نورالدين نديم
سنين من التعب والدراسة، والشهادات صارت مثل الأوراق المحفوظة في الأدراج، بينما الفرص تتوزع بطرق لا علاقة لها بالعدل ولا بالكفاءة.
لا مركزية التعيين، والتعيين من خلال الإعلان المفتوح، فتح بابًا للفوضى وعدم القدرة على ضبط معايير العدالة وسط غياب الشفافية في التعيينات التي كانت أكثر وضوحًا بكثير أيّام ديوان الخدمة المدنيّة.
يفترض أنّ الحكومة وافقت على وقف استقبال طلبات ديوان الخدمة المدنية كليّاً اعتبارًا من 30-11-2023، بهدف تكريس معايير العدالة وتكافؤ الفرص بشكل أفضل للمواطنين، وتعهدت بتوزيع مخزون ديوان الخدمة المدنيّة الملغي من طلبات التعيين بشكل أكثر عدالة يشمل جميع المتقدمين بطلبات للتعيين، بما يتفق مع لا مركزية التعيين.
هذا ما تعهدت به الحكومة ولم نراه على أرض الواقع فآلاف الطلبات لخريجين قدامى تتراكم ولا يعرف مصيرها، وسط غياب لأي تصريح مسؤول يوضح حقائق الأمور ويكاشف طريقة التعامل مع تلك المعاملات ضمن خطة إجرائية واضحة ومعايير شفافة وواضحة للجميع.
الحكومة أقرّت سابقًا زيادة نسبة التعيين من خلال الاعلان المفتوح من 12% وقتها وبشكل متتالي سنويّاّ، لتصبح 40% على جدول تشكيلات 2023 و55% على جدول تشكيلات 2024، و70% على جدول تشكيلات 2025، و85% على جدول تشكيلات 2026، حتى نصل إلى الغاء المخزون والانتقال إلى التعيين على الإعلان المفتوح بحلول العام 2027.
لكن النتيجة لغاية الآن ناس درست وتخرجت قبل أكثر من عشر سنوات ولسه بيدوروا على فرصة عمل تحفظ لهم كرامتهم وترد تعب أهاليهم.. ويسمعون كثيرًا من الكلام والوعود، ولا يرون على أرض الواقع شيئًا من الفعل، يا ريت صوتهم يضل مسموع، وما يظلوا منسيين على الهامش.
نورالدين نديم
سنين من التعب والدراسة، والشهادات صارت مثل الأوراق المحفوظة في الأدراج، بينما الفرص تتوزع بطرق لا علاقة لها بالعدل ولا بالكفاءة.
لا مركزية التعيين، والتعيين من خلال الإعلان المفتوح، فتح بابًا للفوضى وعدم القدرة على ضبط معايير العدالة وسط غياب الشفافية في التعيينات التي كانت أكثر وضوحًا بكثير أيّام ديوان الخدمة المدنيّة.
يفترض أنّ الحكومة وافقت على وقف استقبال طلبات ديوان الخدمة المدنية كليّاً اعتبارًا من 30-11-2023، بهدف تكريس معايير العدالة وتكافؤ الفرص بشكل أفضل للمواطنين، وتعهدت بتوزيع مخزون ديوان الخدمة المدنيّة الملغي من طلبات التعيين بشكل أكثر عدالة يشمل جميع المتقدمين بطلبات للتعيين، بما يتفق مع لا مركزية التعيين.
هذا ما تعهدت به الحكومة ولم نراه على أرض الواقع فآلاف الطلبات لخريجين قدامى تتراكم ولا يعرف مصيرها، وسط غياب لأي تصريح مسؤول يوضح حقائق الأمور ويكاشف طريقة التعامل مع تلك المعاملات ضمن خطة إجرائية واضحة ومعايير شفافة وواضحة للجميع.
الحكومة أقرّت سابقًا زيادة نسبة التعيين من خلال الاعلان المفتوح من 12% وقتها وبشكل متتالي سنويّاّ، لتصبح 40% على جدول تشكيلات 2023 و55% على جدول تشكيلات 2024، و70% على جدول تشكيلات 2025، و85% على جدول تشكيلات 2026، حتى نصل إلى الغاء المخزون والانتقال إلى التعيين على الإعلان المفتوح بحلول العام 2027.
لكن النتيجة لغاية الآن ناس درست وتخرجت قبل أكثر من عشر سنوات ولسه بيدوروا على فرصة عمل تحفظ لهم كرامتهم وترد تعب أهاليهم.. ويسمعون كثيرًا من الكلام والوعود، ولا يرون على أرض الواقع شيئًا من الفعل، يا ريت صوتهم يضل مسموع، وما يظلوا منسيين على الهامش.
نورالدين نديم
سنين من التعب والدراسة، والشهادات صارت مثل الأوراق المحفوظة في الأدراج، بينما الفرص تتوزع بطرق لا علاقة لها بالعدل ولا بالكفاءة.
لا مركزية التعيين، والتعيين من خلال الإعلان المفتوح، فتح بابًا للفوضى وعدم القدرة على ضبط معايير العدالة وسط غياب الشفافية في التعيينات التي كانت أكثر وضوحًا بكثير أيّام ديوان الخدمة المدنيّة.
يفترض أنّ الحكومة وافقت على وقف استقبال طلبات ديوان الخدمة المدنية كليّاً اعتبارًا من 30-11-2023، بهدف تكريس معايير العدالة وتكافؤ الفرص بشكل أفضل للمواطنين، وتعهدت بتوزيع مخزون ديوان الخدمة المدنيّة الملغي من طلبات التعيين بشكل أكثر عدالة يشمل جميع المتقدمين بطلبات للتعيين، بما يتفق مع لا مركزية التعيين.
هذا ما تعهدت به الحكومة ولم نراه على أرض الواقع فآلاف الطلبات لخريجين قدامى تتراكم ولا يعرف مصيرها، وسط غياب لأي تصريح مسؤول يوضح حقائق الأمور ويكاشف طريقة التعامل مع تلك المعاملات ضمن خطة إجرائية واضحة ومعايير شفافة وواضحة للجميع.
الحكومة أقرّت سابقًا زيادة نسبة التعيين من خلال الاعلان المفتوح من 12% وقتها وبشكل متتالي سنويّاّ، لتصبح 40% على جدول تشكيلات 2023 و55% على جدول تشكيلات 2024، و70% على جدول تشكيلات 2025، و85% على جدول تشكيلات 2026، حتى نصل إلى الغاء المخزون والانتقال إلى التعيين على الإعلان المفتوح بحلول العام 2027.
لكن النتيجة لغاية الآن ناس درست وتخرجت قبل أكثر من عشر سنوات ولسه بيدوروا على فرصة عمل تحفظ لهم كرامتهم وترد تعب أهاليهم.. ويسمعون كثيرًا من الكلام والوعود، ولا يرون على أرض الواقع شيئًا من الفعل، يا ريت صوتهم يضل مسموع، وما يظلوا منسيين على الهامش.
التعليقات