أخبار اليوم – ساره الرفاعي - قال النائب خليفة الديات إن الارتفاع المفاجئ لفواتير الكهرباء لشهر تموز، خصوصًا في مناطق وادي الأردن والعقبة، أثار موجة من الشكاوى بين المواطنين، ما دفعه إلى توجيه عدة مذكرات للحكومة وهيئة الطاقة والمعادن ولجنتي الطاقة في مجلسي النواب والأعيان، للوقوف على أسباب هذا الارتفاع.
وأوضح الديات أن تبرير شركات الكهرباء بأن موجات الحر هي السبب لا يكفي، مشيرًا إلى وجود عوامل أخرى مثل قدرة المحولات والفولتية على الشبكات، حيث إن بقاء نفس القدرة مع زيادة عدد المشتركين يؤدي إلى ارتفاع الاستهلاك والفواتير، لافتًا إلى أن استبدال محول قديم بآخر جديد في أحد الأحياء خفّض فواتير السكان إلى المعدل الطبيعي.
وطالب بتشكيل لجان محايدة لفحص المحولات وقدرتها والفولتية في الشبكات، إضافة إلى وضع برامج مُحكمة لتركيب أنظمة طاقة شمسية للمواطنين وتبسيط إجراءاتها، منتقدًا تعقيد الشركات لهذه العملية، ومؤكدًا ضرورة التعامل مع المراجعين باحترام وعدم قطع التيار خلال موجات الحر أو البرد، وتنظيم مواعيد القطع بما يتناسب مع ظروف المواطنين.
وأشار الديات إلى أن أغلب سكان وادي الأردن من ذوي الدخل المحدود ويعتمدون على وظائف حكومية أو الزراعة، وأن القطاع الزراعي يعاني منذ عام 2011، ما يجعل أي زيادة كبيرة في الفواتير عبئًا مضاعفًا عليهم، منتقدًا ممارسات قطع التيار العشوائي وفرض بدل إعادة التيار على من تراكمت عليهم الفواتير، داعيًا إلى معالجة هذه السياسات بما يخفف الأعباء عن المواطنين.
أخبار اليوم – ساره الرفاعي - قال النائب خليفة الديات إن الارتفاع المفاجئ لفواتير الكهرباء لشهر تموز، خصوصًا في مناطق وادي الأردن والعقبة، أثار موجة من الشكاوى بين المواطنين، ما دفعه إلى توجيه عدة مذكرات للحكومة وهيئة الطاقة والمعادن ولجنتي الطاقة في مجلسي النواب والأعيان، للوقوف على أسباب هذا الارتفاع.
وأوضح الديات أن تبرير شركات الكهرباء بأن موجات الحر هي السبب لا يكفي، مشيرًا إلى وجود عوامل أخرى مثل قدرة المحولات والفولتية على الشبكات، حيث إن بقاء نفس القدرة مع زيادة عدد المشتركين يؤدي إلى ارتفاع الاستهلاك والفواتير، لافتًا إلى أن استبدال محول قديم بآخر جديد في أحد الأحياء خفّض فواتير السكان إلى المعدل الطبيعي.
وطالب بتشكيل لجان محايدة لفحص المحولات وقدرتها والفولتية في الشبكات، إضافة إلى وضع برامج مُحكمة لتركيب أنظمة طاقة شمسية للمواطنين وتبسيط إجراءاتها، منتقدًا تعقيد الشركات لهذه العملية، ومؤكدًا ضرورة التعامل مع المراجعين باحترام وعدم قطع التيار خلال موجات الحر أو البرد، وتنظيم مواعيد القطع بما يتناسب مع ظروف المواطنين.
وأشار الديات إلى أن أغلب سكان وادي الأردن من ذوي الدخل المحدود ويعتمدون على وظائف حكومية أو الزراعة، وأن القطاع الزراعي يعاني منذ عام 2011، ما يجعل أي زيادة كبيرة في الفواتير عبئًا مضاعفًا عليهم، منتقدًا ممارسات قطع التيار العشوائي وفرض بدل إعادة التيار على من تراكمت عليهم الفواتير، داعيًا إلى معالجة هذه السياسات بما يخفف الأعباء عن المواطنين.
أخبار اليوم – ساره الرفاعي - قال النائب خليفة الديات إن الارتفاع المفاجئ لفواتير الكهرباء لشهر تموز، خصوصًا في مناطق وادي الأردن والعقبة، أثار موجة من الشكاوى بين المواطنين، ما دفعه إلى توجيه عدة مذكرات للحكومة وهيئة الطاقة والمعادن ولجنتي الطاقة في مجلسي النواب والأعيان، للوقوف على أسباب هذا الارتفاع.
وأوضح الديات أن تبرير شركات الكهرباء بأن موجات الحر هي السبب لا يكفي، مشيرًا إلى وجود عوامل أخرى مثل قدرة المحولات والفولتية على الشبكات، حيث إن بقاء نفس القدرة مع زيادة عدد المشتركين يؤدي إلى ارتفاع الاستهلاك والفواتير، لافتًا إلى أن استبدال محول قديم بآخر جديد في أحد الأحياء خفّض فواتير السكان إلى المعدل الطبيعي.
وطالب بتشكيل لجان محايدة لفحص المحولات وقدرتها والفولتية في الشبكات، إضافة إلى وضع برامج مُحكمة لتركيب أنظمة طاقة شمسية للمواطنين وتبسيط إجراءاتها، منتقدًا تعقيد الشركات لهذه العملية، ومؤكدًا ضرورة التعامل مع المراجعين باحترام وعدم قطع التيار خلال موجات الحر أو البرد، وتنظيم مواعيد القطع بما يتناسب مع ظروف المواطنين.
وأشار الديات إلى أن أغلب سكان وادي الأردن من ذوي الدخل المحدود ويعتمدون على وظائف حكومية أو الزراعة، وأن القطاع الزراعي يعاني منذ عام 2011، ما يجعل أي زيادة كبيرة في الفواتير عبئًا مضاعفًا عليهم، منتقدًا ممارسات قطع التيار العشوائي وفرض بدل إعادة التيار على من تراكمت عليهم الفواتير، داعيًا إلى معالجة هذه السياسات بما يخفف الأعباء عن المواطنين.
التعليقات