أخبار اليوم - الطفل ساهر أبو عزوم (11 عامًا)، تلقّى رصاصةً غادرة في رأسه مزّقت جمجمته وأتلفت أعصابه، فتركت نصف جسده مشلولًا.
الأطباء يفتحون رأسه مرارًا لتنظيف الصديد الناتج عن التهابات خطيرة لا تتوقف.
ساهر يعيش بين آلام لا تُحتمل: صداع لا يهدأ، حرارة مرتفعة، وتشنجات يومية تفتك بجسده الصغير.
والده حسين لم ينجُ هو الآخر؛ فقد أصيب برصاصة في يده اليمنى أثناء بحثه عن لقمة عيش، فتهشّم العظم والأنسجة وزُرع له بلاتين، لكنه فقد القدرة على تحريكها، وعجز عن إعالة أسرته أو حتى حمل طفله.
اليوم، يواجه ساهر الموت كل يوم، لكنه لا يزال يملك أملاً بالنجاة إذا نُقل للعلاج في الخارج لإجراء عمليات دقيقة في رأسه، عمليات يعجز أطباء غزة عن تنفيذها تحت الحصار ونقص الإمكانيات.
أنقذوا ساهر… أنقذوا طفولته قبل أن تنطفئ إلى الأبد.
أخبار اليوم - الطفل ساهر أبو عزوم (11 عامًا)، تلقّى رصاصةً غادرة في رأسه مزّقت جمجمته وأتلفت أعصابه، فتركت نصف جسده مشلولًا.
الأطباء يفتحون رأسه مرارًا لتنظيف الصديد الناتج عن التهابات خطيرة لا تتوقف.
ساهر يعيش بين آلام لا تُحتمل: صداع لا يهدأ، حرارة مرتفعة، وتشنجات يومية تفتك بجسده الصغير.
والده حسين لم ينجُ هو الآخر؛ فقد أصيب برصاصة في يده اليمنى أثناء بحثه عن لقمة عيش، فتهشّم العظم والأنسجة وزُرع له بلاتين، لكنه فقد القدرة على تحريكها، وعجز عن إعالة أسرته أو حتى حمل طفله.
اليوم، يواجه ساهر الموت كل يوم، لكنه لا يزال يملك أملاً بالنجاة إذا نُقل للعلاج في الخارج لإجراء عمليات دقيقة في رأسه، عمليات يعجز أطباء غزة عن تنفيذها تحت الحصار ونقص الإمكانيات.
أنقذوا ساهر… أنقذوا طفولته قبل أن تنطفئ إلى الأبد.
أخبار اليوم - الطفل ساهر أبو عزوم (11 عامًا)، تلقّى رصاصةً غادرة في رأسه مزّقت جمجمته وأتلفت أعصابه، فتركت نصف جسده مشلولًا.
الأطباء يفتحون رأسه مرارًا لتنظيف الصديد الناتج عن التهابات خطيرة لا تتوقف.
ساهر يعيش بين آلام لا تُحتمل: صداع لا يهدأ، حرارة مرتفعة، وتشنجات يومية تفتك بجسده الصغير.
والده حسين لم ينجُ هو الآخر؛ فقد أصيب برصاصة في يده اليمنى أثناء بحثه عن لقمة عيش، فتهشّم العظم والأنسجة وزُرع له بلاتين، لكنه فقد القدرة على تحريكها، وعجز عن إعالة أسرته أو حتى حمل طفله.
اليوم، يواجه ساهر الموت كل يوم، لكنه لا يزال يملك أملاً بالنجاة إذا نُقل للعلاج في الخارج لإجراء عمليات دقيقة في رأسه، عمليات يعجز أطباء غزة عن تنفيذها تحت الحصار ونقص الإمكانيات.
أنقذوا ساهر… أنقذوا طفولته قبل أن تنطفئ إلى الأبد.
التعليقات