أخبار اليوم – ساره الرفاعي - قالت الأخصائية والناشطة الاجتماعية ألفت صوان إن كلمة “لا” ليست مجرد رفض، بل اختيار واعٍ يعلن: أنا موجود، أستحق، وأختار. وأوضحت أن هذه الكلمة تمثل الصوت الداخلي الصادق الذي يحمي راحة الإنسان ووقته وكرامته، ويذكّره بقيمته الحقيقية في كل مرة يحاول فيها الآخرون استنزافه.
وأضافت صوان أن كل مرة يوافق فيها المرء على أمر لا يرغب به، فإنه يضع نفسه في مؤخرة الاهتمامات، بينما تعني “لا” وضع الحدود التي توضح للآخرين أسلوب التعامل الصحيح. وأشارت إلى أن هذه الكلمة ليست جدارًا أو قطيعة، بل مساحة للحب والنمو والحرية، تجعل العلاقات أوضح وأصدق وتحررها من الثقل والاستنزاف.
وختمت صوان حديثها بالتأكيد على أن قول “لا” بحب للنفس يفتح أبواب الراحة والسلام الداخلي، ويمنح الإنسان حياة أكثر صدقًا واحترامًا من دون شعور بالذنب أو الخوف، قائلة: “عندما نحمي وقتنا وكرامتنا ونقول لا بوعي، نمنح أنفسنا الحق في أن نكون حاضرين ونؤكد للعالم أننا نستحق الأفضل”.
أخبار اليوم – ساره الرفاعي - قالت الأخصائية والناشطة الاجتماعية ألفت صوان إن كلمة “لا” ليست مجرد رفض، بل اختيار واعٍ يعلن: أنا موجود، أستحق، وأختار. وأوضحت أن هذه الكلمة تمثل الصوت الداخلي الصادق الذي يحمي راحة الإنسان ووقته وكرامته، ويذكّره بقيمته الحقيقية في كل مرة يحاول فيها الآخرون استنزافه.
وأضافت صوان أن كل مرة يوافق فيها المرء على أمر لا يرغب به، فإنه يضع نفسه في مؤخرة الاهتمامات، بينما تعني “لا” وضع الحدود التي توضح للآخرين أسلوب التعامل الصحيح. وأشارت إلى أن هذه الكلمة ليست جدارًا أو قطيعة، بل مساحة للحب والنمو والحرية، تجعل العلاقات أوضح وأصدق وتحررها من الثقل والاستنزاف.
وختمت صوان حديثها بالتأكيد على أن قول “لا” بحب للنفس يفتح أبواب الراحة والسلام الداخلي، ويمنح الإنسان حياة أكثر صدقًا واحترامًا من دون شعور بالذنب أو الخوف، قائلة: “عندما نحمي وقتنا وكرامتنا ونقول لا بوعي، نمنح أنفسنا الحق في أن نكون حاضرين ونؤكد للعالم أننا نستحق الأفضل”.
أخبار اليوم – ساره الرفاعي - قالت الأخصائية والناشطة الاجتماعية ألفت صوان إن كلمة “لا” ليست مجرد رفض، بل اختيار واعٍ يعلن: أنا موجود، أستحق، وأختار. وأوضحت أن هذه الكلمة تمثل الصوت الداخلي الصادق الذي يحمي راحة الإنسان ووقته وكرامته، ويذكّره بقيمته الحقيقية في كل مرة يحاول فيها الآخرون استنزافه.
وأضافت صوان أن كل مرة يوافق فيها المرء على أمر لا يرغب به، فإنه يضع نفسه في مؤخرة الاهتمامات، بينما تعني “لا” وضع الحدود التي توضح للآخرين أسلوب التعامل الصحيح. وأشارت إلى أن هذه الكلمة ليست جدارًا أو قطيعة، بل مساحة للحب والنمو والحرية، تجعل العلاقات أوضح وأصدق وتحررها من الثقل والاستنزاف.
وختمت صوان حديثها بالتأكيد على أن قول “لا” بحب للنفس يفتح أبواب الراحة والسلام الداخلي، ويمنح الإنسان حياة أكثر صدقًا واحترامًا من دون شعور بالذنب أو الخوف، قائلة: “عندما نحمي وقتنا وكرامتنا ونقول لا بوعي، نمنح أنفسنا الحق في أن نكون حاضرين ونؤكد للعالم أننا نستحق الأفضل”.
التعليقات