أخبار اليوم – ساره الرفاعي
لم تعد مشكلة الكلاب الضالة في محافظة إربد مجرّد إزعاج يومي للمواطنين، بل تحولت إلى تهديد حقيقي للصحة والسلامة العامة. فقد شهدت المحافظة في الأسابيع الأخيرة حوادث مؤلمة، أبرزها تعرّض طالبة تبلغ من العمر 11 عامًا في مدينة الرمثا لهجوم من كلب ضال، تسبب بجرح غائر في ساقها بطول 18 سنتيمترًا استدعى نقلها إلى المستشفى على الفور.
الحادثة ليست الأولى من نوعها، إذ سُجّلت حالات أخرى لأطفال ومواطنين تعرّضوا لعضّات أو خدوش أثناء مرورهم في الشوارع أو بالقرب من المدارس، ما يعكس خطورة الظاهرة ويضع حياة الناس في دائرة الخطر المباشر.
هذا الواقع يكشف عن قصور واضح في إدارة الملف، حيث ما تزال الكلاب الضالة تتجول بلا رقابة، في ظل غياب برامج فعالة للتعقيم والتطعيم، وعدم وجود ملاجئ مخصصة وآمنة لرعايتها، بينما تقتصر بعض الجهات على إجراءات شكلية واستعراضية لا تقدم حلولًا جذرية.
الحل – بحسب خبراء ومتابعين – ممكن لكنه يتطلب تحركًا جادًا وفعّالًا من المجتمع والجهات الرسمية معًا، عبر اعتماد برامج منهجية لتعقيم وتطعيم الكلاب الضالة، وإنشاء ملاجئ مخصصة لرعايتها، إلى جانب تعزيز الوعي المجتمعي بمسؤولية التعامل معها وعدم تركها مهملة.
فهل نشهد خطوات عملية تحدّ من هذه الحوادث المؤلمة التي تتكرر بشكل شبه يومي في إربد وبقية محافظات المملكة، وتعيد الطمأنينة إلى الشوارع والمدارس؟
أخبار اليوم – ساره الرفاعي
لم تعد مشكلة الكلاب الضالة في محافظة إربد مجرّد إزعاج يومي للمواطنين، بل تحولت إلى تهديد حقيقي للصحة والسلامة العامة. فقد شهدت المحافظة في الأسابيع الأخيرة حوادث مؤلمة، أبرزها تعرّض طالبة تبلغ من العمر 11 عامًا في مدينة الرمثا لهجوم من كلب ضال، تسبب بجرح غائر في ساقها بطول 18 سنتيمترًا استدعى نقلها إلى المستشفى على الفور.
الحادثة ليست الأولى من نوعها، إذ سُجّلت حالات أخرى لأطفال ومواطنين تعرّضوا لعضّات أو خدوش أثناء مرورهم في الشوارع أو بالقرب من المدارس، ما يعكس خطورة الظاهرة ويضع حياة الناس في دائرة الخطر المباشر.
هذا الواقع يكشف عن قصور واضح في إدارة الملف، حيث ما تزال الكلاب الضالة تتجول بلا رقابة، في ظل غياب برامج فعالة للتعقيم والتطعيم، وعدم وجود ملاجئ مخصصة وآمنة لرعايتها، بينما تقتصر بعض الجهات على إجراءات شكلية واستعراضية لا تقدم حلولًا جذرية.
الحل – بحسب خبراء ومتابعين – ممكن لكنه يتطلب تحركًا جادًا وفعّالًا من المجتمع والجهات الرسمية معًا، عبر اعتماد برامج منهجية لتعقيم وتطعيم الكلاب الضالة، وإنشاء ملاجئ مخصصة لرعايتها، إلى جانب تعزيز الوعي المجتمعي بمسؤولية التعامل معها وعدم تركها مهملة.
فهل نشهد خطوات عملية تحدّ من هذه الحوادث المؤلمة التي تتكرر بشكل شبه يومي في إربد وبقية محافظات المملكة، وتعيد الطمأنينة إلى الشوارع والمدارس؟
أخبار اليوم – ساره الرفاعي
لم تعد مشكلة الكلاب الضالة في محافظة إربد مجرّد إزعاج يومي للمواطنين، بل تحولت إلى تهديد حقيقي للصحة والسلامة العامة. فقد شهدت المحافظة في الأسابيع الأخيرة حوادث مؤلمة، أبرزها تعرّض طالبة تبلغ من العمر 11 عامًا في مدينة الرمثا لهجوم من كلب ضال، تسبب بجرح غائر في ساقها بطول 18 سنتيمترًا استدعى نقلها إلى المستشفى على الفور.
الحادثة ليست الأولى من نوعها، إذ سُجّلت حالات أخرى لأطفال ومواطنين تعرّضوا لعضّات أو خدوش أثناء مرورهم في الشوارع أو بالقرب من المدارس، ما يعكس خطورة الظاهرة ويضع حياة الناس في دائرة الخطر المباشر.
هذا الواقع يكشف عن قصور واضح في إدارة الملف، حيث ما تزال الكلاب الضالة تتجول بلا رقابة، في ظل غياب برامج فعالة للتعقيم والتطعيم، وعدم وجود ملاجئ مخصصة وآمنة لرعايتها، بينما تقتصر بعض الجهات على إجراءات شكلية واستعراضية لا تقدم حلولًا جذرية.
الحل – بحسب خبراء ومتابعين – ممكن لكنه يتطلب تحركًا جادًا وفعّالًا من المجتمع والجهات الرسمية معًا، عبر اعتماد برامج منهجية لتعقيم وتطعيم الكلاب الضالة، وإنشاء ملاجئ مخصصة لرعايتها، إلى جانب تعزيز الوعي المجتمعي بمسؤولية التعامل معها وعدم تركها مهملة.
فهل نشهد خطوات عملية تحدّ من هذه الحوادث المؤلمة التي تتكرر بشكل شبه يومي في إربد وبقية محافظات المملكة، وتعيد الطمأنينة إلى الشوارع والمدارس؟
التعليقات