أخبار اليوم - أثارت خطة وزارة التربية والتعليم لتوفير وجبات فطور لطلبة المدارس الحكومية موجة واسعة من الانتقادات على منصات التواصل الاجتماعي، إذ عبّر مواطنون عن استغرابهم من تركيز الوزارة على توزيع البسكويت والمعجّنات في وقتٍ يعاني فيه القطاع من أزمات أكثر إلحاحًا.
ورأى معلقون أن توفير مراوح ومكيفات خاصة في مناطق الأغوار وتأمين المدارس بالنظافة والصيانة أَولى من “حبة بسكويت”، مؤكدين أن البيئة الصفية تعاني اكتظاظًا يصل إلى 45 طالبًا في الصف الواحد، إضافة إلى نقص في المستلزمات الأساسية.
آخرون لفتوا إلى أن صحة الطلاب النفسية والجسدية مرتبطة بجودة المناهج وتخفيف المواد الدراسية، وليس فقط بوجبات الفطور، مشيرين إلى أن طلاب اليوم يفتقرون إلى مهارات حياتية حقيقية بينما تُثقلهم كتب “لا يحتاجونها إلا في مسابقات من سيربح المليون”، على حد وصفهم.
بالمقابل، اعتبر بعض الأهالي أن المبادرة إيجابية لوجود طلاب لا يملكون ثمن وجبة صباحية، لكنهم طالبوا بضمان عدالة التوزيع وعدم الاكتفاء بإعلانات وصور دعائية. وانتقد مشاركون ما وصفوه بمحاولة “شَغل الرأي العام” عن قضايا جوهرية كالمناهج الجديدة ونظام التوجيهي، مؤكدين أن “الأولوية لصيانة المدارس وتأمين المواصلات قبل أي وجبات”.
ويأتي الجدل حول هذه الخطة فيما يطالب مواطنون بسياسات تعليمية أعمق تُعالج الاكتظاظ وضعف البنية التحتية وتطوير المناهج، معتبرين أن وجبة الفطور لا يمكن أن تكون بديلاً عن إصلاح شامل للقطاع التربوي.
أخبار اليوم - أثارت خطة وزارة التربية والتعليم لتوفير وجبات فطور لطلبة المدارس الحكومية موجة واسعة من الانتقادات على منصات التواصل الاجتماعي، إذ عبّر مواطنون عن استغرابهم من تركيز الوزارة على توزيع البسكويت والمعجّنات في وقتٍ يعاني فيه القطاع من أزمات أكثر إلحاحًا.
ورأى معلقون أن توفير مراوح ومكيفات خاصة في مناطق الأغوار وتأمين المدارس بالنظافة والصيانة أَولى من “حبة بسكويت”، مؤكدين أن البيئة الصفية تعاني اكتظاظًا يصل إلى 45 طالبًا في الصف الواحد، إضافة إلى نقص في المستلزمات الأساسية.
آخرون لفتوا إلى أن صحة الطلاب النفسية والجسدية مرتبطة بجودة المناهج وتخفيف المواد الدراسية، وليس فقط بوجبات الفطور، مشيرين إلى أن طلاب اليوم يفتقرون إلى مهارات حياتية حقيقية بينما تُثقلهم كتب “لا يحتاجونها إلا في مسابقات من سيربح المليون”، على حد وصفهم.
بالمقابل، اعتبر بعض الأهالي أن المبادرة إيجابية لوجود طلاب لا يملكون ثمن وجبة صباحية، لكنهم طالبوا بضمان عدالة التوزيع وعدم الاكتفاء بإعلانات وصور دعائية. وانتقد مشاركون ما وصفوه بمحاولة “شَغل الرأي العام” عن قضايا جوهرية كالمناهج الجديدة ونظام التوجيهي، مؤكدين أن “الأولوية لصيانة المدارس وتأمين المواصلات قبل أي وجبات”.
ويأتي الجدل حول هذه الخطة فيما يطالب مواطنون بسياسات تعليمية أعمق تُعالج الاكتظاظ وضعف البنية التحتية وتطوير المناهج، معتبرين أن وجبة الفطور لا يمكن أن تكون بديلاً عن إصلاح شامل للقطاع التربوي.
أخبار اليوم - أثارت خطة وزارة التربية والتعليم لتوفير وجبات فطور لطلبة المدارس الحكومية موجة واسعة من الانتقادات على منصات التواصل الاجتماعي، إذ عبّر مواطنون عن استغرابهم من تركيز الوزارة على توزيع البسكويت والمعجّنات في وقتٍ يعاني فيه القطاع من أزمات أكثر إلحاحًا.
ورأى معلقون أن توفير مراوح ومكيفات خاصة في مناطق الأغوار وتأمين المدارس بالنظافة والصيانة أَولى من “حبة بسكويت”، مؤكدين أن البيئة الصفية تعاني اكتظاظًا يصل إلى 45 طالبًا في الصف الواحد، إضافة إلى نقص في المستلزمات الأساسية.
آخرون لفتوا إلى أن صحة الطلاب النفسية والجسدية مرتبطة بجودة المناهج وتخفيف المواد الدراسية، وليس فقط بوجبات الفطور، مشيرين إلى أن طلاب اليوم يفتقرون إلى مهارات حياتية حقيقية بينما تُثقلهم كتب “لا يحتاجونها إلا في مسابقات من سيربح المليون”، على حد وصفهم.
بالمقابل، اعتبر بعض الأهالي أن المبادرة إيجابية لوجود طلاب لا يملكون ثمن وجبة صباحية، لكنهم طالبوا بضمان عدالة التوزيع وعدم الاكتفاء بإعلانات وصور دعائية. وانتقد مشاركون ما وصفوه بمحاولة “شَغل الرأي العام” عن قضايا جوهرية كالمناهج الجديدة ونظام التوجيهي، مؤكدين أن “الأولوية لصيانة المدارس وتأمين المواصلات قبل أي وجبات”.
ويأتي الجدل حول هذه الخطة فيما يطالب مواطنون بسياسات تعليمية أعمق تُعالج الاكتظاظ وضعف البنية التحتية وتطوير المناهج، معتبرين أن وجبة الفطور لا يمكن أن تكون بديلاً عن إصلاح شامل للقطاع التربوي.
التعليقات