أخبار اليوم - تحت رعاية وزير التعليم العالي والبحث العلمي الأستاذ الدكتور عزمي محافظة أقامت اليوم الاثنين وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وبالتعاون والتنسيق مع هيئة تنشيط السياحة حفلاً لتكريم الطلبة الوافدين (غير الأردنيين) الأوائل خريجي مؤسسات التعليم العالي في الأردن للدورة الرابعة 2024-2025 في فندق (SIGNIA By Hilton Amman)، وذلك بحضور كل من: رئيس هيئة الاعتماد وضمان الجودة الدكتور ظافر الصرايرة ، وأمين عام وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بالوكالة السيد شادي مساعدة ، وأمين عام وزارة الاتصال الحكومي الدكتور زيد النوايسه، إضافةً إلى عدد من السفراء، والملحقين والمستشارين الثقافيين في السفارات العربية في عمان، ورؤساء الجامعات الأردنية الرسمية والخاصة، وعمداء الكليات الجامعية، وأعضاء لجنة استقطاب الطلبة الوافدين في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وعدد من عمداء شؤون الطلبة، والمسجلين العامين، ومسؤولي متابعة شؤون الطلبة الوافدين في الجامعات والكليات الأردنية الرسمية والخاصة.
وخلال كلمته في الحفل قال وزير التعليم العالي والبحث العلمي أ.د عزمي محافظة لقد حرصت المملكة الأردنية الهاشمية، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم حفظه الله، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبدالله الثاني المعظم على أن تبقى مؤسسات التعليم العالي منارةً للعلم والمعرفة، مفتوحةً لأبناء الأمة العربية والإسلامية، ولطلبة العلم من مختلف دول العالم أجمع، إيماناً برسالتها الإنسانية وحضورها الحضاري، وتجسيداً لدور الأردن الريادي في نشر قيم الوسطية والاعتدال، وتعزيز جسور التواصل بين الشعوب والثقافات.
وأضاف محافظة قائلاً إن الأردن يفخر بكونه مقصدًا مفضلًا للطلبة الوافدين من شتى أنحاء العالم، حيث يدرُس في جامعاتنا اليوم عشرات الآلاف من أبنائنا الطلبة العرب والأجانب، وقد عملت الوزارة، بالتعاون مع الجامعات الأردنية، على توفير بيئة تعليمية متكاملة، ودعم مستمر على مختلف المستويات، لضمان أن تكون تجربة الطالب الوافد في الأردن تجربةً ثريةً ومميزة، تحمل في طياتها أبعادًا أكاديمية وثقافية وإنسانية
ووجه محافظة حديثه للطلبة الخريجين قائلاً إننا في الأردن نؤمن بأنكم لستم مجرد طلبة علم، بل أنتم أيضًا رسل محبة وسفراء خير بين أوطانكم والأردن، تحملون معكم صورة هذا الوطن بقيمه النبيلة وتقاليده العريقة فأنتم بحق سفراء الأردن، كما تحملون صورة مشرقة عن بلدانكم وثقافاتها، ومن هنا فإننا نوصيكم بأن تكونوا قدوةً في الانضباط والالتزام، وأن تكرّسوا تفوقكم لخدمة مجتمعاتكم بعد عودتكم، ولتكونوا لبنات صلبة في بناء مستقبل مشرق لأوطانكم.
وفي كلمتها نيابةً عن الطلبة الوافدين الذين تم تكريمهم، قالت الطالبة نوره ماجد الغتم، من مملكة البحرين الشقيقة، والحاصلة على الترتيب الأول على الطلبة الوافدين خريجي جامعة مؤتة/ درجة الدكتوراه في فلسفة الإدارة الاستراتيجية' إن هذا التكريم والتقدير وهذه البيئة الحاضنة ما كانت لتتحقق لولا قيادة مسؤولة، تؤمن بأن التعليم رسالة، وأن الطلبة بجميع فئاتهم هم ركيزة لهذه الرسالة، كما أن هذا التكريم يعكس المكانة التي تحتلها شريحة الطلبة في قلب السياسات التعليمية، وأن الدولة الأردنية تولي اهتماماً استثنائياً برعاية المتفوقين وبالطلبة الدوليين الذين اختاروا الأردن وجهةً للعلم والمعرفة، وأن تكريم هؤلاء الطلبة المتميزين هو نتاج لرؤية وطنية يقودها جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، وتنفذها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بكل كفاءة واقتدار عبر سياسات تعليمية تستشرف المستقبل، وتراعي جودة المخرجات وعدالة الفرص'.
