من يتابع خطابات الملك خلال ربع قرن سيجد اهتماما دائما وسعيا لاقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على الارض الفلسطينية ، وجوهر الموقف الاردني يقوم على ان الدولة الفلسطينية الحقيقية ثمن يجب ان يدفعه الاحتلال لشعب ذاق التهجير وضياع الحقوق، ولان المصلحة الاردنية العليا قيام دولة فلسطينية في مواجهة مشاريع التوطين والتهجير وغيرها مما يتبناه كيان الاحتلال.
وخلال السنوات الاخيرة وخاصة في فترة العدوان على غزة كان جزءا من الجهد الاردني السياسي حشد الدعم للاعتراف بالدولة الفلسطينية لدى دول العالم وخاصة الدول الفاعلة ، وتكامل الجهد الاردني مع قناعة لدى دول مهمة في العالم ان هذا المسار هو الرد الحقيقي على ماتفعله اسرائيل في غزة والضفة لتصفية القضية الفلسطينية وما تسعى له من ضم للضفة الغربية او أجزاء مهمة منها ومشروع التهجير الذي تعمل اسرائيل منذ العدوان على غزة لتنفيذه.
الاعتراف بالدولة الفلسطينية نقيض ورد على مشروع اسرائيل لضم اراض في الضفة الغربية، والاعتراف بالدولة الفلسطينية نقيض لمشروع اسرائيل في تصفية القضية الفلسطينية ومحاولات تنفيذ مشروع التهجير .
في هذه المرحلة هنالك استجابات واضحة ومهمة من دول العالم للاعتراف بالدولة الفلسطينية، وحتى لو كانت المرحلة مكتظة بسياسات اسرائيلية يراها العالم ويتابعها في الضفة وغزة تتجاهل كل القوانين والاعراف الدولية الا ان اعتراف العالم بالدولة الفلسطينية جزء مهم في الحفاظ على القضية الفلسطينية قضية شعب مظلوم تحتل اسرائيل ارضه وهناك الملايين من أبناء شعبه لاجئين ونازحين في دول العالم ، وهذا انتصار للدبلوماسية الاردنية ولكل نصير للقضية الفلسطينية في مواجهة مايفعله الاحتلال ومايسعى اليه من دفع دول اخرى ومنها الاردن لحمل أعباء احتلاله للارض الفلسطينية.
اتساع مساحة الاعتراف بالدولة الفلسطينية والذي نشهده خلال الفترة الحالية وفي ايام اجتماعات الامم المتحدة عمل الاردن سنوات كثيرة في هذا الاتجاه ، وعمل بشكل خاص خلال العامين الأخيرين بالتنسيق مع أشقاء واصدقاء لتحقيقه وتزداد اهمية هذا الامر في مرحلة الجنون السياسي والعسكري الاسرائيلي داخل الاراضي المحتلة عام ٦٧ وفي الإقليم.
دولة فلسطينية حقيقية حلم تزداد صعوبته في ظل التطرف الصهيوني لكن عدم الاستسلام لهذا التطرف والسعي لان تبقى القضية الفلسطينية حية وحاضرة هدف اردني ، ومواجهة كل مشاريع الاحتلال من تهجير وغيره تكون ان تبقى الارض الفلسطينية فلسطينية وان يبقى الفلسطيني فلسطينيا ..
من يتابع خطابات الملك خلال ربع قرن سيجد اهتماما دائما وسعيا لاقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على الارض الفلسطينية ، وجوهر الموقف الاردني يقوم على ان الدولة الفلسطينية الحقيقية ثمن يجب ان يدفعه الاحتلال لشعب ذاق التهجير وضياع الحقوق، ولان المصلحة الاردنية العليا قيام دولة فلسطينية في مواجهة مشاريع التوطين والتهجير وغيرها مما يتبناه كيان الاحتلال.
وخلال السنوات الاخيرة وخاصة في فترة العدوان على غزة كان جزءا من الجهد الاردني السياسي حشد الدعم للاعتراف بالدولة الفلسطينية لدى دول العالم وخاصة الدول الفاعلة ، وتكامل الجهد الاردني مع قناعة لدى دول مهمة في العالم ان هذا المسار هو الرد الحقيقي على ماتفعله اسرائيل في غزة والضفة لتصفية القضية الفلسطينية وما تسعى له من ضم للضفة الغربية او أجزاء مهمة منها ومشروع التهجير الذي تعمل اسرائيل منذ العدوان على غزة لتنفيذه.
الاعتراف بالدولة الفلسطينية نقيض ورد على مشروع اسرائيل لضم اراض في الضفة الغربية، والاعتراف بالدولة الفلسطينية نقيض لمشروع اسرائيل في تصفية القضية الفلسطينية ومحاولات تنفيذ مشروع التهجير .
