أخبار اليوم - أعادت المداهمات الأمنية الأخيرة في مادبا والبلقاء، والتي أسفرت عن ضبط 160 كف حشيش ونصف كيلوغرام من الكوكايين واعتقال 14 شخصًا، الجدل الشعبي حول ضرورة الإعلان عن أسماء المتورطين وصورهم لردع الآخرين وحماية المجتمع.
مواطنون تحدثوا لـ“أخبار اليوم” عبّروا عن تقديرهم للجهود الأمنية الكبيرة، لكنهم تساءلوا عن سبب بقاء هوية المتهمين طي الكتمان. أحدهم قال: “نسمع عن كميات ضخمة وأرقام مفزعة، لكننا لا نعرف من يقف وراءها. الردع الحقيقي يكون عندما يعرف الناس هوية من يهدد أمنهم”.
آخرون أشاروا إلى أن نشر الصور والأسماء يحقق رسالة مزدوجة: تحذير المجتمع من المتورطين، ومنع عودة المتهمين للعمل في الخفاء بعد انتهاء التحقيقات. وقالت سيدة من سكان مادبا: “نريد أن نعرف من يبيع السم لأبنائنا، من حقنا أن نحمي بيوتنا”.
في المقابل دعا بعض المواطنين إلى التوازن بين حق الجمهور في المعرفة وضمانات المحاكمة العادلة، محذرين من التشهير قبل صدور الأحكام القضائية. وأوضح أحدهم: “لا نريد أن نظلم أحدًا، لكننا نريد شفافية أكبر بعد أن تثبت الإدانة”.
العمليات الأمنية الأخيرة أعادت تسليط الضوء على قضية المخدرات كخطر يتجاوز الحدود المحلية، وفتحت نقاشًا واسعًا حول مسؤولية الإعلام والجهات الرسمية في كشف الحقائق للناس، بين من يرى أن الردع لا يكتمل إلا بإعلان الأسماء، ومن يطالب بالانتظار حتى يقول القضاء كلمته النهائية.
أخبار اليوم - أعادت المداهمات الأمنية الأخيرة في مادبا والبلقاء، والتي أسفرت عن ضبط 160 كف حشيش ونصف كيلوغرام من الكوكايين واعتقال 14 شخصًا، الجدل الشعبي حول ضرورة الإعلان عن أسماء المتورطين وصورهم لردع الآخرين وحماية المجتمع.
مواطنون تحدثوا لـ“أخبار اليوم” عبّروا عن تقديرهم للجهود الأمنية الكبيرة، لكنهم تساءلوا عن سبب بقاء هوية المتهمين طي الكتمان. أحدهم قال: “نسمع عن كميات ضخمة وأرقام مفزعة، لكننا لا نعرف من يقف وراءها. الردع الحقيقي يكون عندما يعرف الناس هوية من يهدد أمنهم”.
آخرون أشاروا إلى أن نشر الصور والأسماء يحقق رسالة مزدوجة: تحذير المجتمع من المتورطين، ومنع عودة المتهمين للعمل في الخفاء بعد انتهاء التحقيقات. وقالت سيدة من سكان مادبا: “نريد أن نعرف من يبيع السم لأبنائنا، من حقنا أن نحمي بيوتنا”.
في المقابل دعا بعض المواطنين إلى التوازن بين حق الجمهور في المعرفة وضمانات المحاكمة العادلة، محذرين من التشهير قبل صدور الأحكام القضائية. وأوضح أحدهم: “لا نريد أن نظلم أحدًا، لكننا نريد شفافية أكبر بعد أن تثبت الإدانة”.
العمليات الأمنية الأخيرة أعادت تسليط الضوء على قضية المخدرات كخطر يتجاوز الحدود المحلية، وفتحت نقاشًا واسعًا حول مسؤولية الإعلام والجهات الرسمية في كشف الحقائق للناس، بين من يرى أن الردع لا يكتمل إلا بإعلان الأسماء، ومن يطالب بالانتظار حتى يقول القضاء كلمته النهائية.
أخبار اليوم - أعادت المداهمات الأمنية الأخيرة في مادبا والبلقاء، والتي أسفرت عن ضبط 160 كف حشيش ونصف كيلوغرام من الكوكايين واعتقال 14 شخصًا، الجدل الشعبي حول ضرورة الإعلان عن أسماء المتورطين وصورهم لردع الآخرين وحماية المجتمع.
مواطنون تحدثوا لـ“أخبار اليوم” عبّروا عن تقديرهم للجهود الأمنية الكبيرة، لكنهم تساءلوا عن سبب بقاء هوية المتهمين طي الكتمان. أحدهم قال: “نسمع عن كميات ضخمة وأرقام مفزعة، لكننا لا نعرف من يقف وراءها. الردع الحقيقي يكون عندما يعرف الناس هوية من يهدد أمنهم”.
آخرون أشاروا إلى أن نشر الصور والأسماء يحقق رسالة مزدوجة: تحذير المجتمع من المتورطين، ومنع عودة المتهمين للعمل في الخفاء بعد انتهاء التحقيقات. وقالت سيدة من سكان مادبا: “نريد أن نعرف من يبيع السم لأبنائنا، من حقنا أن نحمي بيوتنا”.
في المقابل دعا بعض المواطنين إلى التوازن بين حق الجمهور في المعرفة وضمانات المحاكمة العادلة، محذرين من التشهير قبل صدور الأحكام القضائية. وأوضح أحدهم: “لا نريد أن نظلم أحدًا، لكننا نريد شفافية أكبر بعد أن تثبت الإدانة”.
العمليات الأمنية الأخيرة أعادت تسليط الضوء على قضية المخدرات كخطر يتجاوز الحدود المحلية، وفتحت نقاشًا واسعًا حول مسؤولية الإعلام والجهات الرسمية في كشف الحقائق للناس، بين من يرى أن الردع لا يكتمل إلا بإعلان الأسماء، ومن يطالب بالانتظار حتى يقول القضاء كلمته النهائية.
التعليقات