وقد تم خلال الحفل إطلاق الهوية البصرية الجديدة لاستقطاب الطلبة الوافدين للدراسة في الجامعات الأردنية، والتي حملت عنواناً عريضاً هو ' أدرس في الأردن' وقد قام بتصميمها وإخراجها المبدع معتز حسنين، وهو خبير في مجال التصميم الجرافيكي والإنتاج الإبداعي، ويمتلك خبرةً تزيد على خمسة عشر عامًا في تطوير الهويات البصرية، وإدارة العلامات التجارية، وإنتاج المواد الترويجية المبتكرة، وقد نفذ خلال مسيرته العديد من المشاريع البارزة، يذكر منها تطوير وتصميم الهوية البصرية للتلفزيون الأردني، والهوية البصرية لمهرجان جرش، وأهم هذه المشاريع الهوية البصرية للبث المشترك لزفاف ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبدالله الثاني المعظم، والذي حمل عنوان “نفرح بالحسين”.
وقد قدم الشاعر مشعل العنزي، وهو أحد خريجي الجامعة الهاشمية فقرةً شعريةً جميلة، كما قدمت فرقة نايا الغنائية النسائية فقرةً فنيةً مميزة لمقاطع موسيقية شرقية أصيلة.
أخبار اليوم - تحت رعاية وزير التعليم العالي والبحث العلمي الأستاذ الدكتور عزمي محافظة أقامت اليوم الاثنين وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وبالتعاون والتنسيق مع هيئة تنشيط السياحة حفلاً لتكريم الطلبة الوافدين (غير الأردنيين) الأوائل خريجي مؤسسات التعليم العالي في الأردن للدورة الرابعة 2024-2025 في فندق (SIGNIA By Hilton Amman)، وذلك بحضور كل من: رئيس هيئة الاعتماد وضمان الجودة الدكتور ظافر الصرايرة ، وأمين عام وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بالوكالة السيد شادي مساعدة ، وأمين عام وزارة الاتصال الحكومي الدكتور زيد النوايسه، إضافةً إلى عدد من السفراء، والملحقين والمستشارين الثقافيين في السفارات العربية في عمان، ورؤساء الجامعات الأردنية الرسمية والخاصة، وعمداء الكليات الجامعية، وأعضاء لجنة استقطاب الطلبة الوافدين في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وعدد من عمداء شؤون الطلبة، والمسجلين العامين، ومسؤولي متابعة شؤون الطلبة الوافدين في الجامعات والكليات الأردنية الرسمية والخاصة.
وخلال كلمته في الحفل قال وزير التعليم العالي والبحث العلمي أ.د عزمي محافظة لقد حرصت المملكة الأردنية الهاشمية، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم حفظه الله، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبدالله الثاني المعظم على أن تبقى مؤسسات التعليم العالي منارةً للعلم والمعرفة، مفتوحةً لأبناء الأمة العربية والإسلامية، ولطلبة العلم من مختلف دول العالم أجمع، إيماناً برسالتها الإنسانية وحضورها الحضاري، وتجسيداً لدور الأردن الريادي في نشر قيم الوسطية والاعتدال، وتعزيز جسور التواصل بين الشعوب والثقافات.
وأضاف محافظة قائلاً إن الأردن يفخر بكونه مقصدًا مفضلًا للطلبة الوافدين من شتى أنحاء العالم، حيث يدرُس في جامعاتنا اليوم عشرات الآلاف من أبنائنا الطلبة العرب والأجانب، وقد عملت الوزارة، بالتعاون مع الجامعات الأردنية، على توفير بيئة تعليمية متكاملة، ودعم مستمر على مختلف المستويات، لضمان أن تكون تجربة الطالب الوافد في الأردن تجربةً ثريةً ومميزة، تحمل في طياتها أبعادًا أكاديمية وثقافية وإنسانية
ووجه محافظة حديثه للطلبة الخريجين قائلاً إننا في الأردن نؤمن بأنكم لستم مجرد طلبة علم، بل أنتم أيضًا رسل محبة وسفراء خير بين أوطانكم والأردن، تحملون معكم صورة هذا الوطن بقيمه النبيلة وتقاليده العريقة فأنتم بحق سفراء الأردن، كما تحملون صورة مشرقة عن بلدانكم وثقافاتها، ومن هنا فإننا نوصيكم بأن تكونوا قدوةً في الانضباط والالتزام، وأن تكرّسوا تفوقكم لخدمة مجتمعاتكم بعد عودتكم، ولتكونوا لبنات صلبة في بناء مستقبل مشرق لأوطانكم.
