أخبار اليوم - قالت كتلة حزب تقدم النيابية إن خطاب جلالة الملك أتى مخصصاً ومكرساً للنزاع الفلسطيني الإسرائيلي، مشدداً على أنه أطول نزاع مستمر في العالم مذكراً المجتمع الدولي بأنه 'احتلال عسكري لفلسطين،لشعب مسلوب الإرادة من قبل دولة تدعي الديمقراطية' .
وأضافت الكتلة في بيان لها على لسان رئيسها الدكتور عبد الهادي سليمان بريزات إن ما يدور في مراكز صنع القرار السياسي لا يمت بصلة لما يحدث على أرض الواقع من معاناة حيث يمارس الاحتلال مدعوماً من القوى الغربية بما يعرف ب'جنون القوة الغاشمة' وهو خيار اللامعقول ومحاولة فرضه كأمر واقع ،ومن طرف واحد.
وأشار بريزات الى أن إسرائيل لا تخفي خططها التوسعية وعنصريتها تجاه الشعب الفلسطيني و تجاه دول عربية ودول المنطقة وفي مقدمتها الأردن ، لافتا الى الى ان جلالة الملك قدم عدداً من التساؤلات المنطقية في مركز صنع القرار الدولي .
وأكد بريزات وأعضاء الكتلة على التركيز لجلالته على نقطة جوهرية يفتقر إليها الكيان المحتل ومن يدعمه وهي فقدان الأحساس بالإنسانية حيث قال 'الصمت قد يعني قبول الوضع الحالي والتخلي عن إنسانيتنا ' وواصفاً الحرب على غزة بواحدة من أحلك الأحداث في تاريخ الأمم المتحدة.
ولفت الى بارقة الأمل وبصيص ضوء في آخر النفق من خلال الحراك العالمي شعوبا وحكومات للاعتراف بحق الشعب الفلسطيني بتقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة على ترابة الوطني وعاصمتها القدس الشريف حيث أكد جلالة الملك 'أن قيام الدولة الفلسطينية ليس مكافأة للفلسطينيين بل هو حق لا جدال فيه'
…وشدد بريزات على الدور الكبير الذي يقوم به الاردن بقيادة جلالة الملك على المستوى الدبلوماسي لتمكين الشعب الفلسطيني الشقيق من البقاء ثابتا على أرضه وتمكينه من الصمود وذلك من خلال الدعم الشامل سياسيا واقتصاديا و لوجيستيا لإجهاض مخطط التهجير القسري و الإبادة الجماعية والتطهير العرقي الذي يقوم به الاحتلال.
وأختتمت الكتلة بيانها بالوصاية الهاشمية على المقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس الشريف وان الممارسات والانتهاكات والتدنيس لهذه الأماكن يجعلنا نتصدى لأي أعمال تنتهك الوضع التاريخي والقانوني لمدينة القدس الامر الذي سينعكس على المنطقة برمتها وتقويض فرص السلام في الشرق الاوسط .
أخبار اليوم - قالت كتلة حزب تقدم النيابية إن خطاب جلالة الملك أتى مخصصاً ومكرساً للنزاع الفلسطيني الإسرائيلي، مشدداً على أنه أطول نزاع مستمر في العالم مذكراً المجتمع الدولي بأنه 'احتلال عسكري لفلسطين،لشعب مسلوب الإرادة من قبل دولة تدعي الديمقراطية' .
وأضافت الكتلة في بيان لها على لسان رئيسها الدكتور عبد الهادي سليمان بريزات إن ما يدور في مراكز صنع القرار السياسي لا يمت بصلة لما يحدث على أرض الواقع من معاناة حيث يمارس الاحتلال مدعوماً من القوى الغربية بما يعرف ب'جنون القوة الغاشمة' وهو خيار اللامعقول ومحاولة فرضه كأمر واقع ،ومن طرف واحد.
وأشار بريزات الى أن إسرائيل لا تخفي خططها التوسعية وعنصريتها تجاه الشعب الفلسطيني و تجاه دول عربية ودول المنطقة وفي مقدمتها الأردن ، لافتا الى الى ان جلالة الملك قدم عدداً من التساؤلات المنطقية في مركز صنع القرار الدولي .
وأكد بريزات وأعضاء الكتلة على التركيز لجلالته على نقطة جوهرية يفتقر إليها الكيان المحتل ومن يدعمه وهي فقدان الأحساس بالإنسانية حيث قال 'الصمت قد يعني قبول الوضع الحالي والتخلي عن إنسانيتنا ' وواصفاً الحرب على غزة بواحدة من أحلك الأحداث في تاريخ الأمم المتحدة.
