في كتابه «حول الحكم والإدارة» الذي يغطي نحو 2000 صفحة تتوزع على أربعة مجلدات، تجلى اهتمام رئيس جمهورية الصين الشعبية السيد شي جين بينغ، في الصفحات من 169-172 من المجلد الأول، برفع مستوى الإعلام والتوجيه الآيدولوجي في بلاده.
لقد أصبح الإعلام شغلَ قادة العالم، وأصبح الصراع على «الإِمج- الصورة» ضاريًا، وبات واضحًا ان من أبرز أهداف الدول، السياسية والعسكرية والقانونية والاقتصادية، كسب معركة الإعلام.
في كتابه الموسوعي «حول الحكم والإدارة»، يدعو الرئيس الصيني إلى اتباع مبدأ التشجيع على التضامن والاستقرار، والتركيز على الجوانب الإيجابية، وبث الطاقة الإيجابية، لحمل أبناء المجتمع على التقدم إلى الأمام متضامنين.
ومفتاح النجاح في هذا المبدأ هو «الارتقاء بجودة ومستوى الإعلام واختيار التوقيت والإيقاع المناسبين وتعزيز الجاذبية والتأثير وإزالة الغموض واعتماد الشكل المريح للناس».
يركز الزعيم الصيني على أهمية ما توفر للمجتمع من تجارب إعلامية طويلة وخبرات وافرة يدعو لاعتمادها دليلًا مهمًا للعمل في المستقبل، بعد مراجعتها والاستفادة منها على قاعدة ان «الذكي يغير أساليبه مع تغير الزمان والحكيم يضع حلولًا جديدة مع تطور العصر». يدعو الزعيم الصيني في فلسفته الإعلامية، إلى العودة للشعب واعتماد القاعدة للإبداع والتطور.
كما يتجلى اهتمامه بمواصلة إصلاح النظام الثقافي وتطوير الخدمات الثقافية، معتبرًا «تنمية القطاعات الثقافية تعزيزأ لقوة الدولة ثقافيًا».
هنا، في هذه المجلدات الغزيرة الأفكار والرؤى والقيم والفلسفات والحِكم، ثمة ربط وثيق بين الأصالة والمعاصرة.
بدأتُ قبل نحو 50 عامًا، كاتبًا معارضًا ناقدًا، لا آبهُ ولا أَلوي، لما كانت الكتابة الناقدة المعارِضة مجهريةً ونادرةً.
ولما انفتحت الآفاق، لكل كاتب محترم ولكل أفّاق، وبات البحث عن الشعبوية هدفًا، ودلق السواد مؤهلًا، أخذتُ -لكثرة الذين يكتبون عن السلبيات- أكتبُ عن الإيجابيات.
أكتبُ عمّا يسميه الزعيم الصيني «بث الطاقة الإيجابية»، لقناعتي اننا نحتاج إلى الطاقة الإيجابية، والأمل، علاوة على انني لا اخترع ولا اصطنع، فبلادنا صلبة قوية عظيمة جميلة. وهي التي لا مزاودة على إسلام أهلها، ولا مزاودة على قومية شعبها، ولا مزاودة على أصالة قيادتها.
في كتابه «حول الحكم والإدارة» الذي يغطي نحو 2000 صفحة تتوزع على أربعة مجلدات، تجلى اهتمام رئيس جمهورية الصين الشعبية السيد شي جين بينغ، في الصفحات من 169-172 من المجلد الأول، برفع مستوى الإعلام والتوجيه الآيدولوجي في بلاده.
لقد أصبح الإعلام شغلَ قادة العالم، وأصبح الصراع على «الإِمج- الصورة» ضاريًا، وبات واضحًا ان من أبرز أهداف الدول، السياسية والعسكرية والقانونية والاقتصادية، كسب معركة الإعلام.
في كتابه الموسوعي «حول الحكم والإدارة»، يدعو الرئيس الصيني إلى اتباع مبدأ التشجيع على التضامن والاستقرار، والتركيز على الجوانب الإيجابية، وبث الطاقة الإيجابية، لحمل أبناء المجتمع على التقدم إلى الأمام متضامنين.
ومفتاح النجاح في هذا المبدأ هو «الارتقاء بجودة ومستوى الإعلام واختيار التوقيت والإيقاع المناسبين وتعزيز الجاذبية والتأثير وإزالة الغموض واعتماد الشكل المريح للناس».
يركز الزعيم الصيني على أهمية ما توفر للمجتمع من تجارب إعلامية طويلة وخبرات وافرة يدعو لاعتمادها دليلًا مهمًا للعمل في المستقبل، بعد مراجعتها والاستفادة منها على قاعدة ان «الذكي يغير أساليبه مع تغير الزمان والحكيم يضع حلولًا جديدة مع تطور العصر». يدعو الزعيم الصيني في فلسفته الإعلامية، إلى العودة للشعب واعتماد القاعدة للإبداع والتطور.