وفي كلمتها نيابةً عن الطلبة الوافدين الذين تم تكريمهم، قالت الطالبة نوره ماجد الغتم، من مملكة البحرين الشقيقة، والحاصلة على الترتيب الأول على الطلبة الوافدين خريجي جامعة مؤتة/ درجة الدكتوراه في فلسفة الإدارة الاستراتيجية' إن هذا التكريم والتقدير وهذه البيئة الحاضنة ما كانت لتتحقق لولا قيادة مسؤولة، تؤمن بأن التعليم رسالة، وأن الطلبة بجميع فئاتهم هم ركيزة لهذه الرسالة، كما أن هذا التكريم يعكس المكانة التي تحتلها شريحة الطلبة في قلب السياسات التعليمية، وأن الدولة الأردنية تولي اهتماماً استثنائياً برعاية المتفوقين وبالطلبة الدوليين الذين اختاروا الأردن وجهةً للعلم والمعرفة، وأن تكريم هؤلاء الطلبة المتميزين هو نتاج لرؤية وطنية يقودها جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، وتنفذها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بكل كفاءة واقتدار عبر سياسات تعليمية تستشرف المستقبل، وتراعي جودة المخرجات وعدالة الفرص'.
وقد تم خلال الحفل إطلاق الهوية البصرية الجديدة لاستقطاب الطلبة الوافدين للدراسة في الجامعات الأردنية، والتي حملت عنواناً عريضاً هو ' أدرس في الأردن' وقد قام بتصميمها وإخراجها المبدع معتز حسنين، وهو خبير في مجال التصميم الجرافيكي والإنتاج الإبداعي، ويمتلك خبرةً تزيد على خمسة عشر عامًا في تطوير الهويات البصرية، وإدارة العلامات التجارية، وإنتاج المواد الترويجية المبتكرة، وقد نفذ خلال مسيرته العديد من المشاريع البارزة، يذكر منها تطوير وتصميم الهوية البصرية للتلفزيون الأردني، والهوية البصرية لمهرجان جرش، وأهم هذه المشاريع الهوية البصرية للبث المشترك لزفاف ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبدالله الثاني المعظم، والذي حمل عنوان “نفرح بالحسين”.
وقد قدم الشاعر مشعل العنزي، وهو أحد خريجي الجامعة الهاشمية فقرةً شعريةً جميلة، كما قدمت فرقة نايا الغنائية النسائية فقرةً فنيةً مميزة لمقاطع موسيقية شرقية أصيلة.
أخبار اليوم - تحت رعاية وزير التعليم العالي والبحث العلمي الأستاذ الدكتور عزمي محافظة أقامت اليوم الاثنين وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وبالتعاون والتنسيق مع هيئة تنشيط السياحة حفلاً لتكريم الطلبة الوافدين (غير الأردنيين) الأوائل خريجي مؤسسات التعليم العالي في الأردن للدورة الرابعة 2024-2025 في فندق (SIGNIA By Hilton Amman)، وذلك بحضور كل من: رئيس هيئة الاعتماد وضمان الجودة الدكتور ظافر الصرايرة ، وأمين عام وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بالوكالة السيد شادي مساعدة ، وأمين عام وزارة الاتصال الحكومي الدكتور زيد النوايسه، إضافةً إلى عدد من السفراء، والملحقين والمستشارين الثقافيين في السفارات العربية في عمان، ورؤساء الجامعات الأردنية الرسمية والخاصة، وعمداء الكليات الجامعية، وأعضاء لجنة استقطاب الطلبة الوافدين في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وعدد من عمداء شؤون الطلبة، والمسجلين العامين، ومسؤولي متابعة شؤون الطلبة الوافدين في الجامعات والكليات الأردنية الرسمية والخاصة.
