أخبار اليوم – تالا الفقيه - حذر النائب السابق الدكتور محمد أبو هديب من خطورة مخطط “E1” الذي تشرع حكومة الاحتلال بتنفيذه، مشيرًا إلى أن هذا المشروع لن يقتصر على عزل القدس الشرقية عن الضفة الغربية بالكامل، بل سيجعل من المستحيل قيام دولة فلسطينية مستقلة على أراضي عام 1967.
وقال أبو هديب إن المخطط يقوم على بناء مستوطنات جديدة والسيطرة على الأراضي المصنفة “ج”، إلى جانب تهجير السكان الفلسطينيين والتضييق عليهم، مضيفًا أن الحكومة الإسرائيلية تنفذ هذا المشروع بدعم أمريكي مباشر، وبهدف إدخال أكثر من مليون مستوطن إلى الضفة الغربية، ما سيؤدي إلى تغيير ديمغرافي خطير يقضي نهائيًا على إمكانية إقامة دولة فلسطينية.
وأوضح أن حكومة الاحتلال تعلن بشكل صريح رفضها لأي دولة فلسطينية غربي نهر الأردن، وتعمل يوميًا على فرض واقع استيطاني جديد من خلال بناء آلاف الوحدات السكنية في مختلف أنحاء الضفة الغربية، وخاصة في المناطق المتنازع عليها، بما ينسجم مع أوهامها المتعلقة بإقامة ما تسميه “إسرائيل الكبرى”.
وأكد أبو هديب أن مواجهة هذه المخططات تتطلب تغييرًا في قواعد الصراع، بحيث لا يقتصر الرد العربي على خيار السلام الذي استغلته الحكومات الصهيونية لفرض المزيد من الوقائع على الأرض، بل لا بد من تبني مقاربة سياسية جديدة، تقوم على المقاومة السلمية أولًا، ومواجهة هذه المشاريع بكل الوسائل الممكنة للدفاع عن فلسطين والقومية العربية.
أخبار اليوم – تالا الفقيه - حذر النائب السابق الدكتور محمد أبو هديب من خطورة مخطط “E1” الذي تشرع حكومة الاحتلال بتنفيذه، مشيرًا إلى أن هذا المشروع لن يقتصر على عزل القدس الشرقية عن الضفة الغربية بالكامل، بل سيجعل من المستحيل قيام دولة فلسطينية مستقلة على أراضي عام 1967.
وقال أبو هديب إن المخطط يقوم على بناء مستوطنات جديدة والسيطرة على الأراضي المصنفة “ج”، إلى جانب تهجير السكان الفلسطينيين والتضييق عليهم، مضيفًا أن الحكومة الإسرائيلية تنفذ هذا المشروع بدعم أمريكي مباشر، وبهدف إدخال أكثر من مليون مستوطن إلى الضفة الغربية، ما سيؤدي إلى تغيير ديمغرافي خطير يقضي نهائيًا على إمكانية إقامة دولة فلسطينية.
وأوضح أن حكومة الاحتلال تعلن بشكل صريح رفضها لأي دولة فلسطينية غربي نهر الأردن، وتعمل يوميًا على فرض واقع استيطاني جديد من خلال بناء آلاف الوحدات السكنية في مختلف أنحاء الضفة الغربية، وخاصة في المناطق المتنازع عليها، بما ينسجم مع أوهامها المتعلقة بإقامة ما تسميه “إسرائيل الكبرى”.
وأكد أبو هديب أن مواجهة هذه المخططات تتطلب تغييرًا في قواعد الصراع، بحيث لا يقتصر الرد العربي على خيار السلام الذي استغلته الحكومات الصهيونية لفرض المزيد من الوقائع على الأرض، بل لا بد من تبني مقاربة سياسية جديدة، تقوم على المقاومة السلمية أولًا، ومواجهة هذه المشاريع بكل الوسائل الممكنة للدفاع عن فلسطين والقومية العربية.
أخبار اليوم – تالا الفقيه - حذر النائب السابق الدكتور محمد أبو هديب من خطورة مخطط “E1” الذي تشرع حكومة الاحتلال بتنفيذه، مشيرًا إلى أن هذا المشروع لن يقتصر على عزل القدس الشرقية عن الضفة الغربية بالكامل، بل سيجعل من المستحيل قيام دولة فلسطينية مستقلة على أراضي عام 1967.
وقال أبو هديب إن المخطط يقوم على بناء مستوطنات جديدة والسيطرة على الأراضي المصنفة “ج”، إلى جانب تهجير السكان الفلسطينيين والتضييق عليهم، مضيفًا أن الحكومة الإسرائيلية تنفذ هذا المشروع بدعم أمريكي مباشر، وبهدف إدخال أكثر من مليون مستوطن إلى الضفة الغربية، ما سيؤدي إلى تغيير ديمغرافي خطير يقضي نهائيًا على إمكانية إقامة دولة فلسطينية.
وأوضح أن حكومة الاحتلال تعلن بشكل صريح رفضها لأي دولة فلسطينية غربي نهر الأردن، وتعمل يوميًا على فرض واقع استيطاني جديد من خلال بناء آلاف الوحدات السكنية في مختلف أنحاء الضفة الغربية، وخاصة في المناطق المتنازع عليها، بما ينسجم مع أوهامها المتعلقة بإقامة ما تسميه “إسرائيل الكبرى”.
وأكد أبو هديب أن مواجهة هذه المخططات تتطلب تغييرًا في قواعد الصراع، بحيث لا يقتصر الرد العربي على خيار السلام الذي استغلته الحكومات الصهيونية لفرض المزيد من الوقائع على الأرض، بل لا بد من تبني مقاربة سياسية جديدة، تقوم على المقاومة السلمية أولًا، ومواجهة هذه المشاريع بكل الوسائل الممكنة للدفاع عن فلسطين والقومية العربية.
التعليقات