أخبار اليوم - قال رئيس كتلة حزب الميثاق النيابية النائب الدكتور إبراهيم الطراونة، إن الخطاب التاريخي لجلالة الملك عبدالله الثاني أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، كان يحمل مضامين سياسية مهمة جداً ، تضمنت بكل وضوح وصراحة ومكاشفة للعالم بالممارسات والانتهاكات التي تمارس بحق الشعب الفلسطيني ، مضيفاً ان الخطاب كان دعوة للمجتمع الدولي أن يتبنى موقفاً واضحاً وصريحاً بعيدا والتصريحات التي والبيانات التي اشار لها جلالة الملك .
وأشار الطراونة في بيان اصدرته الكتلة أن خطاب جلالة الملك تميز بالوضوح والتحليل العميق، حيث أبرز أن الصراع الفلسطيني–الإسرائيلي ليس نزاعًا إقليميًا عابرًا، بل صراع طويل الأمد يحمل معاناة مستمرة للشعب الفلسطيني ويشكّل اختبارًا عالميًا للقيم الإنسانية والقانون الدولي.
واضاف البيان ان جلالته شدّد على المسؤولية التاريخية والدينية للأردن تجاه المقدسات الإسلامية والمسيحية، مشيرًا إلى أن الحفاظ عليها واجب وطني ودولي لا يقبل المساومة، ومؤكدًا أن قيام الدولة الفلسطينية المستقلة على ترابها الوطني وعاصمتها القدس الشرقية هو حق أصيل للفلسطينيين، وليس هبة أو مكافأة، وهو الضمان الحقيقي لتحقيق السلام والأمن الإقليمي والدولي.
كما سلط الخطاب الضوء على الدور الإنساني الأردني في قطاع غزة، من خلال استمرار إيصال المساعدات الإغاثية والطبية عبر القوافل البرية والجوية والفرق الطبية، مما يعكس التزام الأردن العملي بتخفيف معاناة المدنيين الفلسطينيين، مؤكدًا أن القوة وحدها لا تحقق الأمن، وأن الالتزام بالقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة هو الطريق الوحيد لضمان السلام العادل والشامل.
واختتم البيان بالتأكيد على ان الكتلة تقف بشكل كامل خلف القيادة الهاشمية الحكيمة، داعية المجتمع الدولي للاستماع لنداء جلالة الملك والعمل على تحويل القرارات الدولية إلى واقع عملي يحمي حقوق الفلسطينيين ويضمن سلام المنطقة وأمنها.
أخبار اليوم - قال رئيس كتلة حزب الميثاق النيابية النائب الدكتور إبراهيم الطراونة، إن الخطاب التاريخي لجلالة الملك عبدالله الثاني أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، كان يحمل مضامين سياسية مهمة جداً ، تضمنت بكل وضوح وصراحة ومكاشفة للعالم بالممارسات والانتهاكات التي تمارس بحق الشعب الفلسطيني ، مضيفاً ان الخطاب كان دعوة للمجتمع الدولي أن يتبنى موقفاً واضحاً وصريحاً بعيدا والتصريحات التي والبيانات التي اشار لها جلالة الملك .
وأشار الطراونة في بيان اصدرته الكتلة أن خطاب جلالة الملك تميز بالوضوح والتحليل العميق، حيث أبرز أن الصراع الفلسطيني–الإسرائيلي ليس نزاعًا إقليميًا عابرًا، بل صراع طويل الأمد يحمل معاناة مستمرة للشعب الفلسطيني ويشكّل اختبارًا عالميًا للقيم الإنسانية والقانون الدولي.
واضاف البيان ان جلالته شدّد على المسؤولية التاريخية والدينية للأردن تجاه المقدسات الإسلامية والمسيحية، مشيرًا إلى أن الحفاظ عليها واجب وطني ودولي لا يقبل المساومة، ومؤكدًا أن قيام الدولة الفلسطينية المستقلة على ترابها الوطني وعاصمتها القدس الشرقية هو حق أصيل للفلسطينيين، وليس هبة أو مكافأة، وهو الضمان الحقيقي لتحقيق السلام والأمن الإقليمي والدولي.
كما سلط الخطاب الضوء على الدور الإنساني الأردني في قطاع غزة، من خلال استمرار إيصال المساعدات الإغاثية والطبية عبر القوافل البرية والجوية والفرق الطبية، مما يعكس التزام الأردن العملي بتخفيف معاناة المدنيين الفلسطينيين، مؤكدًا أن القوة وحدها لا تحقق الأمن، وأن الالتزام بالقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة هو الطريق الوحيد لضمان السلام العادل والشامل.
واختتم البيان بالتأكيد على ان الكتلة تقف بشكل كامل خلف القيادة الهاشمية الحكيمة، داعية المجتمع الدولي للاستماع لنداء جلالة الملك والعمل على تحويل القرارات الدولية إلى واقع عملي يحمي حقوق الفلسطينيين ويضمن سلام المنطقة وأمنها.
أخبار اليوم - قال رئيس كتلة حزب الميثاق النيابية النائب الدكتور إبراهيم الطراونة، إن الخطاب التاريخي لجلالة الملك عبدالله الثاني أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، كان يحمل مضامين سياسية مهمة جداً ، تضمنت بكل وضوح وصراحة ومكاشفة للعالم بالممارسات والانتهاكات التي تمارس بحق الشعب الفلسطيني ، مضيفاً ان الخطاب كان دعوة للمجتمع الدولي أن يتبنى موقفاً واضحاً وصريحاً بعيدا والتصريحات التي والبيانات التي اشار لها جلالة الملك .
وأشار الطراونة في بيان اصدرته الكتلة أن خطاب جلالة الملك تميز بالوضوح والتحليل العميق، حيث أبرز أن الصراع الفلسطيني–الإسرائيلي ليس نزاعًا إقليميًا عابرًا، بل صراع طويل الأمد يحمل معاناة مستمرة للشعب الفلسطيني ويشكّل اختبارًا عالميًا للقيم الإنسانية والقانون الدولي.
واضاف البيان ان جلالته شدّد على المسؤولية التاريخية والدينية للأردن تجاه المقدسات الإسلامية والمسيحية، مشيرًا إلى أن الحفاظ عليها واجب وطني ودولي لا يقبل المساومة، ومؤكدًا أن قيام الدولة الفلسطينية المستقلة على ترابها الوطني وعاصمتها القدس الشرقية هو حق أصيل للفلسطينيين، وليس هبة أو مكافأة، وهو الضمان الحقيقي لتحقيق السلام والأمن الإقليمي والدولي.
كما سلط الخطاب الضوء على الدور الإنساني الأردني في قطاع غزة، من خلال استمرار إيصال المساعدات الإغاثية والطبية عبر القوافل البرية والجوية والفرق الطبية، مما يعكس التزام الأردن العملي بتخفيف معاناة المدنيين الفلسطينيين، مؤكدًا أن القوة وحدها لا تحقق الأمن، وأن الالتزام بالقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة هو الطريق الوحيد لضمان السلام العادل والشامل.
واختتم البيان بالتأكيد على ان الكتلة تقف بشكل كامل خلف القيادة الهاشمية الحكيمة، داعية المجتمع الدولي للاستماع لنداء جلالة الملك والعمل على تحويل القرارات الدولية إلى واقع عملي يحمي حقوق الفلسطينيين ويضمن سلام المنطقة وأمنها.
التعليقات