أخبار اليوم – تالا الفقيه
أكد المحلل السياسي الدكتور منذر حوارات أن القمة الأردنية–القطرية تحمل أهمية مفصلية في تاريخ العلاقات بين البلدين، وتأتي في سياق إقليمي شديد التعقيد، في ظل تصاعد العدوان الإسرائيلي على الأراضي الفلسطينية ومحاولات الاحتلال تغيير الواقع الجغرافي والسياسي في غزة والضفة الغربية.
وأوضح حوارات أن إسرائيل تمضي في سياسة “التهويد والضم” عبر إنشاء مستوطنات جديدة وإعلانها المتكرر أن حل الدولتين لن يكون، إضافة إلى تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي حول مشروع “إسرائيل الكبرى”، الذي يشكّل تهديدًا مباشرًا لسيادة دول عربية، وفي مقدمتها الأردن.
وأشار إلى أن القمة تكتسب بعدًا إضافيًا بعد الاعتداء الإسرائيلي على دولة قطر، والذي وصفه بأنه “همجي وانتهاك صارخ للقانون الدولي والسيادة القطرية”، ما يجعل التنسيق الأردني–القطري رسالة استراتيجية بأن العرب لن يقفوا متفرجين أمام مشاريع اليمين الإسرائيلي.
ويرى حوارات أن هذا اللقاء قد يكون حجر الأساس لمحور عربي جديد قادر على التصدي للمخططات الإسرائيلية، وفتح الباب أمام تفاهمات أوسع تساهم في بلورة موقف عربي موحد، يعيد للدول العربية دورها في ملء الفراغ الإقليمي وطرح المبادرات وممارسة الضغط السياسي على المستوى الدولي.
وختم بالقول إن القمة “تبعث رسالة واضحة إلى القوى الإقليمية المتنمّرة بأن الدول العربية تمتلك أدوات الفعل والتأثير، وأنها قادرة على حماية حقوقها وسيادتها، وعدم السماح بفرض واقع جديد في المنطقة”.
أخبار اليوم – تالا الفقيه
أكد المحلل السياسي الدكتور منذر حوارات أن القمة الأردنية–القطرية تحمل أهمية مفصلية في تاريخ العلاقات بين البلدين، وتأتي في سياق إقليمي شديد التعقيد، في ظل تصاعد العدوان الإسرائيلي على الأراضي الفلسطينية ومحاولات الاحتلال تغيير الواقع الجغرافي والسياسي في غزة والضفة الغربية.
وأوضح حوارات أن إسرائيل تمضي في سياسة “التهويد والضم” عبر إنشاء مستوطنات جديدة وإعلانها المتكرر أن حل الدولتين لن يكون، إضافة إلى تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي حول مشروع “إسرائيل الكبرى”، الذي يشكّل تهديدًا مباشرًا لسيادة دول عربية، وفي مقدمتها الأردن.
وأشار إلى أن القمة تكتسب بعدًا إضافيًا بعد الاعتداء الإسرائيلي على دولة قطر، والذي وصفه بأنه “همجي وانتهاك صارخ للقانون الدولي والسيادة القطرية”، ما يجعل التنسيق الأردني–القطري رسالة استراتيجية بأن العرب لن يقفوا متفرجين أمام مشاريع اليمين الإسرائيلي.
ويرى حوارات أن هذا اللقاء قد يكون حجر الأساس لمحور عربي جديد قادر على التصدي للمخططات الإسرائيلية، وفتح الباب أمام تفاهمات أوسع تساهم في بلورة موقف عربي موحد، يعيد للدول العربية دورها في ملء الفراغ الإقليمي وطرح المبادرات وممارسة الضغط السياسي على المستوى الدولي.
وختم بالقول إن القمة “تبعث رسالة واضحة إلى القوى الإقليمية المتنمّرة بأن الدول العربية تمتلك أدوات الفعل والتأثير، وأنها قادرة على حماية حقوقها وسيادتها، وعدم السماح بفرض واقع جديد في المنطقة”.
أخبار اليوم – تالا الفقيه
أكد المحلل السياسي الدكتور منذر حوارات أن القمة الأردنية–القطرية تحمل أهمية مفصلية في تاريخ العلاقات بين البلدين، وتأتي في سياق إقليمي شديد التعقيد، في ظل تصاعد العدوان الإسرائيلي على الأراضي الفلسطينية ومحاولات الاحتلال تغيير الواقع الجغرافي والسياسي في غزة والضفة الغربية.
وأوضح حوارات أن إسرائيل تمضي في سياسة “التهويد والضم” عبر إنشاء مستوطنات جديدة وإعلانها المتكرر أن حل الدولتين لن يكون، إضافة إلى تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي حول مشروع “إسرائيل الكبرى”، الذي يشكّل تهديدًا مباشرًا لسيادة دول عربية، وفي مقدمتها الأردن.
وأشار إلى أن القمة تكتسب بعدًا إضافيًا بعد الاعتداء الإسرائيلي على دولة قطر، والذي وصفه بأنه “همجي وانتهاك صارخ للقانون الدولي والسيادة القطرية”، ما يجعل التنسيق الأردني–القطري رسالة استراتيجية بأن العرب لن يقفوا متفرجين أمام مشاريع اليمين الإسرائيلي.
ويرى حوارات أن هذا اللقاء قد يكون حجر الأساس لمحور عربي جديد قادر على التصدي للمخططات الإسرائيلية، وفتح الباب أمام تفاهمات أوسع تساهم في بلورة موقف عربي موحد، يعيد للدول العربية دورها في ملء الفراغ الإقليمي وطرح المبادرات وممارسة الضغط السياسي على المستوى الدولي.
وختم بالقول إن القمة “تبعث رسالة واضحة إلى القوى الإقليمية المتنمّرة بأن الدول العربية تمتلك أدوات الفعل والتأثير، وأنها قادرة على حماية حقوقها وسيادتها، وعدم السماح بفرض واقع جديد في المنطقة”.
التعليقات