برشولنة - أخبار اليوم
انطلقت منافسات الموسم الجديد بصراع واضح داخل برشلونة على مركز صناعة اللعب، بين فيرمين لوبيز وداني أولمو، في وقت يخطط فيه هانز فليك مدرب البارسا، لإيجاد التوازن المناسب لتوظيف عناصره الهجومية.
وبحسب صحيفة 'موندو ديبورتيفو' الإسبانية، وضع فليك في حساباته منذ بداية الصيف إمكانية تحويل رافينيا إلى مركز صانع الألعاب الحر، لإفساح المجال أمام قدوم نيكو ويليامز في الجهة اليسرى، وهي نفس المنطقة التي تألق فيها البرازيلي الموسم الماضي.
غير أن هذه الفرضية التكتيكية جرى تأجيلها حتى يستعيد ماركوس راشفورد (بديل نيكو ويليامز) كامل جاهزيته ويكسب مكانا ثابتا في الجهة اليسرى.
في الوقت الحالي، ينحصر تركيز فليك على المفاضلة بين أولمو وفيرمين، حيث بدا أن اللاعب الكتالوني يملك أفضلية خلال فترة الإعداد بفضل جاهزيته، بينما عانى فيرمين من بداية متذبذبة ربما تأثرت بالشائعات حول إمكانية رحيله.
وقد اعترف مدرب البلوجرانا قائلاً قبل مواجهة مايوركا: 'لم أكن راضيا عنه في بداية فترة الإعداد'، قبل أن يشيد لاحقا بتألقه في مباراة كومو بكأس جامبر، التي سجل فيها ثنائية.
وبسبب معاناة أولمو من بعض الآلام العضلية، حصل فيرمين على فرصة المشاركة أساسيا في مواجهة مايوركا، ونجح في استغلالها رغم تعافي أولمو وعودته إلى القائمة.
لكن فليك لم يتهاون، فبعد شوط أول باهت من فيرمين على ملعب 'سون موش'، قرر الدفع بأولمو مطلع الشوط الثاني، خاصة مع تراجع مايوركا للدفاع بـ9 لاعبين في منطقة الجزاء، ما تطلب حلولاً إبداعية من داني أكثر من الطاقة البدنية للوبيز.
وبين حسابات فليك التكتيكية وصراع اللاعبين، يخرج برشلونة مستفيدا من هذه المنافسة الداخلية التي تمنحه خيارات هجومية متعددة وتزيد من جودة الفريق في مركز صانع الألعاب.
برشولنة - أخبار اليوم
انطلقت منافسات الموسم الجديد بصراع واضح داخل برشلونة على مركز صناعة اللعب، بين فيرمين لوبيز وداني أولمو، في وقت يخطط فيه هانز فليك مدرب البارسا، لإيجاد التوازن المناسب لتوظيف عناصره الهجومية.
وبحسب صحيفة 'موندو ديبورتيفو' الإسبانية، وضع فليك في حساباته منذ بداية الصيف إمكانية تحويل رافينيا إلى مركز صانع الألعاب الحر، لإفساح المجال أمام قدوم نيكو ويليامز في الجهة اليسرى، وهي نفس المنطقة التي تألق فيها البرازيلي الموسم الماضي.
غير أن هذه الفرضية التكتيكية جرى تأجيلها حتى يستعيد ماركوس راشفورد (بديل نيكو ويليامز) كامل جاهزيته ويكسب مكانا ثابتا في الجهة اليسرى.
في الوقت الحالي، ينحصر تركيز فليك على المفاضلة بين أولمو وفيرمين، حيث بدا أن اللاعب الكتالوني يملك أفضلية خلال فترة الإعداد بفضل جاهزيته، بينما عانى فيرمين من بداية متذبذبة ربما تأثرت بالشائعات حول إمكانية رحيله.
وقد اعترف مدرب البلوجرانا قائلاً قبل مواجهة مايوركا: 'لم أكن راضيا عنه في بداية فترة الإعداد'، قبل أن يشيد لاحقا بتألقه في مباراة كومو بكأس جامبر، التي سجل فيها ثنائية.
وبسبب معاناة أولمو من بعض الآلام العضلية، حصل فيرمين على فرصة المشاركة أساسيا في مواجهة مايوركا، ونجح في استغلالها رغم تعافي أولمو وعودته إلى القائمة.
لكن فليك لم يتهاون، فبعد شوط أول باهت من فيرمين على ملعب 'سون موش'، قرر الدفع بأولمو مطلع الشوط الثاني، خاصة مع تراجع مايوركا للدفاع بـ9 لاعبين في منطقة الجزاء، ما تطلب حلولاً إبداعية من داني أكثر من الطاقة البدنية للوبيز.
وبين حسابات فليك التكتيكية وصراع اللاعبين، يخرج برشلونة مستفيدا من هذه المنافسة الداخلية التي تمنحه خيارات هجومية متعددة وتزيد من جودة الفريق في مركز صانع الألعاب.
برشولنة - أخبار اليوم
انطلقت منافسات الموسم الجديد بصراع واضح داخل برشلونة على مركز صناعة اللعب، بين فيرمين لوبيز وداني أولمو، في وقت يخطط فيه هانز فليك مدرب البارسا، لإيجاد التوازن المناسب لتوظيف عناصره الهجومية.
وبحسب صحيفة 'موندو ديبورتيفو' الإسبانية، وضع فليك في حساباته منذ بداية الصيف إمكانية تحويل رافينيا إلى مركز صانع الألعاب الحر، لإفساح المجال أمام قدوم نيكو ويليامز في الجهة اليسرى، وهي نفس المنطقة التي تألق فيها البرازيلي الموسم الماضي.
غير أن هذه الفرضية التكتيكية جرى تأجيلها حتى يستعيد ماركوس راشفورد (بديل نيكو ويليامز) كامل جاهزيته ويكسب مكانا ثابتا في الجهة اليسرى.
في الوقت الحالي، ينحصر تركيز فليك على المفاضلة بين أولمو وفيرمين، حيث بدا أن اللاعب الكتالوني يملك أفضلية خلال فترة الإعداد بفضل جاهزيته، بينما عانى فيرمين من بداية متذبذبة ربما تأثرت بالشائعات حول إمكانية رحيله.
وقد اعترف مدرب البلوجرانا قائلاً قبل مواجهة مايوركا: 'لم أكن راضيا عنه في بداية فترة الإعداد'، قبل أن يشيد لاحقا بتألقه في مباراة كومو بكأس جامبر، التي سجل فيها ثنائية.
وبسبب معاناة أولمو من بعض الآلام العضلية، حصل فيرمين على فرصة المشاركة أساسيا في مواجهة مايوركا، ونجح في استغلالها رغم تعافي أولمو وعودته إلى القائمة.
لكن فليك لم يتهاون، فبعد شوط أول باهت من فيرمين على ملعب 'سون موش'، قرر الدفع بأولمو مطلع الشوط الثاني، خاصة مع تراجع مايوركا للدفاع بـ9 لاعبين في منطقة الجزاء، ما تطلب حلولاً إبداعية من داني أكثر من الطاقة البدنية للوبيز.
وبين حسابات فليك التكتيكية وصراع اللاعبين، يخرج برشلونة مستفيدا من هذه المنافسة الداخلية التي تمنحه خيارات هجومية متعددة وتزيد من جودة الفريق في مركز صانع الألعاب.
التعليقات