أخبار اليوم - تالا الفقيه - تساءل خبير الأفاعي الأردني ياسين الصقور عن سبب عدم وجود بنك سموم وأمصال لعلاج لدغات الأفاعي والعقارب في الأردن حتى اليوم، مؤكدًا أن هذه الحاجة باتت ملحّة مع تزايد حالات اللدغ التي تُسجَّل شبه يوميًّا.
وقال الصقور إن كثيرين يظنون أن عدم إنشاء بنك أمصال يعود إلى أربعة أسباب رئيسية هي: التكلفة المالية، ونقص الأطباء والمختبرات الطبية، وقلة الأيدي العاملة، وغياب الأفاعي السامة، لكنه نفى هذه المبررات جميعها، مشددًا على أن “الإنسان أغلى ما نملك”، وأن الأردن يملك مختبرات متطورة وأطباء “يفتخر بهم العالم”.
وأضاف أن فرقًا ميدانية متطوعة تقوم بالفعل بحلب السموم وإجراء تجارب مبسطة بتكاليف محدودة، مشيرًا إلى أن الأفاعي السامة موجودة بكثرة في مختلف المناطق، في حين لا تزال الأمصال غير متوفرة بشكل كافٍ في بلاد الشام منذ أكثر من 11 عامًا.
ودعا الصقور إلى تبني مشروع وطني ينشئ بنك أمصال أردني “يُصنع الترياق بأيادٍ عربية أردنية” بدل أن يبقى هذا المجال حكرًا على جهات محددة، مؤكدًا استعداد فرق التطوع للتعاون مع أي جهة رسمية أو خاصة تتكفل بإطلاق المشروع لخدمة سلامة المواطنين.
أخبار اليوم - تالا الفقيه - تساءل خبير الأفاعي الأردني ياسين الصقور عن سبب عدم وجود بنك سموم وأمصال لعلاج لدغات الأفاعي والعقارب في الأردن حتى اليوم، مؤكدًا أن هذه الحاجة باتت ملحّة مع تزايد حالات اللدغ التي تُسجَّل شبه يوميًّا.
وقال الصقور إن كثيرين يظنون أن عدم إنشاء بنك أمصال يعود إلى أربعة أسباب رئيسية هي: التكلفة المالية، ونقص الأطباء والمختبرات الطبية، وقلة الأيدي العاملة، وغياب الأفاعي السامة، لكنه نفى هذه المبررات جميعها، مشددًا على أن “الإنسان أغلى ما نملك”، وأن الأردن يملك مختبرات متطورة وأطباء “يفتخر بهم العالم”.
وأضاف أن فرقًا ميدانية متطوعة تقوم بالفعل بحلب السموم وإجراء تجارب مبسطة بتكاليف محدودة، مشيرًا إلى أن الأفاعي السامة موجودة بكثرة في مختلف المناطق، في حين لا تزال الأمصال غير متوفرة بشكل كافٍ في بلاد الشام منذ أكثر من 11 عامًا.
ودعا الصقور إلى تبني مشروع وطني ينشئ بنك أمصال أردني “يُصنع الترياق بأيادٍ عربية أردنية” بدل أن يبقى هذا المجال حكرًا على جهات محددة، مؤكدًا استعداد فرق التطوع للتعاون مع أي جهة رسمية أو خاصة تتكفل بإطلاق المشروع لخدمة سلامة المواطنين.
أخبار اليوم - تالا الفقيه - تساءل خبير الأفاعي الأردني ياسين الصقور عن سبب عدم وجود بنك سموم وأمصال لعلاج لدغات الأفاعي والعقارب في الأردن حتى اليوم، مؤكدًا أن هذه الحاجة باتت ملحّة مع تزايد حالات اللدغ التي تُسجَّل شبه يوميًّا.
وقال الصقور إن كثيرين يظنون أن عدم إنشاء بنك أمصال يعود إلى أربعة أسباب رئيسية هي: التكلفة المالية، ونقص الأطباء والمختبرات الطبية، وقلة الأيدي العاملة، وغياب الأفاعي السامة، لكنه نفى هذه المبررات جميعها، مشددًا على أن “الإنسان أغلى ما نملك”، وأن الأردن يملك مختبرات متطورة وأطباء “يفتخر بهم العالم”.
وأضاف أن فرقًا ميدانية متطوعة تقوم بالفعل بحلب السموم وإجراء تجارب مبسطة بتكاليف محدودة، مشيرًا إلى أن الأفاعي السامة موجودة بكثرة في مختلف المناطق، في حين لا تزال الأمصال غير متوفرة بشكل كافٍ في بلاد الشام منذ أكثر من 11 عامًا.
ودعا الصقور إلى تبني مشروع وطني ينشئ بنك أمصال أردني “يُصنع الترياق بأيادٍ عربية أردنية” بدل أن يبقى هذا المجال حكرًا على جهات محددة، مؤكدًا استعداد فرق التطوع للتعاون مع أي جهة رسمية أو خاصة تتكفل بإطلاق المشروع لخدمة سلامة المواطنين.
التعليقات