجامعية تختلف تمامًا عن المدرسة، حيث يشارك الطلاب في مناقشات فكرية مع أساتذتهم وزملائهم، وتحرص الجامعات على إشراكهم في الأنشطة اللامنهجية مثل الرياضة والمسرح والأنشطة الاجتماعية. كما تمثل هذه المرحلة، بالنسبة للكثير من الطلبة، أول تجربة للعيش بعيدًا عن الأسرة، ما يمنحهم فرصة لتعلم الاعتماد على أنفسهم وبناء علاقات اجتماعية جديدة.
وختمت بني مصطفى بالتأكيد على أن التخصص الجامعي هو جزء من رحلة الحياة وليس نهايتها، داعية الطلبة إلى تجنب التخصصات المشبعة والبحث عن المجالات المزدهرة والمتطورة التي توفر فرصًا للإبداع والابتكار، مؤكدة أن الشباب هم مستقبل الوطن ورمز عطائه ونجاحه.
أخبار اليوم – تالا الفقيه
أكدت الدكتورة مرام بني مصطفى، الاستشارية النفسية والتربوية، أن الحياة الجامعية تمثل مرحلة انتقالية مهمة في مسيرة الفرد، تنقله من أجواء المدرسة إلى أجواء التعليم العالي، حيث يبدأ الطالب بالاعتماد على نفسه في اتخاذ قراراته وتنظيم شؤون حياته اليومية، إضافة إلى التكيف مع بيئة جديدة مليئة بالفرص والتحديات.
وأوضحت بني مصطفى أن اختيار المهنة المناسبة يعد خطوة أساسية قبل الالتحاق بالتعليم العالي، مشددة على ضرورة أن يحدد الطالب التخصص الذي يتوافق مع ميوله وقدراته، مع مراعاة متطلبات سوق العمل. وأضافت أن النجاح في هذا القرار يعتمد على معرفة الذات وفهم الفرص المتاحة لضمان توافق المهارات مع احتياجات المهنة المستقبلية.
وأشارت إلى أن المرحلة الجامعية تختلف تمامًا عن المدرسة، حيث يشارك الطلاب في مناقشات فكرية مع أساتذتهم وزملائهم، وتحرص الجامعات على إشراكهم في الأنشطة اللامنهجية مثل الرياضة والمسرح والأنشطة الاجتماعية. كما تمثل هذه المرحلة، بالنسبة للكثير من الطلبة، أول تجربة للعيش بعيدًا عن الأسرة، ما يمنحهم فرصة لتعلم الاعتماد على أنفسهم وبناء علاقات اجتماعية جديدة.
وختمت بني مصطفى بالتأكيد على أن التخصص الجامعي هو جزء من رحلة الحياة وليس نهايتها، داعية الطلبة إلى تجنب التخصصات المشبعة والبحث عن المجالات المزدهرة والمتطورة التي توفر فرصًا للإبداع والابتكار، مؤكدة أن الشباب هم مستقبل الوطن ورمز عطائه ونجاحه.
التعليقات