أخبار اليوم - أعلن ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، اليوم الأربعاء، أن المملكة قامت بـ 'تفعيل مبادرة السلام العربية لتنفيذ حل الدولتين'، داعياً في الوقت ذاته إلى 'تحرك دولي لمواجهة العدوان الإسرائيلي' على قطر. وجاءت تصريحات ولي العهد، التي تمثل تحولاً هاماً في الموقف الدبلوماسي السعودي، في أول تعليق له على الهجوم الذي استهدف الدوحة أمس.
وفي خطوة هي الأبرز، أعلن الأمير محمد بن سلمان عن إعادة إحياء مبادرة السلام العربية التي أطلقتها المملكة عام 2002، معتبراً إياها المسار العملي لتنفيذ حل الدولتين وإنهاء الصراع.
وقال ولي العهد: 'قمنا بتفعيل مبادرة السلام العربية لتنفيذ حل الدولتين'. وتعد هذه الخطوة رسالة سياسية واضحة للمجتمع الدولي بأن الحل العادل للقضية الفلسطينية هو أساس الاستقرار في المنطقة.
وتعليقاً على الهجوم الذي استهدف قيادات من حماس في الدوحة، أكد ولي العهد أن 'المملكة ترفض هجوم إسرائيل على الدوحة'، معتبراً أن 'الاعتداء على قطر يتطلب تحركاً دولياً لمواجهة العدوان الإسرائيلي'. ويعكس هذا الموقف تضامناً سعودياً كاملاً مع دولة قطر في أعقاب هذا التطور الخطير.
كما تطرق الأمير محمد بن سلمان إلى عدد من الملفات الإقليمية الأخرى، مؤكداً موقف المملكة الداعم للاستقرار في المنطقة. وأشار إلى أن السعودية 'تساند سوريا لضمان وحدة أراضيها'، معرباً عن أمله في أن 'يتحقق الاستقرار في لبنان واليمن والسودان'.
وثمنت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، عاليًا الخطاب الملكي للأمير بن سلمان.
ووصفت الوزارة، ما تضمنه الخطاب من مواقف بأنها 'صادقة تجاه قضية شعبنا وحقوقه الوطنية العادلة والمشروعة'.
واعتبرت الخطاب بأنه تأكيد ثابت على استمرار جهود المملكة لوقف العدوان على الشعب الفلسطيني وجرائم الابادة والتهجير والضم والتجويع، وجهودها لحشد أوسع اعترافات بدولة فلسطين وانجاح مسيرة حل الدولتين ومخرجات مؤتمر نيويورك، وكذلك مواقف المملكة الشجاعة تجاه قضايا الدول العربية الشقيقة وما تواجهه من مخاطر والوقوف إلى جانبها.
وقالت: إن الوزارة اذ تقدر عاليا مواقف المملكة العربية السعودية الشقيقة، فإنها تتمنى لها كل التقدم والازدهار والاستقرار والنجاح في توجهات المملكة في مختلف المجالات. وفق قولها.
أخبار اليوم - أعلن ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، اليوم الأربعاء، أن المملكة قامت بـ 'تفعيل مبادرة السلام العربية لتنفيذ حل الدولتين'، داعياً في الوقت ذاته إلى 'تحرك دولي لمواجهة العدوان الإسرائيلي' على قطر. وجاءت تصريحات ولي العهد، التي تمثل تحولاً هاماً في الموقف الدبلوماسي السعودي، في أول تعليق له على الهجوم الذي استهدف الدوحة أمس.
وفي خطوة هي الأبرز، أعلن الأمير محمد بن سلمان عن إعادة إحياء مبادرة السلام العربية التي أطلقتها المملكة عام 2002، معتبراً إياها المسار العملي لتنفيذ حل الدولتين وإنهاء الصراع.
وقال ولي العهد: 'قمنا بتفعيل مبادرة السلام العربية لتنفيذ حل الدولتين'. وتعد هذه الخطوة رسالة سياسية واضحة للمجتمع الدولي بأن الحل العادل للقضية الفلسطينية هو أساس الاستقرار في المنطقة.
وتعليقاً على الهجوم الذي استهدف قيادات من حماس في الدوحة، أكد ولي العهد أن 'المملكة ترفض هجوم إسرائيل على الدوحة'، معتبراً أن 'الاعتداء على قطر يتطلب تحركاً دولياً لمواجهة العدوان الإسرائيلي'. ويعكس هذا الموقف تضامناً سعودياً كاملاً مع دولة قطر في أعقاب هذا التطور الخطير.
