أخبار اليوم - قال وزير الصناعة والتجارة والتموين، يعرب القضاة، إن ما بين 200 و250 شاحنة أردنية تدخل سوريا يوميًا محمّلة بالمنتجات الأردنية، إضافةً إلى شاحنات الترانزيت.
وأضاف خلال رعايته المؤتمر الثاني للصناعة والاستثمار وإعادة إعمار سوريا الاثنين، بتنظيم مجموعة التاج للإنتاج الفني والإعلامي؛ إن ارتفاع التصدير إلى سوريا ساهم في زيادة عدد الحاويات التي يتعامل معها ميناء العقبة والذي ارتفع الإقبال عليه بنسبة 30%.
وأشار إلى وجود مباحثات بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة لإعادة تنشيط تجارة الترانزيت إلى مختلف البلدان ومن ذلك التواصل بين الجانبين السوري والتركي لتفعيل معبر باب الهوى الواقع بين تركيا وسوريا، ومن خلاله يمكن التصدير عبر الترانزيت إلى أوروبا وغيرها.
ودعا القضاة القطاع الخاص الأردني للاستفادة من الفرص الاقتصادية المتاحة في سوريا وخاصة في مجالات التصدير، لافتا إلى وجود لجان حكومية لتعزيز التعاون في مجالات التجارة والنقل والتجارة والبنى الإدارية والفنية والمياه والزراعة.
وقال إن الاقتصاد الوطني ورغم الظروف الصعبة المحيطة؛ حقق العديد من النتائج الإيجابية على أكثر من صعيد.
وأوضح أن نسبة النمو بلغت 2.7% خلال الربع الأول من العام الحالي، رغم أن التوقعات أشارت إلى أن النسبة ستكون 2.2%، وهذا مؤشر في غاية الأهمية ويعكس قدرة الاقتصاد على مجابهة التحديات والتعاطي الإيجابي مع الظروف الراهنة.
وأشار إلى أن الصادرات الوطنية ارتفعت خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام الحالي بنسبة 9.2% تقريبا، وهذا مهم ليس من ناحية الأرقام فحسب، بل من حيث تنوع الأسواق التصديرية وارتفاعها لأسواق مختلقة كالأوروبية وغيرها.
ولفت إلى أن الاستثمار الأجنبي في المملكة ارتفع أيضا بنسبة 14% ما يؤكد جاذبية البيئة الاستثمارية رغم اضطرابات الإقليم.
وأكد أن القطاع الصناعي يعدّ من أهم القطاعات الرافعة للاقتصاد الوطني من حيث الحد من البطالة وتوفير فرص العمل وتنشيط بيئة الأعمال والقيمة المضافة العالية والمحرك الأساسي للصادرات الوطنية إلى مختلف الأسواق.
كما، أكد أهمية الاستثمار في الصناعة إلى جانب القطاعات الأخرى، حيث إن ذلك يؤدي إلى زيادة في القدرات التصديرية للمملكة وتخفيض عجز الميزان التجاري وإحلال السلع المنتجة محليا مكان المستوردة.
وقال القضاة إن الصناعة الأردنية تمثل قصة نجاح بارزة، حيث توجد في كثير من الأسواق العالمية ومن ذلك أن أربع قاعات لوكالة ناسا الأميركية مجهزة بالكامل بأجهزة تكييف أردنية وكذلك الحال بالنسبة لمطار لوس أنجلوس المجهز بالكامل بمكيفات صناعة أردنية وشركة أدوية استحوذت على شركات عالمية كبرى في القطاع ذاته وغيرها، إلى جانب أن الأردن يصدر خبرات فنية ومعرفية في عدة قطاعات بخاصة قطاع الأدوية.
وتطرق القضاة إلى برامج الدعم الموجهة لتعزيز تنافسية المنتجات الصناعة وزيادة قدراتها التصديرية ومن ذلك صندوق دعم الصناعة الذي يخصص له سنويا 30 -35 مليون دينار سنويا وبرنامج تعزيز الصادرات بحجم تمويل 15-20 مليون دينار.
وقال إنه سيتم خلال العام الحالي الانتهاء من إيصال الغاز الطبيعي إلى 3 مدن صناعية في المملكة والعمل على إيصاله لباقي المدن لاحقا وبالسرعة الممكنة لتخفيض كلف القطاع الصناعي وتعزيز تنافسيته.
وفيما يتعلق بالصادرات قال القضاة إن هنالك العديد من المتطلبات الإجرائية والتشريعية التي تم توفيرها لتعزيز الصادرات الوطنية وزيادة قدراتها التنافسية ومن ذلك العديد من اتفاقيات التجارة الحرة التي وقعها الأردن بشكل ثنائي أو متعدد الأطراف ومع تكتلات اقتصادية عالمية ومنها اتفاقية التجارة الحرة العربية واتفاقية التجارة مع الولايات المتحدة التي ساهمت في زيادة الصادرات الوطنية إلى السوق الأميركية.