كما يتجلى اهتمامه بمواصلة إصلاح النظام الثقافي وتطوير الخدمات الثقافية، معتبرًا «تنمية القطاعات الثقافية تعزيزأ لقوة الدولة ثقافيًا».
هنا، في هذه المجلدات الغزيرة الأفكار والرؤى والقيم والفلسفات والحِكم، ثمة ربط وثيق بين الأصالة والمعاصرة.
بدأتُ قبل نحو 50 عامًا، كاتبًا معارضًا ناقدًا، لا آبهُ ولا أَلوي، لما كانت الكتابة الناقدة المعارِضة مجهريةً ونادرةً.
ولما انفتحت الآفاق، لكل كاتب محترم ولكل أفّاق، وبات البحث عن الشعبوية هدفًا، ودلق السواد مؤهلًا، أخذتُ -لكثرة الذين يكتبون عن السلبيات- أكتبُ عن الإيجابيات.
أكتبُ عمّا يسميه الزعيم الصيني «بث الطاقة الإيجابية»، لقناعتي اننا نحتاج إلى الطاقة الإيجابية، والأمل، علاوة على انني لا اخترع ولا اصطنع، فبلادنا صلبة قوية عظيمة جميلة. وهي التي لا مزاودة على إسلام أهلها، ولا مزاودة على قومية شعبها، ولا مزاودة على أصالة قيادتها.
في كتابه «حول الحكم والإدارة» الذي يغطي نحو 2000 صفحة تتوزع على أربعة مجلدات، تجلى اهتمام رئيس جمهورية الصين الشعبية السيد شي جين بينغ، في الصفحات من 169-172 من المجلد الأول، برفع مستوى الإعلام والتوجيه الآيدولوجي في بلاده.
لقد أصبح الإعلام شغلَ قادة العالم، وأصبح الصراع على «الإِمج- الصورة» ضاريًا، وبات واضحًا ان من أبرز أهداف الدول، السياسية والعسكرية والقانونية والاقتصادية، كسب معركة الإعلام.
في كتابه الموسوعي «حول الحكم والإدارة»، يدعو الرئيس الصيني إلى اتباع مبدأ التشجيع على التضامن والاستقرار، والتركيز على الجوانب الإيجابية، وبث الطاقة الإيجابية، لحمل أبناء المجتمع على التقدم إلى الأمام متضامنين.
ومفتاح النجاح في هذا المبدأ هو «الارتقاء بجودة ومستوى الإعلام واختيار التوقيت والإيقاع المناسبين وتعزيز الجاذبية والتأثير وإزالة الغموض واعتماد الشكل المريح للناس».
يركز الزعيم الصيني على أهمية ما توفر للمجتمع من تجارب إعلامية طويلة وخبرات وافرة يدعو لاعتمادها دليلًا مهمًا للعمل في المستقبل، بعد مراجعتها والاستفادة منها على قاعدة ان «الذكي يغير أساليبه مع تغير الزمان والحكيم يضع حلولًا جديدة مع تطور العصر». يدعو الزعيم الصيني في فلسفته الإعلامية، إلى العودة للشعب واعتماد القاعدة للإبداع والتطور.
كما يتجلى اهتمامه بمواصلة إصلاح النظام الثقافي وتطوير الخدمات الثقافية، معتبرًا «تنمية القطاعات الثقافية تعزيزأ لقوة الدولة ثقافيًا».
هنا، في هذه المجلدات الغزيرة الأفكار والرؤى والقيم والفلسفات والحِكم، ثمة ربط وثيق بين الأصالة والمعاصرة.
بدأتُ قبل نحو 50 عامًا، كاتبًا معارضًا ناقدًا، لا آبهُ ولا أَلوي، لما كانت الكتابة الناقدة المعارِضة مجهريةً ونادرةً.
ولما انفتحت الآفاق، لكل كاتب محترم ولكل أفّاق، وبات البحث عن الشعبوية هدفًا، ودلق السواد مؤهلًا، أخذتُ -لكثرة الذين يكتبون عن السلبيات- أكتبُ عن الإيجابيات.
أكتبُ عمّا يسميه الزعيم الصيني «بث الطاقة الإيجابية»، لقناعتي اننا نحتاج إلى الطاقة الإيجابية، والأمل، علاوة على انني لا اخترع ولا اصطنع، فبلادنا صلبة قوية عظيمة جميلة. وهي التي لا مزاودة على إسلام أهلها، ولا مزاودة على قومية شعبها، ولا مزاودة على أصالة قيادتها.
التعليقات