أخبار اليوم- اعتدى مستوطنون، اليوم الأحد، على عائلة بالضرب في بلدة دير جرير شرق رام الله، فيما هاجم آخرون مركبة في بلدة عطارة شمال غربي المدينة.
وأفاد شهود عيان، بأن عددا من المستوطنين هاجموا المسن صادق معالي فراخنة وأولاده أثناء تواجدهم قرب منزلهم في منطقة 'الحرايق' شرق البلدة، واعتدوا عليهم بالضرب المبرح، ما أدى لإصابتهم بكدمات وجروح في أيديهم ورؤوسهم.
كما هاجم المستوطنون مركبة كانت بالجوار وحطموا زجاجها.
والأسبوع الماضي، أطلق مستوطنون الرصاص صوب مجموعة من الشبان بين دير جرير، وسلواد ما أدى إلى استشهاد الشاب محمد عيسى أحمد علوي (21 عاما).
وفي بلدة عطارة، هاجم مجموعة من المستوطنين مركبة تعود للمواطن محمد ياسر صنوبر من قرية يتما جنوب نابلس، أثناء مرورها بالقرب من بؤرة استيطانية أقيمت حديثا على أراضي عطارة، وألحقوا بها أضرارا من خلال تحطيم زجاجها.
وقالت مصادر محلية أن المستوطنين سرقوا هاتفه الشخصي، ومبلغا من المال قبل أن يلوذوا بالفرار.
يذكر أن المستوطنين أقاموا في 11 آب/ أغسطس الماضي بؤرة جديدة على أراضي بلدة عطارة.
وفي وقت سابق من اليوم، أطلق مستعمرون مواشيهم بأراضي المواطنين في منطقة 'الحرايق'، ما ألحق أضرارا بالأشجار والمحاصيل الزراعية هناك.
وتأتي هذه الاعتداءات في سياق سياسة ممنهجة ينتهجها المستوطنون، وتستهدف الأراضي الزراعية والمراعي، بهدف التضييق على المواطنين، ودفعهم إلى ترك أراضيهم لصالح التوسع الاستعماري.
وبموازاة الإبادة في غزة، صعّد جيش الاحتلال عملياته في الضفة، بما فيها شرقي القدس، فيما صعد المستوطنون الإسرائيليون اعتداءاتهم، ما أسفر عن استشهاد ما لا يقل عن 1042 فلسطينيا، وإصابة نحو 10 آلاف و160 آخرين، إضافة لاعتقال أكثر من 19 ألفا، بحسب معطيات فلسطينية رسمية.
أخبار اليوم- اعتدى مستوطنون، اليوم الأحد، على عائلة بالضرب في بلدة دير جرير شرق رام الله، فيما هاجم آخرون مركبة في بلدة عطارة شمال غربي المدينة.
وأفاد شهود عيان، بأن عددا من المستوطنين هاجموا المسن صادق معالي فراخنة وأولاده أثناء تواجدهم قرب منزلهم في منطقة 'الحرايق' شرق البلدة، واعتدوا عليهم بالضرب المبرح، ما أدى لإصابتهم بكدمات وجروح في أيديهم ورؤوسهم.
كما هاجم المستوطنون مركبة كانت بالجوار وحطموا زجاجها.
والأسبوع الماضي، أطلق مستوطنون الرصاص صوب مجموعة من الشبان بين دير جرير، وسلواد ما أدى إلى استشهاد الشاب محمد عيسى أحمد علوي (21 عاما).
وفي بلدة عطارة، هاجم مجموعة من المستوطنين مركبة تعود للمواطن محمد ياسر صنوبر من قرية يتما جنوب نابلس، أثناء مرورها بالقرب من بؤرة استيطانية أقيمت حديثا على أراضي عطارة، وألحقوا بها أضرارا من خلال تحطيم زجاجها.
وقالت مصادر محلية أن المستوطنين سرقوا هاتفه الشخصي، ومبلغا من المال قبل أن يلوذوا بالفرار.
يذكر أن المستوطنين أقاموا في 11 آب/ أغسطس الماضي بؤرة جديدة على أراضي بلدة عطارة.
وفي وقت سابق من اليوم، أطلق مستعمرون مواشيهم بأراضي المواطنين في منطقة 'الحرايق'، ما ألحق أضرارا بالأشجار والمحاصيل الزراعية هناك.
وتأتي هذه الاعتداءات في سياق سياسة ممنهجة ينتهجها المستوطنون، وتستهدف الأراضي الزراعية والمراعي، بهدف التضييق على المواطنين، ودفعهم إلى ترك أراضيهم لصالح التوسع الاستعماري.
وبموازاة الإبادة في غزة، صعّد جيش الاحتلال عملياته في الضفة، بما فيها شرقي القدس، فيما صعد المستوطنون الإسرائيليون اعتداءاتهم، ما أسفر عن استشهاد ما لا يقل عن 1042 فلسطينيا، وإصابة نحو 10 آلاف و160 آخرين، إضافة لاعتقال أكثر من 19 ألفا، بحسب معطيات فلسطينية رسمية.
أخبار اليوم- اعتدى مستوطنون، اليوم الأحد، على عائلة بالضرب في بلدة دير جرير شرق رام الله، فيما هاجم آخرون مركبة في بلدة عطارة شمال غربي المدينة.
وأفاد شهود عيان، بأن عددا من المستوطنين هاجموا المسن صادق معالي فراخنة وأولاده أثناء تواجدهم قرب منزلهم في منطقة 'الحرايق' شرق البلدة، واعتدوا عليهم بالضرب المبرح، ما أدى لإصابتهم بكدمات وجروح في أيديهم ورؤوسهم.
كما هاجم المستوطنون مركبة كانت بالجوار وحطموا زجاجها.
والأسبوع الماضي، أطلق مستوطنون الرصاص صوب مجموعة من الشبان بين دير جرير، وسلواد ما أدى إلى استشهاد الشاب محمد عيسى أحمد علوي (21 عاما).
وفي بلدة عطارة، هاجم مجموعة من المستوطنين مركبة تعود للمواطن محمد ياسر صنوبر من قرية يتما جنوب نابلس، أثناء مرورها بالقرب من بؤرة استيطانية أقيمت حديثا على أراضي عطارة، وألحقوا بها أضرارا من خلال تحطيم زجاجها.
وقالت مصادر محلية أن المستوطنين سرقوا هاتفه الشخصي، ومبلغا من المال قبل أن يلوذوا بالفرار.
يذكر أن المستوطنين أقاموا في 11 آب/ أغسطس الماضي بؤرة جديدة على أراضي بلدة عطارة.
وفي وقت سابق من اليوم، أطلق مستعمرون مواشيهم بأراضي المواطنين في منطقة 'الحرايق'، ما ألحق أضرارا بالأشجار والمحاصيل الزراعية هناك.
وتأتي هذه الاعتداءات في سياق سياسة ممنهجة ينتهجها المستوطنون، وتستهدف الأراضي الزراعية والمراعي، بهدف التضييق على المواطنين، ودفعهم إلى ترك أراضيهم لصالح التوسع الاستعماري.
وبموازاة الإبادة في غزة، صعّد جيش الاحتلال عملياته في الضفة، بما فيها شرقي القدس، فيما صعد المستوطنون الإسرائيليون اعتداءاتهم، ما أسفر عن استشهاد ما لا يقل عن 1042 فلسطينيا، وإصابة نحو 10 آلاف و160 آخرين، إضافة لاعتقال أكثر من 19 ألفا، بحسب معطيات فلسطينية رسمية.
التعليقات