أخبار اليوم - قال وزير الصناعة والتجارة والتموين، يعرب القضاة، إن ما بين 200 و250 شاحنة أردنية تدخل سوريا يوميًا محمّلة بالمنتجات الأردنية، إضافةً إلى شاحنات الترانزيت.
وأضاف خلال رعايته المؤتمر الثاني للصناعة والاستثمار وإعادة إعمار سوريا الاثنين، بتنظيم مجموعة التاج للإنتاج الفني والإعلامي؛ إن ارتفاع التصدير إلى سوريا ساهم في زيادة عدد الحاويات التي يتعامل معها ميناء العقبة والذي ارتفع الإقبال عليه بنسبة 30%.
وأشار إلى وجود مباحثات بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة لإعادة تنشيط تجارة الترانزيت إلى مختلف البلدان ومن ذلك التواصل بين الجانبين السوري والتركي لتفعيل معبر باب الهوى الواقع بين تركيا وسوريا، ومن خلاله يمكن التصدير عبر الترانزيت إلى أوروبا وغيرها.
ودعا القضاة القطاع الخاص الأردني للاستفادة من الفرص الاقتصادية المتاحة في سوريا وخاصة في مجالات التصدير، لافتا إلى وجود لجان حكومية لتعزيز التعاون في مجالات التجارة والنقل والتجارة والبنى الإدارية والفنية والمياه والزراعة.
وقال إن الاقتصاد الوطني ورغم الظروف الصعبة المحيطة؛ حقق العديد من النتائج الإيجابية على أكثر من صعيد.
وأوضح أن نسبة النمو بلغت 2.7% خلال الربع الأول من العام الحالي، رغم أن التوقعات أشارت إلى أن النسبة ستكون 2.2%، وهذا مؤشر في غاية الأهمية ويعكس قدرة الاقتصاد على مجابهة التحديات والتعاطي الإيجابي مع الظروف الراهنة.
وأشار إلى أن الصادرات الوطنية ارتفعت خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام الحالي بنسبة 9.2% تقريبا، وهذا مهم ليس من ناحية الأرقام فحسب، بل من حيث تنوع الأسواق التصديرية وارتفاعها لأسواق مختلقة كالأوروبية وغيرها.
ولفت إلى أن الاستثمار الأجنبي في المملكة ارتفع أيضا بنسبة 14% ما يؤكد جاذبية البيئة الاستثمارية رغم اضطرابات الإقليم.
وأكد أن القطاع الصناعي يعدّ من أهم القطاعات الرافعة للاقتصاد الوطني من حيث الحد من البطالة وتوفير فرص العمل وتنشيط بيئة الأعمال والقيمة المضافة العالية والمحرك الأساسي للصادرات الوطنية إلى مختلف الأسواق.
كما، أكد أهمية الاستثمار في الصناعة إلى جانب القطاعات الأخرى، حيث إن ذلك يؤدي إلى زيادة في القدرات التصديرية للمملكة وتخفيض عجز الميزان التجاري وإحلال السلع المنتجة محليا مكان المستوردة.
وقال القضاة إن الصناعة الأردنية تمثل قصة نجاح بارزة، حيث توجد في كثير من الأسواق العالمية ومن ذلك أن أربع قاعات لوكالة ناسا الأميركية مجهزة بالكامل بأجهزة تكييف أردنية وكذلك الحال بالنسبة لمطار لوس أنجلوس المجهز بالكامل بمكيفات صناعة أردنية وشركة أدوية استحوذت على شركات عالمية كبرى في القطاع ذاته وغيرها، إلى جانب أن الأردن يصدر خبرات فنية ومعرفية في عدة قطاعات بخاصة قطاع الأدوية.
وتطرق القضاة إلى برامج الدعم الموجهة لتعزيز تنافسية المنتجات الصناعة وزيادة قدراتها التصديرية ومن ذلك صندوق دعم الصناعة الذي يخصص له سنويا 30 -35 مليون دينار سنويا وبرنامج تعزيز الصادرات بحجم تمويل 15-20 مليون دينار.
وقال إنه سيتم خلال العام الحالي الانتهاء من إيصال الغاز الطبيعي إلى 3 مدن صناعية في المملكة والعمل على إيصاله لباقي المدن لاحقا وبالسرعة الممكنة لتخفيض كلف القطاع الصناعي وتعزيز تنافسيته.
وفيما يتعلق بالصادرات قال القضاة إن هنالك العديد من المتطلبات الإجرائية والتشريعية التي تم توفيرها لتعزيز الصادرات الوطنية وزيادة قدراتها التنافسية ومن ذلك العديد من اتفاقيات التجارة الحرة التي وقعها الأردن بشكل ثنائي أو متعدد الأطراف ومع تكتلات اقتصادية عالمية ومنها اتفاقية التجارة الحرة العربية واتفاقية التجارة مع الولايات المتحدة التي ساهمت في زيادة الصادرات الوطنية إلى السوق الأميركية.
