أخبار اليوم – أثار اجتماع لجنة الزراعة النيابية لمناقشة دعم مربي الثروة الحيوانية وأسعار الأعلاف موجة واسعة من ردود الفعل بين المزارعين ومربي المواشي، الذين عبّروا عن استيائهم من ارتفاع الأسعار وغياب الرقابة الفاعلة على توزيع الدعم.
وشكا مربون من أن أسعار الشعير وصلت إلى نحو 12 ديناراً للشوال، فيما ارتفع سعر النخالة إلى 6 دنانير، معتبرين أن الدعم الحكومي لا يصل إلى مستحقيه وأن كميات الأعلاف المدعومة غير كافية وتتحول إلى سوق سوداء يستفيد منها بعض التجار. وأكد آخرون أن الكثير من الحيازات «وهمية» وأن التلاعب في بطاقات الأعلاف يحرم أصحاب المواشي الحقيقيين من حصصهم، داعين إلى إلغاء الدعم المباشر وتعويم الأسعار مع وضع سقوف سعرية عادلة تمنع الاحتكار.
وطالب مربو الماشية بفتح باب الاستيراد الكامل لتوفير الأعلاف بأسعار تنافسية، وتنفيذ تعداد إلكتروني دقيق للثروة الحيوانية يحد من التلاعب، إلى جانب إنشاء مجمعات مائية ومشاريع زراعية لزراعة الشعير محلياً بدل الاعتماد على الاستيراد. كما دعا بعضهم إلى زيادة كميات النخالة المخصصة في مراكز البيع الرسمية، وتخفيض رسوم النقل والتفريغ، وتوسيع قاعدة المستفيدين من الدعم لتشمل فعلياً أصحاب الحيازات الصغيرة.
وأكد مربون من مختلف المحافظات أن القطاع يواجه خطر التراجع مع تواصل موجات الجفاف وارتفاع كلف الإنتاج، محذرين من انقراض أعداد كبيرة من المواشي إذا لم تُتخذ إجراءات عاجلة تشمل خفض الأسعار وتشديد الرقابة على آليات الدعم وتوزيع الأعلاف.
أخبار اليوم – أثار اجتماع لجنة الزراعة النيابية لمناقشة دعم مربي الثروة الحيوانية وأسعار الأعلاف موجة واسعة من ردود الفعل بين المزارعين ومربي المواشي، الذين عبّروا عن استيائهم من ارتفاع الأسعار وغياب الرقابة الفاعلة على توزيع الدعم.
وشكا مربون من أن أسعار الشعير وصلت إلى نحو 12 ديناراً للشوال، فيما ارتفع سعر النخالة إلى 6 دنانير، معتبرين أن الدعم الحكومي لا يصل إلى مستحقيه وأن كميات الأعلاف المدعومة غير كافية وتتحول إلى سوق سوداء يستفيد منها بعض التجار. وأكد آخرون أن الكثير من الحيازات «وهمية» وأن التلاعب في بطاقات الأعلاف يحرم أصحاب المواشي الحقيقيين من حصصهم، داعين إلى إلغاء الدعم المباشر وتعويم الأسعار مع وضع سقوف سعرية عادلة تمنع الاحتكار.
وطالب مربو الماشية بفتح باب الاستيراد الكامل لتوفير الأعلاف بأسعار تنافسية، وتنفيذ تعداد إلكتروني دقيق للثروة الحيوانية يحد من التلاعب، إلى جانب إنشاء مجمعات مائية ومشاريع زراعية لزراعة الشعير محلياً بدل الاعتماد على الاستيراد. كما دعا بعضهم إلى زيادة كميات النخالة المخصصة في مراكز البيع الرسمية، وتخفيض رسوم النقل والتفريغ، وتوسيع قاعدة المستفيدين من الدعم لتشمل فعلياً أصحاب الحيازات الصغيرة.
وأكد مربون من مختلف المحافظات أن القطاع يواجه خطر التراجع مع تواصل موجات الجفاف وارتفاع كلف الإنتاج، محذرين من انقراض أعداد كبيرة من المواشي إذا لم تُتخذ إجراءات عاجلة تشمل خفض الأسعار وتشديد الرقابة على آليات الدعم وتوزيع الأعلاف.
أخبار اليوم – أثار اجتماع لجنة الزراعة النيابية لمناقشة دعم مربي الثروة الحيوانية وأسعار الأعلاف موجة واسعة من ردود الفعل بين المزارعين ومربي المواشي، الذين عبّروا عن استيائهم من ارتفاع الأسعار وغياب الرقابة الفاعلة على توزيع الدعم.
وشكا مربون من أن أسعار الشعير وصلت إلى نحو 12 ديناراً للشوال، فيما ارتفع سعر النخالة إلى 6 دنانير، معتبرين أن الدعم الحكومي لا يصل إلى مستحقيه وأن كميات الأعلاف المدعومة غير كافية وتتحول إلى سوق سوداء يستفيد منها بعض التجار. وأكد آخرون أن الكثير من الحيازات «وهمية» وأن التلاعب في بطاقات الأعلاف يحرم أصحاب المواشي الحقيقيين من حصصهم، داعين إلى إلغاء الدعم المباشر وتعويم الأسعار مع وضع سقوف سعرية عادلة تمنع الاحتكار.
وطالب مربو الماشية بفتح باب الاستيراد الكامل لتوفير الأعلاف بأسعار تنافسية، وتنفيذ تعداد إلكتروني دقيق للثروة الحيوانية يحد من التلاعب، إلى جانب إنشاء مجمعات مائية ومشاريع زراعية لزراعة الشعير محلياً بدل الاعتماد على الاستيراد. كما دعا بعضهم إلى زيادة كميات النخالة المخصصة في مراكز البيع الرسمية، وتخفيض رسوم النقل والتفريغ، وتوسيع قاعدة المستفيدين من الدعم لتشمل فعلياً أصحاب الحيازات الصغيرة.
وأكد مربون من مختلف المحافظات أن القطاع يواجه خطر التراجع مع تواصل موجات الجفاف وارتفاع كلف الإنتاج، محذرين من انقراض أعداد كبيرة من المواشي إذا لم تُتخذ إجراءات عاجلة تشمل خفض الأسعار وتشديد الرقابة على آليات الدعم وتوزيع الأعلاف.
التعليقات