أكد المهندس جمال عمرو، ممثل قطاع المواد الغذائية في غرفة تجارة الأردن، أن الطلب على المواد الغذائية شهد تحسنًا ملحوظًا مع بداية شهر أيلول، متزامنًا مع عودة المدارس التي أعادت الحركة إلى الأسواق والمطاعم والمولات. وأوضح أن مبيعات الشهر الحالي تفوقت على مبيعات شهري تموز وآب، مرجعًا ذلك إلى النشاط الذي تخلقه المدارس وما يرافقها من إقبال على السلع الخفيفة كالعصائر والوجبات السريعة.
وأشار عمرو إلى أن أسعار معظم السلع الغذائية، سواء الجافة أو المبردة، بقيت مستقرة، ولم تُسجَّل زيادات كبيرة تُذكر. لكنه لفت إلى أن الزيت النباتي شهد ارتفاعًا عالميًا انعكس محليًا بشكل محدود جدًا مقارنة بحجم الزيادة في الأسواق العالمية.
وبيّن أن الفترة الحالية تُعد مرحلة انتقالية بالنسبة لزيت دوّار الشمس، إذ تُستهلك كميات من المخزون السابق، فيما يُتوقع أن يبدأ المحصول الجديد في شهر تشرين الأول/أكتوبر، معربًا عن أمله بأن يكون الموسم القادم جيدًا بما يساهم في تحسّن الأسعار مقارنة بالمستويات الراهنة.
أخبار اليوم – تالا الفقيه
أكد المهندس جمال عمرو، ممثل قطاع المواد الغذائية في غرفة تجارة الأردن، أن الطلب على المواد الغذائية شهد تحسنًا ملحوظًا مع بداية شهر أيلول، متزامنًا مع عودة المدارس التي أعادت الحركة إلى الأسواق والمطاعم والمولات. وأوضح أن مبيعات الشهر الحالي تفوقت على مبيعات شهري تموز وآب، مرجعًا ذلك إلى النشاط الذي تخلقه المدارس وما يرافقها من إقبال على السلع الخفيفة كالعصائر والوجبات السريعة.
وأشار عمرو إلى أن أسعار معظم السلع الغذائية، سواء الجافة أو المبردة، بقيت مستقرة، ولم تُسجَّل زيادات كبيرة تُذكر. لكنه لفت إلى أن الزيت النباتي شهد ارتفاعًا عالميًا انعكس محليًا بشكل محدود جدًا مقارنة بحجم الزيادة في الأسواق العالمية.
وبيّن أن الفترة الحالية تُعد مرحلة انتقالية بالنسبة لزيت دوّار الشمس، إذ تُستهلك كميات من المخزون السابق، فيما يُتوقع أن يبدأ المحصول الجديد في شهر تشرين الأول/أكتوبر، معربًا عن أمله بأن يكون الموسم القادم جيدًا بما يساهم في تحسّن الأسعار مقارنة بالمستويات الراهنة.
أخبار اليوم – تالا الفقيه
أكد المهندس جمال عمرو، ممثل قطاع المواد الغذائية في غرفة تجارة الأردن، أن الطلب على المواد الغذائية شهد تحسنًا ملحوظًا مع بداية شهر أيلول، متزامنًا مع عودة المدارس التي أعادت الحركة إلى الأسواق والمطاعم والمولات. وأوضح أن مبيعات الشهر الحالي تفوقت على مبيعات شهري تموز وآب، مرجعًا ذلك إلى النشاط الذي تخلقه المدارس وما يرافقها من إقبال على السلع الخفيفة كالعصائر والوجبات السريعة.
وأشار عمرو إلى أن أسعار معظم السلع الغذائية، سواء الجافة أو المبردة، بقيت مستقرة، ولم تُسجَّل زيادات كبيرة تُذكر. لكنه لفت إلى أن الزيت النباتي شهد ارتفاعًا عالميًا انعكس محليًا بشكل محدود جدًا مقارنة بحجم الزيادة في الأسواق العالمية.
وبيّن أن الفترة الحالية تُعد مرحلة انتقالية بالنسبة لزيت دوّار الشمس، إذ تُستهلك كميات من المخزون السابق، فيما يُتوقع أن يبدأ المحصول الجديد في شهر تشرين الأول/أكتوبر، معربًا عن أمله بأن يكون الموسم القادم جيدًا بما يساهم في تحسّن الأسعار مقارنة بالمستويات الراهنة.
التعليقات
ما الأسباب وراء ارتفاع أسعار الزيوت النباتية في الأسواق؟
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
التعليقات