ولفت الى بارقة الأمل وبصيص ضوء في آخر النفق من خلال الحراك العالمي شعوبا وحكومات للاعتراف بحق الشعب الفلسطيني بتقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة على ترابة الوطني وعاصمتها القدس الشريف حيث أكد جلالة الملك 'أن قيام الدولة الفلسطينية ليس مكافأة للفلسطينيين بل هو حق لا جدال فيه'
…وشدد بريزات على الدور الكبير الذي يقوم به الاردن بقيادة جلالة الملك على المستوى الدبلوماسي لتمكين الشعب الفلسطيني الشقيق من البقاء ثابتا على أرضه وتمكينه من الصمود وذلك من خلال الدعم الشامل سياسيا واقتصاديا و لوجيستيا لإجهاض مخطط التهجير القسري و الإبادة الجماعية والتطهير العرقي الذي يقوم به الاحتلال.
وأختتمت الكتلة بيانها بالوصاية الهاشمية على المقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس الشريف وان الممارسات والانتهاكات والتدنيس لهذه الأماكن يجعلنا نتصدى لأي أعمال تنتهك الوضع التاريخي والقانوني لمدينة القدس الامر الذي سينعكس على المنطقة برمتها وتقويض فرص السلام في الشرق الاوسط .
أخبار اليوم - قالت كتلة حزب تقدم النيابية إن خطاب جلالة الملك أتى مخصصاً ومكرساً للنزاع الفلسطيني الإسرائيلي، مشدداً على أنه أطول نزاع مستمر في العالم مذكراً المجتمع الدولي بأنه 'احتلال عسكري لفلسطين،لشعب مسلوب الإرادة من قبل دولة تدعي الديمقراطية' .
وأضافت الكتلة في بيان لها على لسان رئيسها الدكتور عبد الهادي سليمان بريزات إن ما يدور في مراكز صنع القرار السياسي لا يمت بصلة لما يحدث على أرض الواقع من معاناة حيث يمارس الاحتلال مدعوماً من القوى الغربية بما يعرف ب'جنون القوة الغاشمة' وهو خيار اللامعقول ومحاولة فرضه كأمر واقع ،ومن طرف واحد.
وأشار بريزات الى أن إسرائيل لا تخفي خططها التوسعية وعنصريتها تجاه الشعب الفلسطيني و تجاه دول عربية ودول المنطقة وفي مقدمتها الأردن ، لافتا الى الى ان جلالة الملك قدم عدداً من التساؤلات المنطقية في مركز صنع القرار الدولي .
وأكد بريزات وأعضاء الكتلة على التركيز لجلالته على نقطة جوهرية يفتقر إليها الكيان المحتل ومن يدعمه وهي فقدان الأحساس بالإنسانية حيث قال 'الصمت قد يعني قبول الوضع الحالي والتخلي عن إنسانيتنا ' وواصفاً الحرب على غزة بواحدة من أحلك الأحداث في تاريخ الأمم المتحدة.
ولفت الى بارقة الأمل وبصيص ضوء في آخر النفق من خلال الحراك العالمي شعوبا وحكومات للاعتراف بحق الشعب الفلسطيني بتقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة على ترابة الوطني وعاصمتها القدس الشريف حيث أكد جلالة الملك 'أن قيام الدولة الفلسطينية ليس مكافأة للفلسطينيين بل هو حق لا جدال فيه'
…وشدد بريزات على الدور الكبير الذي يقوم به الاردن بقيادة جلالة الملك على المستوى الدبلوماسي لتمكين الشعب الفلسطيني الشقيق من البقاء ثابتا على أرضه وتمكينه من الصمود وذلك من خلال الدعم الشامل سياسيا واقتصاديا و لوجيستيا لإجهاض مخطط التهجير القسري و الإبادة الجماعية والتطهير العرقي الذي يقوم به الاحتلال.
وأختتمت الكتلة بيانها بالوصاية الهاشمية على المقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس الشريف وان الممارسات والانتهاكات والتدنيس لهذه الأماكن يجعلنا نتصدى لأي أعمال تنتهك الوضع التاريخي والقانوني لمدينة القدس الامر الذي سينعكس على المنطقة برمتها وتقويض فرص السلام في الشرق الاوسط .
التعليقات