(أخبار اليوم - عواد الفالح )
انتقد النائب السابق الدكتور محمد القطاطشة ما وصفه بانشغال بعض الشخصيات السياسية التي شغلت مواقع رفيعة في الحكومات السابقة بتراشق التصريحات وتضخيم بطولات قديمة، في وقت يقود فيه جلالة الملك عبدالله الثاني جهودًا مكثفة لتعزيز الاستثمار والعلاقات الخارجية.
وقال القطاطشة إن الأردن يشهد حراكًا نشطًا على المستويين السياسي والاقتصادي، حيث وقّع وزير الخارجية اتفاقيات جديدة مع روسيا، فيما واصل جلالة الملك خلال جولته في دول آسيا الوسطى توقيع اتفاقيات اقتصادية واستثمارية مهمة تهدف لإنعاش الاقتصاد الوطني وتعزيز التعاون الدولي.
وأضاف أن هذا التوجه يتزامن مع اجتماعات لجان التحديث الاقتصادي والإداري التي يترأسها الملك مباشرة، بهدف تطوير الخدمات وتحسين حياة المواطنين، مشيرًا إلى أن هذا هو المسار الذي ينبغي أن يحظى بالاهتمام.
وبالمقابل، عبّر القطاطشة عن أسفه من عودة بعض رؤساء الوزراء والوزراء السابقين للظهور الإعلامي عبر الجامعات والمنتديات، مستعرضين سيرهم الذاتية ومبالغين في ما قدموه، رغم أن التجربة أثبتت أن الكثير منهم لم يحققوا نجاحًا حقيقيًا خلال وجودهم في المسؤولية.
وقال: 'ما نشهده اليوم من بعض من يُسمَّون برجال الدولة لا يسمن ولا يغني من جوع، بل يساهم في نخر مؤسسات الدولة وإضعاف الثقة العامة، بعدما كانوا قد استفادوا هم وأبناؤهم من المناصب التي أوكلت إليهم'.
وختم القطاطشة بالتأكيد على أن البطولات الحقيقية ليست فردية، بل هي بطولات الدولة الأردنية والشعب الأردني العظيم الذي تحمل الكثير، مطالبًا بوقف مثل هذه السرديات التي لا تفيد الوطن، والتركيز بدلًا من ذلك على دعم الجهود الملكية الرامية إلى بناء اقتصاد قوي وتحقيق العدالة للمواطنين.
(أخبار اليوم - عواد الفالح )
انتقد النائب السابق الدكتور محمد القطاطشة ما وصفه بانشغال بعض الشخصيات السياسية التي شغلت مواقع رفيعة في الحكومات السابقة بتراشق التصريحات وتضخيم بطولات قديمة، في وقت يقود فيه جلالة الملك عبدالله الثاني جهودًا مكثفة لتعزيز الاستثمار والعلاقات الخارجية.
وقال القطاطشة إن الأردن يشهد حراكًا نشطًا على المستويين السياسي والاقتصادي، حيث وقّع وزير الخارجية اتفاقيات جديدة مع روسيا، فيما واصل جلالة الملك خلال جولته في دول آسيا الوسطى توقيع اتفاقيات اقتصادية واستثمارية مهمة تهدف لإنعاش الاقتصاد الوطني وتعزيز التعاون الدولي.
وأضاف أن هذا التوجه يتزامن مع اجتماعات لجان التحديث الاقتصادي والإداري التي يترأسها الملك مباشرة، بهدف تطوير الخدمات وتحسين حياة المواطنين، مشيرًا إلى أن هذا هو المسار الذي ينبغي أن يحظى بالاهتمام.
وبالمقابل، عبّر القطاطشة عن أسفه من عودة بعض رؤساء الوزراء والوزراء السابقين للظهور الإعلامي عبر الجامعات والمنتديات، مستعرضين سيرهم الذاتية ومبالغين في ما قدموه، رغم أن التجربة أثبتت أن الكثير منهم لم يحققوا نجاحًا حقيقيًا خلال وجودهم في المسؤولية.
وقال: 'ما نشهده اليوم من بعض من يُسمَّون برجال الدولة لا يسمن ولا يغني من جوع، بل يساهم في نخر مؤسسات الدولة وإضعاف الثقة العامة، بعدما كانوا قد استفادوا هم وأبناؤهم من المناصب التي أوكلت إليهم'.
وختم القطاطشة بالتأكيد على أن البطولات الحقيقية ليست فردية، بل هي بطولات الدولة الأردنية والشعب الأردني العظيم الذي تحمل الكثير، مطالبًا بوقف مثل هذه السرديات التي لا تفيد الوطن، والتركيز بدلًا من ذلك على دعم الجهود الملكية الرامية إلى بناء اقتصاد قوي وتحقيق العدالة للمواطنين.
(أخبار اليوم - عواد الفالح )
انتقد النائب السابق الدكتور محمد القطاطشة ما وصفه بانشغال بعض الشخصيات السياسية التي شغلت مواقع رفيعة في الحكومات السابقة بتراشق التصريحات وتضخيم بطولات قديمة، في وقت يقود فيه جلالة الملك عبدالله الثاني جهودًا مكثفة لتعزيز الاستثمار والعلاقات الخارجية.
وقال القطاطشة إن الأردن يشهد حراكًا نشطًا على المستويين السياسي والاقتصادي، حيث وقّع وزير الخارجية اتفاقيات جديدة مع روسيا، فيما واصل جلالة الملك خلال جولته في دول آسيا الوسطى توقيع اتفاقيات اقتصادية واستثمارية مهمة تهدف لإنعاش الاقتصاد الوطني وتعزيز التعاون الدولي.
وأضاف أن هذا التوجه يتزامن مع اجتماعات لجان التحديث الاقتصادي والإداري التي يترأسها الملك مباشرة، بهدف تطوير الخدمات وتحسين حياة المواطنين، مشيرًا إلى أن هذا هو المسار الذي ينبغي أن يحظى بالاهتمام.
وبالمقابل، عبّر القطاطشة عن أسفه من عودة بعض رؤساء الوزراء والوزراء السابقين للظهور الإعلامي عبر الجامعات والمنتديات، مستعرضين سيرهم الذاتية ومبالغين في ما قدموه، رغم أن التجربة أثبتت أن الكثير منهم لم يحققوا نجاحًا حقيقيًا خلال وجودهم في المسؤولية.
وقال: 'ما نشهده اليوم من بعض من يُسمَّون برجال الدولة لا يسمن ولا يغني من جوع، بل يساهم في نخر مؤسسات الدولة وإضعاف الثقة العامة، بعدما كانوا قد استفادوا هم وأبناؤهم من المناصب التي أوكلت إليهم'.
وختم القطاطشة بالتأكيد على أن البطولات الحقيقية ليست فردية، بل هي بطولات الدولة الأردنية والشعب الأردني العظيم الذي تحمل الكثير، مطالبًا بوقف مثل هذه السرديات التي لا تفيد الوطن، والتركيز بدلًا من ذلك على دعم الجهود الملكية الرامية إلى بناء اقتصاد قوي وتحقيق العدالة للمواطنين.
التعليقات