أخبار اليوم – تالا الفقيه – أكد أستاذ علم الاجتماع الدكتور حسين الخزاعي أن المجتمع الأردني أصبح يعتمد بشكل واسع على وسائل التواصل الاجتماعي والتطبيقات الإلكترونية في مختلف جوانب الحياة، من المراسلات اليومية وإنجاز المعاملات الرسمية، إلى التهاني في المناسبات والشراء والتسوق، معتبرًا أن هذه الثورة التقنية وفرت الكثير من الوقت والجهد والمال للمواطنين وسهّلت تواصلهم مع ذويهم خصوصًا عند وجودهم خارج الأردن.
وأوضح الخزاعي أن هذا الاعتماد الكبير يعكس اندماج المجتمع الأردني مع ثورة المعلومات والإنترنت، مشيرًا إلى أن هذه الوسائل أصبحت جزءًا أساسيًا من الحياة اليومية. لكنه شدد في الوقت نفسه على ضرورة أن تبقى العلاقات الأسرية والاجتماعية المباشرة حاضرة، وألا تتحول الرسائل والاتصالات الرقمية إلى بديل كامل عن اللقاءات الوجاهية، خصوصًا بين الأقارب من الدرجة الأولى.
وأضاف أن التواصل الشخصي يملك “نكهة خاصة وروعة لا تعوضها أي تقنية”، داعيًا إلى الحفاظ على الروابط العائلية الحقيقية والحرص على اللقاءات المباشرة لما لها من أثر إنساني ونفسي لا يمكن للتطبيقات أو الرسائل أن تمنحه.
أخبار اليوم – تالا الفقيه – أكد أستاذ علم الاجتماع الدكتور حسين الخزاعي أن المجتمع الأردني أصبح يعتمد بشكل واسع على وسائل التواصل الاجتماعي والتطبيقات الإلكترونية في مختلف جوانب الحياة، من المراسلات اليومية وإنجاز المعاملات الرسمية، إلى التهاني في المناسبات والشراء والتسوق، معتبرًا أن هذه الثورة التقنية وفرت الكثير من الوقت والجهد والمال للمواطنين وسهّلت تواصلهم مع ذويهم خصوصًا عند وجودهم خارج الأردن.
وأوضح الخزاعي أن هذا الاعتماد الكبير يعكس اندماج المجتمع الأردني مع ثورة المعلومات والإنترنت، مشيرًا إلى أن هذه الوسائل أصبحت جزءًا أساسيًا من الحياة اليومية. لكنه شدد في الوقت نفسه على ضرورة أن تبقى العلاقات الأسرية والاجتماعية المباشرة حاضرة، وألا تتحول الرسائل والاتصالات الرقمية إلى بديل كامل عن اللقاءات الوجاهية، خصوصًا بين الأقارب من الدرجة الأولى.
وأضاف أن التواصل الشخصي يملك “نكهة خاصة وروعة لا تعوضها أي تقنية”، داعيًا إلى الحفاظ على الروابط العائلية الحقيقية والحرص على اللقاءات المباشرة لما لها من أثر إنساني ونفسي لا يمكن للتطبيقات أو الرسائل أن تمنحه.
أخبار اليوم – تالا الفقيه – أكد أستاذ علم الاجتماع الدكتور حسين الخزاعي أن المجتمع الأردني أصبح يعتمد بشكل واسع على وسائل التواصل الاجتماعي والتطبيقات الإلكترونية في مختلف جوانب الحياة، من المراسلات اليومية وإنجاز المعاملات الرسمية، إلى التهاني في المناسبات والشراء والتسوق، معتبرًا أن هذه الثورة التقنية وفرت الكثير من الوقت والجهد والمال للمواطنين وسهّلت تواصلهم مع ذويهم خصوصًا عند وجودهم خارج الأردن.
وأوضح الخزاعي أن هذا الاعتماد الكبير يعكس اندماج المجتمع الأردني مع ثورة المعلومات والإنترنت، مشيرًا إلى أن هذه الوسائل أصبحت جزءًا أساسيًا من الحياة اليومية. لكنه شدد في الوقت نفسه على ضرورة أن تبقى العلاقات الأسرية والاجتماعية المباشرة حاضرة، وألا تتحول الرسائل والاتصالات الرقمية إلى بديل كامل عن اللقاءات الوجاهية، خصوصًا بين الأقارب من الدرجة الأولى.
وأضاف أن التواصل الشخصي يملك “نكهة خاصة وروعة لا تعوضها أي تقنية”، داعيًا إلى الحفاظ على الروابط العائلية الحقيقية والحرص على اللقاءات المباشرة لما لها من أثر إنساني ونفسي لا يمكن للتطبيقات أو الرسائل أن تمنحه.
التعليقات