عمّان – أخبار اليوم - تالا الفقيه
حذّرت المذيعة لما شطاره من خطورة الانفلات اللفظي، مؤكدة أن كلمة واحدة قد ترفع صاحبها إلى مراتب الأجر والثواب، وأخرى قد توقعه في الإثم والسيئات. وقالت في رسالتها الإذاعية إن “اللسان كلمة تهدي وكلمة تودي إلى الهلاك، والإنسان محاسب على كل لفظ يخرج من فمه”، مشددة على أن الإسلام وجميع الديانات السماوية دعت إلى صون اللسان عن الغيبة والنميمة والكذب.
وأضافت شطاره أن صغر حجم اللسان لا يقلل من أثره الكبير، فهو قادر على بناء مجتمع من المحبة كما يمكن أن يكون سبباً في تفكك العلاقات إذا استُخدم في السوء، داعيةً إلى التزام الأخلاق الحميدة والابتعاد عن قبيح الكلام والجدال العقيم.
وبيّنت أن الأطفال يلتقطون ما يسمعونه من أهلهم بسرعة، وأن التلفظ بألفاظ نابية أمامهم يرسخ سلوكاً سلبياً في شخصياتهم، موضحة أن على الأهل أن يكونوا قدوة في الصدق وضبط الانفعال، وألا يعلّموا أبناءهم الكذب أو الإساءة ولو على سبيل المزاح.
وختمت شطاره رسالتها بالدعوة إلى مراجعة النفس والحرص على استخدام الكلام في الخير، قائلة إن المجتمع المتماسك يبدأ من الفرد الواعي الذي يراقب لسانه ويزرع في أطفاله قيم القول الطيب والأخلاق الرفيعة.
عمّان – أخبار اليوم - تالا الفقيه
حذّرت المذيعة لما شطاره من خطورة الانفلات اللفظي، مؤكدة أن كلمة واحدة قد ترفع صاحبها إلى مراتب الأجر والثواب، وأخرى قد توقعه في الإثم والسيئات. وقالت في رسالتها الإذاعية إن “اللسان كلمة تهدي وكلمة تودي إلى الهلاك، والإنسان محاسب على كل لفظ يخرج من فمه”، مشددة على أن الإسلام وجميع الديانات السماوية دعت إلى صون اللسان عن الغيبة والنميمة والكذب.
وأضافت شطاره أن صغر حجم اللسان لا يقلل من أثره الكبير، فهو قادر على بناء مجتمع من المحبة كما يمكن أن يكون سبباً في تفكك العلاقات إذا استُخدم في السوء، داعيةً إلى التزام الأخلاق الحميدة والابتعاد عن قبيح الكلام والجدال العقيم.
وبيّنت أن الأطفال يلتقطون ما يسمعونه من أهلهم بسرعة، وأن التلفظ بألفاظ نابية أمامهم يرسخ سلوكاً سلبياً في شخصياتهم، موضحة أن على الأهل أن يكونوا قدوة في الصدق وضبط الانفعال، وألا يعلّموا أبناءهم الكذب أو الإساءة ولو على سبيل المزاح.
وختمت شطاره رسالتها بالدعوة إلى مراجعة النفس والحرص على استخدام الكلام في الخير، قائلة إن المجتمع المتماسك يبدأ من الفرد الواعي الذي يراقب لسانه ويزرع في أطفاله قيم القول الطيب والأخلاق الرفيعة.
عمّان – أخبار اليوم - تالا الفقيه
حذّرت المذيعة لما شطاره من خطورة الانفلات اللفظي، مؤكدة أن كلمة واحدة قد ترفع صاحبها إلى مراتب الأجر والثواب، وأخرى قد توقعه في الإثم والسيئات. وقالت في رسالتها الإذاعية إن “اللسان كلمة تهدي وكلمة تودي إلى الهلاك، والإنسان محاسب على كل لفظ يخرج من فمه”، مشددة على أن الإسلام وجميع الديانات السماوية دعت إلى صون اللسان عن الغيبة والنميمة والكذب.
وأضافت شطاره أن صغر حجم اللسان لا يقلل من أثره الكبير، فهو قادر على بناء مجتمع من المحبة كما يمكن أن يكون سبباً في تفكك العلاقات إذا استُخدم في السوء، داعيةً إلى التزام الأخلاق الحميدة والابتعاد عن قبيح الكلام والجدال العقيم.
وبيّنت أن الأطفال يلتقطون ما يسمعونه من أهلهم بسرعة، وأن التلفظ بألفاظ نابية أمامهم يرسخ سلوكاً سلبياً في شخصياتهم، موضحة أن على الأهل أن يكونوا قدوة في الصدق وضبط الانفعال، وألا يعلّموا أبناءهم الكذب أو الإساءة ولو على سبيل المزاح.
وختمت شطاره رسالتها بالدعوة إلى مراجعة النفس والحرص على استخدام الكلام في الخير، قائلة إن المجتمع المتماسك يبدأ من الفرد الواعي الذي يراقب لسانه ويزرع في أطفاله قيم القول الطيب والأخلاق الرفيعة.
التعليقات