وخلال كلمته في الحفل قال وزير التعليم العالي والبحث العلمي أ.د عزمي محافظة لقد حرصت المملكة الأردنية الهاشمية، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم حفظه الله، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبدالله الثاني المعظم على أن تبقى مؤسسات التعليم العالي منارةً للعلم والمعرفة، مفتوحةً لأبناء الأمة العربية والإسلامية، ولطلبة العلم من مختلف دول العالم أجمع، إيماناً برسالتها الإنسانية وحضورها الحضاري، وتجسيداً لدور الأردن الريادي في نشر قيم الوسطية والاعتدال، وتعزيز جسور التواصل بين الشعوب والثقافات.
وأضاف محافظة قائلاً إن الأردن يفخر بكونه مقصدًا مفضلًا للطلبة الوافدين من شتى أنحاء العالم، حيث يدرُس في جامعاتنا اليوم عشرات الآلاف من أبنائنا الطلبة العرب والأجانب، وقد عملت الوزارة، بالتعاون مع الجامعات الأردنية، على توفير بيئة تعليمية متكاملة، ودعم مستمر على مختلف المستويات، لضمان أن تكون تجربة الطالب الوافد في الأردن تجربةً ثريةً ومميزة، تحمل في طياتها أبعادًا أكاديمية وثقافية وإنسانية
ووجه محافظة حديثه للطلبة الخريجين قائلاً إننا في الأردن نؤمن بأنكم لستم مجرد طلبة علم، بل أنتم أيضًا رسل محبة وسفراء خير بين أوطانكم والأردن، تحملون معكم صورة هذا الوطن بقيمه النبيلة وتقاليده العريقة فأنتم بحق سفراء الأردن، كما تحملون صورة مشرقة عن بلدانكم وثقافاتها، ومن هنا فإننا نوصيكم بأن تكونوا قدوةً في الانضباط والالتزام، وأن تكرّسوا تفوقكم لخدمة مجتمعاتكم بعد عودتكم، ولتكونوا لبنات صلبة في بناء مستقبل مشرق لأوطانكم.
وفي كلمتها نيابةً عن الطلبة الوافدين الذين تم تكريمهم، قالت الطالبة نوره ماجد الغتم، من مملكة البحرين الشقيقة، والحاصلة على الترتيب الأول على الطلبة الوافدين خريجي جامعة مؤتة/ درجة الدكتوراه في فلسفة الإدارة الاستراتيجية' إن هذا التكريم والتقدير وهذه البيئة الحاضنة ما كانت لتتحقق لولا قيادة مسؤولة، تؤمن بأن التعليم رسالة، وأن الطلبة بجميع فئاتهم هم ركيزة لهذه الرسالة، كما أن هذا التكريم يعكس المكانة التي تحتلها شريحة الطلبة في قلب السياسات التعليمية، وأن الدولة الأردنية تولي اهتماماً استثنائياً برعاية المتفوقين وبالطلبة الدوليين الذين اختاروا الأردن وجهةً للعلم والمعرفة، وأن تكريم هؤلاء الطلبة المتميزين هو نتاج لرؤية وطنية يقودها جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، وتنفذها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بكل كفاءة واقتدار عبر سياسات تعليمية تستشرف المستقبل، وتراعي جودة المخرجات وعدالة الفرص'.
وقد تم خلال الحفل إطلاق الهوية البصرية الجديدة لاستقطاب الطلبة الوافدين للدراسة في الجامعات الأردنية، والتي حملت عنواناً عريضاً هو ' أدرس في الأردن' وقد قام بتصميمها وإخراجها المبدع معتز حسنين، وهو خبير في مجال التصميم الجرافيكي والإنتاج الإبداعي، ويمتلك خبرةً تزيد على خمسة عشر عامًا في تطوير الهويات البصرية، وإدارة العلامات التجارية، وإنتاج المواد الترويجية المبتكرة، وقد نفذ خلال مسيرته العديد من المشاريع البارزة، يذكر منها تطوير وتصميم الهوية البصرية للتلفزيون الأردني، والهوية البصرية لمهرجان جرش، وأهم هذه المشاريع الهوية البصرية للبث المشترك لزفاف ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبدالله الثاني المعظم، والذي حمل عنوان “نفرح بالحسين”.
وقد قدم الشاعر مشعل العنزي، وهو أحد خريجي الجامعة الهاشمية فقرةً شعريةً جميلة، كما قدمت فرقة نايا الغنائية النسائية فقرةً فنيةً مميزة لمقاطع موسيقية شرقية أصيلة.
التعليقات