أخبار اليوم - تالا الفقيه
أوضحت أخصائية التغذية يارا جهاد أن السمنة تُعد من أبرز العوامل التي تزيد خطر الإصابة بأنواع متعددة من السرطان، إذ إن تراكم الدهون يضع الجسم في حالة “توتر” مستمر ويرفع مستويات بعض الهرمونات مثل الإستروجين، إلى جانب زيادة عوامل الالتهاب، ما يهيئ بيئة مناسبة لتكوّن الأورام.
وأضافت أن الدراسات الحديثة أثبتت وجود علاقة وثيقة بين النظام الغذائي والوقاية من السرطان، مشيرة إلى أهمية الأغذية الغنية بمضادات الأكسدة والالتهاب مثل الخضروات الورقية، الفواكه الحمضية، والثوم والزنجبيل والكركم التي تحمي الخلايا من التلف وتحدّ من نمو الخلايا السرطانية.
كما أوصت بالإكثار من الأطعمة الغنية بالألياف مثل الحبوب الكاملة والخبز الأسمر والخضار بأنواعها، لاسيما في الوقاية من سرطان القولون والمستقيم، إضافة إلى المكسرات والبذور كاليقطين والكتان والشيا الغنية بفيتامين E الذي يعزز المناعة ويقلل الالتهابات.
وبيّنت أن الأطعمة المخمرة مثل الزبادي، بما تحتويه من بكتيريا نافعة، تدعم صحة الأمعاء وتزيد قدرة الجسم على مقاومة الأمراض، مؤكدة ضرورة الترطيب الجيد عبر شرب كميات كافية من الماء للحفاظ على توازن المعادن والفيتامينات.
ودعت جهاد إلى إعداد الوجبات في المنزل وإدخال التوابل المفيدة كالكركم والزنجبيل، واستبدال الوجبات السريعة والدهون العالية بالمكسرات والخضار والفواكه، معتبرة أن “التغيير بيد المريض” وأن الالتزام بهذه الخطوات البسيطة يرفع مناعة الجسم ويساعد على تحسين الاستجابة للعلاج.
أخبار اليوم - تالا الفقيه
أوضحت أخصائية التغذية يارا جهاد أن السمنة تُعد من أبرز العوامل التي تزيد خطر الإصابة بأنواع متعددة من السرطان، إذ إن تراكم الدهون يضع الجسم في حالة “توتر” مستمر ويرفع مستويات بعض الهرمونات مثل الإستروجين، إلى جانب زيادة عوامل الالتهاب، ما يهيئ بيئة مناسبة لتكوّن الأورام.
وأضافت أن الدراسات الحديثة أثبتت وجود علاقة وثيقة بين النظام الغذائي والوقاية من السرطان، مشيرة إلى أهمية الأغذية الغنية بمضادات الأكسدة والالتهاب مثل الخضروات الورقية، الفواكه الحمضية، والثوم والزنجبيل والكركم التي تحمي الخلايا من التلف وتحدّ من نمو الخلايا السرطانية.
كما أوصت بالإكثار من الأطعمة الغنية بالألياف مثل الحبوب الكاملة والخبز الأسمر والخضار بأنواعها، لاسيما في الوقاية من سرطان القولون والمستقيم، إضافة إلى المكسرات والبذور كاليقطين والكتان والشيا الغنية بفيتامين E الذي يعزز المناعة ويقلل الالتهابات.
وبيّنت أن الأطعمة المخمرة مثل الزبادي، بما تحتويه من بكتيريا نافعة، تدعم صحة الأمعاء وتزيد قدرة الجسم على مقاومة الأمراض، مؤكدة ضرورة الترطيب الجيد عبر شرب كميات كافية من الماء للحفاظ على توازن المعادن والفيتامينات.
ودعت جهاد إلى إعداد الوجبات في المنزل وإدخال التوابل المفيدة كالكركم والزنجبيل، واستبدال الوجبات السريعة والدهون العالية بالمكسرات والخضار والفواكه، معتبرة أن “التغيير بيد المريض” وأن الالتزام بهذه الخطوات البسيطة يرفع مناعة الجسم ويساعد على تحسين الاستجابة للعلاج.
أخبار اليوم - تالا الفقيه
أوضحت أخصائية التغذية يارا جهاد أن السمنة تُعد من أبرز العوامل التي تزيد خطر الإصابة بأنواع متعددة من السرطان، إذ إن تراكم الدهون يضع الجسم في حالة “توتر” مستمر ويرفع مستويات بعض الهرمونات مثل الإستروجين، إلى جانب زيادة عوامل الالتهاب، ما يهيئ بيئة مناسبة لتكوّن الأورام.
وأضافت أن الدراسات الحديثة أثبتت وجود علاقة وثيقة بين النظام الغذائي والوقاية من السرطان، مشيرة إلى أهمية الأغذية الغنية بمضادات الأكسدة والالتهاب مثل الخضروات الورقية، الفواكه الحمضية، والثوم والزنجبيل والكركم التي تحمي الخلايا من التلف وتحدّ من نمو الخلايا السرطانية.
كما أوصت بالإكثار من الأطعمة الغنية بالألياف مثل الحبوب الكاملة والخبز الأسمر والخضار بأنواعها، لاسيما في الوقاية من سرطان القولون والمستقيم، إضافة إلى المكسرات والبذور كاليقطين والكتان والشيا الغنية بفيتامين E الذي يعزز المناعة ويقلل الالتهابات.
وبيّنت أن الأطعمة المخمرة مثل الزبادي، بما تحتويه من بكتيريا نافعة، تدعم صحة الأمعاء وتزيد قدرة الجسم على مقاومة الأمراض، مؤكدة ضرورة الترطيب الجيد عبر شرب كميات كافية من الماء للحفاظ على توازن المعادن والفيتامينات.
ودعت جهاد إلى إعداد الوجبات في المنزل وإدخال التوابل المفيدة كالكركم والزنجبيل، واستبدال الوجبات السريعة والدهون العالية بالمكسرات والخضار والفواكه، معتبرة أن “التغيير بيد المريض” وأن الالتزام بهذه الخطوات البسيطة يرفع مناعة الجسم ويساعد على تحسين الاستجابة للعلاج.
التعليقات