أخبار اليوم - تالا الفقيه - قالت خبيرة الإتيكيت رامه العساف إن التعبير عن الرأي والاختلاف دون إساءة يقوم على مجموعة قواعد بسيطة، لكنها عميقة الأثر، لأنها توازن بين حق الأفراد في إبداء وجهات نظرهم وحق الآخرين في نيل الاحترام.
وأوضحت العساف أن أول هذه القواعد هو الاستماع الفعّال، فالإنصات بتركيز عالٍ يمنح الطرف الآخر شعورًا بالاهتمام من دون أن يتحول الحوار إلى صراع. كما شددت على أهمية اختيار الكلمات بعناية بعيدًا عن الألفاظ الجارحة، مقترحةً استبدال عبارة “أنت مخطئ” بقول “أرى الموضوع من زاوية مختلفة”.
وأضافت أن من الضروري ضبط النفس والانفعال والمحافظة على هدوء النبرة، لأن الهدوء يسهم في توصيل الفكرة بوضوح ويمنع سوء الفهم، مع ضرورة الفصل بين الفكرة وصاحبها بحيث يوجَّه النقد إلى الطرح لا إلى الشخص.
وبيّنت العساف أن الاختلاف حقٌ مكتسب، ولا يلزم أن يتفق الجميع على كل الآراء، داعيةً إلى التركيز على النقاط المشتركة التي تفتح المجال لحوار بنّاء بعيدًا عن التوتر. وأكدت أن هذه القواعد تجعل الاحترام أهم من الفوز بالنقاش، فالمغزى ليس كسب الحجة بل الحفاظ على العلاقات الإنسانية، لأن “القيمة الحقيقية تكمن في بقاء المودة، لا في الانتصار الجدلي”.
أخبار اليوم - تالا الفقيه - قالت خبيرة الإتيكيت رامه العساف إن التعبير عن الرأي والاختلاف دون إساءة يقوم على مجموعة قواعد بسيطة، لكنها عميقة الأثر، لأنها توازن بين حق الأفراد في إبداء وجهات نظرهم وحق الآخرين في نيل الاحترام.
وأوضحت العساف أن أول هذه القواعد هو الاستماع الفعّال، فالإنصات بتركيز عالٍ يمنح الطرف الآخر شعورًا بالاهتمام من دون أن يتحول الحوار إلى صراع. كما شددت على أهمية اختيار الكلمات بعناية بعيدًا عن الألفاظ الجارحة، مقترحةً استبدال عبارة “أنت مخطئ” بقول “أرى الموضوع من زاوية مختلفة”.
وأضافت أن من الضروري ضبط النفس والانفعال والمحافظة على هدوء النبرة، لأن الهدوء يسهم في توصيل الفكرة بوضوح ويمنع سوء الفهم، مع ضرورة الفصل بين الفكرة وصاحبها بحيث يوجَّه النقد إلى الطرح لا إلى الشخص.
وبيّنت العساف أن الاختلاف حقٌ مكتسب، ولا يلزم أن يتفق الجميع على كل الآراء، داعيةً إلى التركيز على النقاط المشتركة التي تفتح المجال لحوار بنّاء بعيدًا عن التوتر. وأكدت أن هذه القواعد تجعل الاحترام أهم من الفوز بالنقاش، فالمغزى ليس كسب الحجة بل الحفاظ على العلاقات الإنسانية، لأن “القيمة الحقيقية تكمن في بقاء المودة، لا في الانتصار الجدلي”.
أخبار اليوم - تالا الفقيه - قالت خبيرة الإتيكيت رامه العساف إن التعبير عن الرأي والاختلاف دون إساءة يقوم على مجموعة قواعد بسيطة، لكنها عميقة الأثر، لأنها توازن بين حق الأفراد في إبداء وجهات نظرهم وحق الآخرين في نيل الاحترام.
وأوضحت العساف أن أول هذه القواعد هو الاستماع الفعّال، فالإنصات بتركيز عالٍ يمنح الطرف الآخر شعورًا بالاهتمام من دون أن يتحول الحوار إلى صراع. كما شددت على أهمية اختيار الكلمات بعناية بعيدًا عن الألفاظ الجارحة، مقترحةً استبدال عبارة “أنت مخطئ” بقول “أرى الموضوع من زاوية مختلفة”.
وأضافت أن من الضروري ضبط النفس والانفعال والمحافظة على هدوء النبرة، لأن الهدوء يسهم في توصيل الفكرة بوضوح ويمنع سوء الفهم، مع ضرورة الفصل بين الفكرة وصاحبها بحيث يوجَّه النقد إلى الطرح لا إلى الشخص.
وبيّنت العساف أن الاختلاف حقٌ مكتسب، ولا يلزم أن يتفق الجميع على كل الآراء، داعيةً إلى التركيز على النقاط المشتركة التي تفتح المجال لحوار بنّاء بعيدًا عن التوتر. وأكدت أن هذه القواعد تجعل الاحترام أهم من الفوز بالنقاش، فالمغزى ليس كسب الحجة بل الحفاظ على العلاقات الإنسانية، لأن “القيمة الحقيقية تكمن في بقاء المودة، لا في الانتصار الجدلي”.
التعليقات