كما تطرق الأمير محمد بن سلمان إلى عدد من الملفات الإقليمية الأخرى، مؤكداً موقف المملكة الداعم للاستقرار في المنطقة. وأشار إلى أن السعودية 'تساند سوريا لضمان وحدة أراضيها'، معرباً عن أمله في أن 'يتحقق الاستقرار في لبنان واليمن والسودان'.
وثمنت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، عاليًا الخطاب الملكي للأمير بن سلمان.
ووصفت الوزارة، ما تضمنه الخطاب من مواقف بأنها 'صادقة تجاه قضية شعبنا وحقوقه الوطنية العادلة والمشروعة'.
واعتبرت الخطاب بأنه تأكيد ثابت على استمرار جهود المملكة لوقف العدوان على الشعب الفلسطيني وجرائم الابادة والتهجير والضم والتجويع، وجهودها لحشد أوسع اعترافات بدولة فلسطين وانجاح مسيرة حل الدولتين ومخرجات مؤتمر نيويورك، وكذلك مواقف المملكة الشجاعة تجاه قضايا الدول العربية الشقيقة وما تواجهه من مخاطر والوقوف إلى جانبها.
وقالت: إن الوزارة اذ تقدر عاليا مواقف المملكة العربية السعودية الشقيقة، فإنها تتمنى لها كل التقدم والازدهار والاستقرار والنجاح في توجهات المملكة في مختلف المجالات. وفق قولها.
أخبار اليوم - أعلن ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، اليوم الأربعاء، أن المملكة قامت بـ 'تفعيل مبادرة السلام العربية لتنفيذ حل الدولتين'، داعياً في الوقت ذاته إلى 'تحرك دولي لمواجهة العدوان الإسرائيلي' على قطر. وجاءت تصريحات ولي العهد، التي تمثل تحولاً هاماً في الموقف الدبلوماسي السعودي، في أول تعليق له على الهجوم الذي استهدف الدوحة أمس.
وفي خطوة هي الأبرز، أعلن الأمير محمد بن سلمان عن إعادة إحياء مبادرة السلام العربية التي أطلقتها المملكة عام 2002، معتبراً إياها المسار العملي لتنفيذ حل الدولتين وإنهاء الصراع.
وقال ولي العهد: 'قمنا بتفعيل مبادرة السلام العربية لتنفيذ حل الدولتين'. وتعد هذه الخطوة رسالة سياسية واضحة للمجتمع الدولي بأن الحل العادل للقضية الفلسطينية هو أساس الاستقرار في المنطقة.
وتعليقاً على الهجوم الذي استهدف قيادات من حماس في الدوحة، أكد ولي العهد أن 'المملكة ترفض هجوم إسرائيل على الدوحة'، معتبراً أن 'الاعتداء على قطر يتطلب تحركاً دولياً لمواجهة العدوان الإسرائيلي'. ويعكس هذا الموقف تضامناً سعودياً كاملاً مع دولة قطر في أعقاب هذا التطور الخطير.
كما تطرق الأمير محمد بن سلمان إلى عدد من الملفات الإقليمية الأخرى، مؤكداً موقف المملكة الداعم للاستقرار في المنطقة. وأشار إلى أن السعودية 'تساند سوريا لضمان وحدة أراضيها'، معرباً عن أمله في أن 'يتحقق الاستقرار في لبنان واليمن والسودان'.
وثمنت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، عاليًا الخطاب الملكي للأمير بن سلمان.
ووصفت الوزارة، ما تضمنه الخطاب من مواقف بأنها 'صادقة تجاه قضية شعبنا وحقوقه الوطنية العادلة والمشروعة'.
واعتبرت الخطاب بأنه تأكيد ثابت على استمرار جهود المملكة لوقف العدوان على الشعب الفلسطيني وجرائم الابادة والتهجير والضم والتجويع، وجهودها لحشد أوسع اعترافات بدولة فلسطين وانجاح مسيرة حل الدولتين ومخرجات مؤتمر نيويورك، وكذلك مواقف المملكة الشجاعة تجاه قضايا الدول العربية الشقيقة وما تواجهه من مخاطر والوقوف إلى جانبها.
وقالت: إن الوزارة اذ تقدر عاليا مواقف المملكة العربية السعودية الشقيقة، فإنها تتمنى لها كل التقدم والازدهار والاستقرار والنجاح في توجهات المملكة في مختلف المجالات. وفق قولها.
التعليقات