عمّان – أخبار اليوم- ساره الرفاعي
أطلق الناشط الشبابي حمزة العمايرة تحذيرًا شديد اللهجة من بعض من يُطلَق عليهم لقب “مؤثرين” على مواقع التواصل الاجتماعي، معتبرًا أن ما يقدمه كثير منهم لا يترك أثرًا إيجابيًا في نفوس الناس، بل يتحول إلى “قنابل موقوتة” داخل البيوت والأسر وقلوب الأطفال.
وأوضح العمايرة أن أطفالًا دون سن الخامسة عشرة يتعرضون عبر هواتفهم لمحتوى لم يكن ليروه حتى بلوغهم سن العشرين، محمّلًا الأهالي جزءًا من المسؤولية بسبب ترك الهواتف بلا رقابة. وانتقد بشدة سلوكيات بعض صانعي المحتوى ممن يعرضون خصوصيات أسرهم أو يقلدون الجنس الآخر أو يسعون وراء المشاهدات عبر ممارسات تمس الدين والعادات والتقاليد.
وأشار إلى خطورة الصورة الزائفة التي يروّج لها هؤلاء عبر حياة ظاهرها الراحة والنجاح بينما يعيشون صراعات داخلية، ما يدفع المتابعين الصغار إلى الإحباط والاكتئاب. ودعا العمايرة إلى محاسبة كل من يسيء للدين والمجتمع الأردني، مطالبًا الجهات الرسمية بالتصدي لهذه الظاهرة، مقابل تكريم من يُظهر الأردن وقيمه الحضارية ويسهم في نشر الثقافة والدين والاهتمام بالتعليم والصلاة والقضايا الإنسانية.
وختم العمايرة بالتأكيد على ضرورة أن يراقب الأهل أولادهم ويحموهم من “المدّعين المثالية” الذين ينشرون سلوكيات دخيلة على المجتمع الأردني.
عمّان – أخبار اليوم- ساره الرفاعي
أطلق الناشط الشبابي حمزة العمايرة تحذيرًا شديد اللهجة من بعض من يُطلَق عليهم لقب “مؤثرين” على مواقع التواصل الاجتماعي، معتبرًا أن ما يقدمه كثير منهم لا يترك أثرًا إيجابيًا في نفوس الناس، بل يتحول إلى “قنابل موقوتة” داخل البيوت والأسر وقلوب الأطفال.
وأوضح العمايرة أن أطفالًا دون سن الخامسة عشرة يتعرضون عبر هواتفهم لمحتوى لم يكن ليروه حتى بلوغهم سن العشرين، محمّلًا الأهالي جزءًا من المسؤولية بسبب ترك الهواتف بلا رقابة. وانتقد بشدة سلوكيات بعض صانعي المحتوى ممن يعرضون خصوصيات أسرهم أو يقلدون الجنس الآخر أو يسعون وراء المشاهدات عبر ممارسات تمس الدين والعادات والتقاليد.
وأشار إلى خطورة الصورة الزائفة التي يروّج لها هؤلاء عبر حياة ظاهرها الراحة والنجاح بينما يعيشون صراعات داخلية، ما يدفع المتابعين الصغار إلى الإحباط والاكتئاب. ودعا العمايرة إلى محاسبة كل من يسيء للدين والمجتمع الأردني، مطالبًا الجهات الرسمية بالتصدي لهذه الظاهرة، مقابل تكريم من يُظهر الأردن وقيمه الحضارية ويسهم في نشر الثقافة والدين والاهتمام بالتعليم والصلاة والقضايا الإنسانية.
وختم العمايرة بالتأكيد على ضرورة أن يراقب الأهل أولادهم ويحموهم من “المدّعين المثالية” الذين ينشرون سلوكيات دخيلة على المجتمع الأردني.
عمّان – أخبار اليوم- ساره الرفاعي
أطلق الناشط الشبابي حمزة العمايرة تحذيرًا شديد اللهجة من بعض من يُطلَق عليهم لقب “مؤثرين” على مواقع التواصل الاجتماعي، معتبرًا أن ما يقدمه كثير منهم لا يترك أثرًا إيجابيًا في نفوس الناس، بل يتحول إلى “قنابل موقوتة” داخل البيوت والأسر وقلوب الأطفال.
وأوضح العمايرة أن أطفالًا دون سن الخامسة عشرة يتعرضون عبر هواتفهم لمحتوى لم يكن ليروه حتى بلوغهم سن العشرين، محمّلًا الأهالي جزءًا من المسؤولية بسبب ترك الهواتف بلا رقابة. وانتقد بشدة سلوكيات بعض صانعي المحتوى ممن يعرضون خصوصيات أسرهم أو يقلدون الجنس الآخر أو يسعون وراء المشاهدات عبر ممارسات تمس الدين والعادات والتقاليد.
وأشار إلى خطورة الصورة الزائفة التي يروّج لها هؤلاء عبر حياة ظاهرها الراحة والنجاح بينما يعيشون صراعات داخلية، ما يدفع المتابعين الصغار إلى الإحباط والاكتئاب. ودعا العمايرة إلى محاسبة كل من يسيء للدين والمجتمع الأردني، مطالبًا الجهات الرسمية بالتصدي لهذه الظاهرة، مقابل تكريم من يُظهر الأردن وقيمه الحضارية ويسهم في نشر الثقافة والدين والاهتمام بالتعليم والصلاة والقضايا الإنسانية.
وختم العمايرة بالتأكيد على ضرورة أن يراقب الأهل أولادهم ويحموهم من “المدّعين المثالية” الذين ينشرون سلوكيات دخيلة على المجتمع الأردني.
التعليقات