أخبار اليوم - قال وزير الصناعة والتجارة والتموين، يعرب القضاة، إن ما بين 200 و250 شاحنة أردنية تدخل سوريا يوميًا محمّلة بالمنتجات الأردنية، إضافةً إلى شاحنات الترانزيت.
وأضاف خلال رعايته المؤتمر الثاني للصناعة والاستثمار وإعادة إعمار سوريا الاثنين، بتنظيم مجموعة التاج للإنتاج الفني والإعلامي؛ إن ارتفاع التصدير إلى سوريا ساهم في زيادة عدد الحاويات التي يتعامل معها ميناء العقبة والذي ارتفع الإقبال عليه بنسبة 30%.
وأشار إلى وجود مباحثات بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة لإعادة تنشيط تجارة الترانزيت إلى مختلف البلدان ومن ذلك التواصل بين الجانبين السوري والتركي لتفعيل معبر باب الهوى الواقع بين تركيا وسوريا، ومن خلاله يمكن التصدير عبر الترانزيت إلى أوروبا وغيرها.
ودعا القضاة القطاع الخاص الأردني للاستفادة من الفرص الاقتصادية المتاحة في سوريا وخاصة في مجالات التصدير، لافتا إلى وجود لجان حكومية لتعزيز التعاون في مجالات التجارة والنقل والتجارة والبنى الإدارية والفنية والمياه والزراعة.
وقال إن الاقتصاد الوطني ورغم الظروف الصعبة المحيطة؛ حقق العديد من النتائج الإيجابية على أكثر من صعيد.
وأوضح أن نسبة النمو بلغت 2.7% خلال الربع الأول من العام الحالي، رغم أن التوقعات أشارت إلى أن النسبة ستكون 2.2%، وهذا مؤشر في غاية الأهمية ويعكس قدرة الاقتصاد على مجابهة التحديات والتعاطي الإيجابي مع الظروف الراهنة.
وأشار إلى أن الصادرات الوطنية ارتفعت خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام الحالي بنسبة 9.2% تقريبا، وهذا مهم ليس من ناحية الأرقام فحسب، بل من حيث تنوع الأسواق التصديرية وارتفاعها لأسواق مختلقة كالأوروبية وغيرها.
ولفت إلى أن الاستثمار الأجنبي في المملكة ارتفع أيضا بنسبة 14% ما يؤكد جاذبية البيئة الاستثمارية رغم اضطرابات الإقليم.
وأكد أن القطاع الصناعي يعدّ من أهم القطاعات الرافعة للاقتصاد الوطني من حيث الحد من البطالة وتوفير فرص العمل وتنشيط بيئة الأعمال والقيمة المضافة العالية والمحرك الأساسي للصادرات الوطنية إلى مختلف الأسواق.
كما، أكد أهمية الاستثمار في الصناعة إلى جانب القطاعات الأخرى، حيث إن ذلك يؤدي إلى زيادة في القدرات التصديرية للمملكة وتخفيض عجز الميزان التجاري وإحلال السلع المنتجة محليا مكان المستوردة.
وقال القضاة إن الصناعة الأردنية تمثل قصة نجاح بارزة، حيث توجد في كثير من الأسواق العالمية ومن ذلك أن أربع قاعات لوكالة ناسا الأميركية مجهزة بالكامل بأجهزة تكييف أردنية وكذلك الحال بالنسبة لمطار لوس أنجلوس المجهز بالكامل بمكيفات صناعة أردنية وشركة أدوية استحوذت على شركات عالمية كبرى في القطاع ذاته وغيرها، إلى جانب أن الأردن يصدر خبرات فنية ومعرفية في عدة قطاعات بخاصة قطاع الأدوية.
وتطرق القضاة إلى برامج الدعم الموجهة لتعزيز تنافسية المنتجات الصناعة وزيادة قدراتها التصديرية ومن ذلك صندوق دعم الصناعة الذي يخصص له سنويا 30 -35 مليون دينار سنويا وبرنامج تعزيز الصادرات بحجم تمويل 15-20 مليون دينار.
وقال إنه سيتم خلال العام الحالي الانتهاء من إيصال الغاز الطبيعي إلى 3 مدن صناعية في المملكة والعمل على إيصاله لباقي المدن لاحقا وبالسرعة الممكنة لتخفيض كلف القطاع الصناعي وتعزيز تنافسيته.
وفيما يتعلق بالصادرات قال القضاة إن هنالك العديد من المتطلبات الإجرائية والتشريعية التي تم توفيرها لتعزيز الصادرات الوطنية وزيادة قدراتها التنافسية ومن ذلك العديد من اتفاقيات التجارة الحرة التي وقعها الأردن بشكل ثنائي أو متعدد الأطراف ومع تكتلات اقتصادية عالمية ومنها اتفاقية التجارة الحرة العربية واتفاقية التجارة مع الولايات المتحدة التي ساهمت في زيادة الصادرات الوطنية إلى السوق الأميركية.
التعليقات