أخبار اليوم - وجّه عدد من الخريجين القدامى رسالة إلى وزير التربية والتعليم الدكتور عزمي محافظة يناشدون فيها إنصافهم وتوفير فرص عمل تضمن لهم حياة كريمة بعد سنوات من الانتظار.
وجاء في الرسالة التي وصلت إلى 'أخبار اليوم' أن هؤلاء الخريجين تقدّموا منذ سنوات طويلة بطلبات توظيف عبر ديوان الخدمة المدنية قبل إلغائه، لكنهم ما زالوا حتى اليوم بلا عمل، رغم ما تحمّلته أسرهم من أعباء مادية كبيرة لتعليمهم.
وأشار الخريجون في رسالتهم إلى أن سنوات الدراسة الطويلة وما رافقها من تضحيات لم تُترجم إلى فرصة عمل حقيقية، وأن كثيرًا منهم باتوا يلجأون إلى أعمال مؤقتة في محلات الخضار والدكاكين لتأمين قوت يومهم وحفظ كرامتهم.
وطالبوا وزير التربية والتعليم بالنظر بعين العطف إلى أوضاعهم، وفتح المجال أمامهم في شواغر الوزارة أو أي برامج تشغيل حكومية قادرة على استيعاب خبراتهم ومؤهلاتهم، مؤكدين أن الأمل ما يزال معقودًا على تدخل رسمي يضع حدًا لمعاناتهم المستمرة.
أخبار اليوم - وجّه عدد من الخريجين القدامى رسالة إلى وزير التربية والتعليم الدكتور عزمي محافظة يناشدون فيها إنصافهم وتوفير فرص عمل تضمن لهم حياة كريمة بعد سنوات من الانتظار.
وجاء في الرسالة التي وصلت إلى 'أخبار اليوم' أن هؤلاء الخريجين تقدّموا منذ سنوات طويلة بطلبات توظيف عبر ديوان الخدمة المدنية قبل إلغائه، لكنهم ما زالوا حتى اليوم بلا عمل، رغم ما تحمّلته أسرهم من أعباء مادية كبيرة لتعليمهم.
وأشار الخريجون في رسالتهم إلى أن سنوات الدراسة الطويلة وما رافقها من تضحيات لم تُترجم إلى فرصة عمل حقيقية، وأن كثيرًا منهم باتوا يلجأون إلى أعمال مؤقتة في محلات الخضار والدكاكين لتأمين قوت يومهم وحفظ كرامتهم.
وطالبوا وزير التربية والتعليم بالنظر بعين العطف إلى أوضاعهم، وفتح المجال أمامهم في شواغر الوزارة أو أي برامج تشغيل حكومية قادرة على استيعاب خبراتهم ومؤهلاتهم، مؤكدين أن الأمل ما يزال معقودًا على تدخل رسمي يضع حدًا لمعاناتهم المستمرة.
أخبار اليوم - وجّه عدد من الخريجين القدامى رسالة إلى وزير التربية والتعليم الدكتور عزمي محافظة يناشدون فيها إنصافهم وتوفير فرص عمل تضمن لهم حياة كريمة بعد سنوات من الانتظار.
وجاء في الرسالة التي وصلت إلى 'أخبار اليوم' أن هؤلاء الخريجين تقدّموا منذ سنوات طويلة بطلبات توظيف عبر ديوان الخدمة المدنية قبل إلغائه، لكنهم ما زالوا حتى اليوم بلا عمل، رغم ما تحمّلته أسرهم من أعباء مادية كبيرة لتعليمهم.
وأشار الخريجون في رسالتهم إلى أن سنوات الدراسة الطويلة وما رافقها من تضحيات لم تُترجم إلى فرصة عمل حقيقية، وأن كثيرًا منهم باتوا يلجأون إلى أعمال مؤقتة في محلات الخضار والدكاكين لتأمين قوت يومهم وحفظ كرامتهم.
وطالبوا وزير التربية والتعليم بالنظر بعين العطف إلى أوضاعهم، وفتح المجال أمامهم في شواغر الوزارة أو أي برامج تشغيل حكومية قادرة على استيعاب خبراتهم ومؤهلاتهم، مؤكدين أن الأمل ما يزال معقودًا على تدخل رسمي يضع حدًا لمعاناتهم المستمرة.
التعليقات