أخبار اليوم - أثار حادث دخول كلاب ضالة إلى إحدى المدارس حالة من الغضب الشعبي، حيث عبّر مواطنون عن استيائهم مما اعتبروه استهتاراً بأرواح الأطفال وسلامتهم، في وقت تتزايد فيه الأصوات المدافعة عن حقوق الحيوان على حساب حقوق الإنسان.
وأكد مواطنون أنّ ما جرى يعكس حالة من الفوضى وضعف الرقابة، مشيرين إلى أن الأولوية يجب أن تكون لسلامة الطلبة والأهالي الذين يرسلون أبناءهم إلى المدارس مطمئنين، لا أن يتحوّل الخوف إلى جزء من يومهم الدراسي. وأشار البعض إلى أنّ مشاهد الهلع التي عاشها الأطفال كافية لتسليط الضوء على خطورة الظاهرة، وأن استمرارها من دون حلول جذرية يعد تقصيراً لا يمكن تبريره.
وطالب مواطنون البلديات والجهات المختصة بالتعامل الجاد مع هذه المشكلة عبر خطط وقائية، تشمل جمع الكلاب الضالة وإيواءها في أماكن مخصصة بعيداً عن الأحياء السكنية والمدارس، بدلاً من تركها تهدد حياة الناس. واعتبر آخرون أنّ انشغال بعض الجهات بما وصفوه بـ'شعارات حقوق الحيوان' بات يطغى على القضايا الأكثر أهمية، وفي مقدمتها حماية الإنسان وحقه في العيش بأمان.
وشدد الأهالي على أن مسؤولية الجهات المعنية لا تقتصر على الاستجابة بعد وقوع الحوادث، بل يجب أن تكون هناك خطة متكاملة لمنع تكرارها، لافتين إلى أنّ الأطفال الذين تعرضوا لمثل هذه المشاهد قد يعانون من آثار نفسية طويلة الأمد، الأمر الذي يتطلب تدخلاً عاجلاً يضع مصلحة الإنسان في المرتبة الأولى.
أخبار اليوم - أثار حادث دخول كلاب ضالة إلى إحدى المدارس حالة من الغضب الشعبي، حيث عبّر مواطنون عن استيائهم مما اعتبروه استهتاراً بأرواح الأطفال وسلامتهم، في وقت تتزايد فيه الأصوات المدافعة عن حقوق الحيوان على حساب حقوق الإنسان.
وأكد مواطنون أنّ ما جرى يعكس حالة من الفوضى وضعف الرقابة، مشيرين إلى أن الأولوية يجب أن تكون لسلامة الطلبة والأهالي الذين يرسلون أبناءهم إلى المدارس مطمئنين، لا أن يتحوّل الخوف إلى جزء من يومهم الدراسي. وأشار البعض إلى أنّ مشاهد الهلع التي عاشها الأطفال كافية لتسليط الضوء على خطورة الظاهرة، وأن استمرارها من دون حلول جذرية يعد تقصيراً لا يمكن تبريره.
وطالب مواطنون البلديات والجهات المختصة بالتعامل الجاد مع هذه المشكلة عبر خطط وقائية، تشمل جمع الكلاب الضالة وإيواءها في أماكن مخصصة بعيداً عن الأحياء السكنية والمدارس، بدلاً من تركها تهدد حياة الناس. واعتبر آخرون أنّ انشغال بعض الجهات بما وصفوه بـ'شعارات حقوق الحيوان' بات يطغى على القضايا الأكثر أهمية، وفي مقدمتها حماية الإنسان وحقه في العيش بأمان.
وشدد الأهالي على أن مسؤولية الجهات المعنية لا تقتصر على الاستجابة بعد وقوع الحوادث، بل يجب أن تكون هناك خطة متكاملة لمنع تكرارها، لافتين إلى أنّ الأطفال الذين تعرضوا لمثل هذه المشاهد قد يعانون من آثار نفسية طويلة الأمد، الأمر الذي يتطلب تدخلاً عاجلاً يضع مصلحة الإنسان في المرتبة الأولى.
أخبار اليوم - أثار حادث دخول كلاب ضالة إلى إحدى المدارس حالة من الغضب الشعبي، حيث عبّر مواطنون عن استيائهم مما اعتبروه استهتاراً بأرواح الأطفال وسلامتهم، في وقت تتزايد فيه الأصوات المدافعة عن حقوق الحيوان على حساب حقوق الإنسان.
وأكد مواطنون أنّ ما جرى يعكس حالة من الفوضى وضعف الرقابة، مشيرين إلى أن الأولوية يجب أن تكون لسلامة الطلبة والأهالي الذين يرسلون أبناءهم إلى المدارس مطمئنين، لا أن يتحوّل الخوف إلى جزء من يومهم الدراسي. وأشار البعض إلى أنّ مشاهد الهلع التي عاشها الأطفال كافية لتسليط الضوء على خطورة الظاهرة، وأن استمرارها من دون حلول جذرية يعد تقصيراً لا يمكن تبريره.
وطالب مواطنون البلديات والجهات المختصة بالتعامل الجاد مع هذه المشكلة عبر خطط وقائية، تشمل جمع الكلاب الضالة وإيواءها في أماكن مخصصة بعيداً عن الأحياء السكنية والمدارس، بدلاً من تركها تهدد حياة الناس. واعتبر آخرون أنّ انشغال بعض الجهات بما وصفوه بـ'شعارات حقوق الحيوان' بات يطغى على القضايا الأكثر أهمية، وفي مقدمتها حماية الإنسان وحقه في العيش بأمان.
وشدد الأهالي على أن مسؤولية الجهات المعنية لا تقتصر على الاستجابة بعد وقوع الحوادث، بل يجب أن تكون هناك خطة متكاملة لمنع تكرارها، لافتين إلى أنّ الأطفال الذين تعرضوا لمثل هذه المشاهد قد يعانون من آثار نفسية طويلة الأمد، الأمر الذي يتطلب تدخلاً عاجلاً يضع مصلحة الإنسان في المرتبة الأولى.
التعليقات