في هذه المرحلة هنالك استجابات واضحة ومهمة من دول العالم للاعتراف بالدولة الفلسطينية، وحتى لو كانت المرحلة مكتظة بسياسات اسرائيلية يراها العالم ويتابعها في الضفة وغزة تتجاهل كل القوانين والاعراف الدولية الا ان اعتراف العالم بالدولة الفلسطينية جزء مهم في الحفاظ على القضية الفلسطينية قضية شعب مظلوم تحتل اسرائيل ارضه وهناك الملايين من أبناء شعبه لاجئين ونازحين في دول العالم ، وهذا انتصار للدبلوماسية الاردنية ولكل نصير للقضية الفلسطينية في مواجهة مايفعله الاحتلال ومايسعى اليه من دفع دول اخرى ومنها الاردن لحمل أعباء احتلاله للارض الفلسطينية.
اتساع مساحة الاعتراف بالدولة الفلسطينية والذي نشهده خلال الفترة الحالية وفي ايام اجتماعات الامم المتحدة عمل الاردن سنوات كثيرة في هذا الاتجاه ، وعمل بشكل خاص خلال العامين الأخيرين بالتنسيق مع أشقاء واصدقاء لتحقيقه وتزداد اهمية هذا الامر في مرحلة الجنون السياسي والعسكري الاسرائيلي داخل الاراضي المحتلة عام ٦٧ وفي الإقليم.
دولة فلسطينية حقيقية حلم تزداد صعوبته في ظل التطرف الصهيوني لكن عدم الاستسلام لهذا التطرف والسعي لان تبقى القضية الفلسطينية حية وحاضرة هدف اردني ، ومواجهة كل مشاريع الاحتلال من تهجير وغيره تكون ان تبقى الارض الفلسطينية فلسطينية وان يبقى الفلسطيني فلسطينيا ..
من يتابع خطابات الملك خلال ربع قرن سيجد اهتماما دائما وسعيا لاقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على الارض الفلسطينية ، وجوهر الموقف الاردني يقوم على ان الدولة الفلسطينية الحقيقية ثمن يجب ان يدفعه الاحتلال لشعب ذاق التهجير وضياع الحقوق، ولان المصلحة الاردنية العليا قيام دولة فلسطينية في مواجهة مشاريع التوطين والتهجير وغيرها مما يتبناه كيان الاحتلال.
وخلال السنوات الاخيرة وخاصة في فترة العدوان على غزة كان جزءا من الجهد الاردني السياسي حشد الدعم للاعتراف بالدولة الفلسطينية لدى دول العالم وخاصة الدول الفاعلة ، وتكامل الجهد الاردني مع قناعة لدى دول مهمة في العالم ان هذا المسار هو الرد الحقيقي على ماتفعله اسرائيل في غزة والضفة لتصفية القضية الفلسطينية وما تسعى له من ضم للضفة الغربية او أجزاء مهمة منها ومشروع التهجير الذي تعمل اسرائيل منذ العدوان على غزة لتنفيذه.
الاعتراف بالدولة الفلسطينية نقيض ورد على مشروع اسرائيل لضم اراض في الضفة الغربية، والاعتراف بالدولة الفلسطينية نقيض لمشروع اسرائيل في تصفية القضية الفلسطينية ومحاولات تنفيذ مشروع التهجير .
في هذه المرحلة هنالك استجابات واضحة ومهمة من دول العالم للاعتراف بالدولة الفلسطينية، وحتى لو كانت المرحلة مكتظة بسياسات اسرائيلية يراها العالم ويتابعها في الضفة وغزة تتجاهل كل القوانين والاعراف الدولية الا ان اعتراف العالم بالدولة الفلسطينية جزء مهم في الحفاظ على القضية الفلسطينية قضية شعب مظلوم تحتل اسرائيل ارضه وهناك الملايين من أبناء شعبه لاجئين ونازحين في دول العالم ، وهذا انتصار للدبلوماسية الاردنية ولكل نصير للقضية الفلسطينية في مواجهة مايفعله الاحتلال ومايسعى اليه من دفع دول اخرى ومنها الاردن لحمل أعباء احتلاله للارض الفلسطينية.
اتساع مساحة الاعتراف بالدولة الفلسطينية والذي نشهده خلال الفترة الحالية وفي ايام اجتماعات الامم المتحدة عمل الاردن سنوات كثيرة في هذا الاتجاه ، وعمل بشكل خاص خلال العامين الأخيرين بالتنسيق مع أشقاء واصدقاء لتحقيقه وتزداد اهمية هذا الامر في مرحلة الجنون السياسي والعسكري الاسرائيلي داخل الاراضي المحتلة عام ٦٧ وفي الإقليم.
دولة فلسطينية حقيقية حلم تزداد صعوبته في ظل التطرف الصهيوني لكن عدم الاستسلام لهذا التطرف والسعي لان تبقى القضية الفلسطينية حية وحاضرة هدف اردني ، ومواجهة كل مشاريع الاحتلال من تهجير وغيره تكون ان تبقى الارض الفلسطينية فلسطينية وان يبقى الفلسطيني فلسطينيا ..
التعليقات