أخبار اليوم - تواصل الناشطة والسياسية الفلسطينية رواء رُمان (32 عامًا) صنع التاريخ في الساحة السياسية الأمريكية، بعدما أصبحت عام 2022 أول امرأة مسلمة تُنتخب لعضوية مجلس نواب ولاية جورجيا، وأول فلسطينية تفوز بأي منصب عام في الولاية. واليوم، تسعى رُمان لتحقيق إنجاز غير مسبوق يتمثل في أن تصبح أول حاكمة مسلمة تُنتخب في الولايات المتحدة.
وفي تعليقها على احتمال مواجهة إدارة الرئيس دونالد ترامب في حال فوزها بمنصب الحاكمة، قالت رُمان: “لستُ هنا للبحث عن معارك، لكن عندما يكون هناك فلسطينية تمثلكم، فلن يكون لديكم شخص يتراجع عن المواجهة”، وفقًا لمنصة “زيتو”.
وتنضمّ رُمان بذلك إلى سباق تمهيدي ديمقراطي متزايد المنافسة، يضمّ شخصيات بارزة من بينها كايشا لانس بوتومز، العمدة السابقة لأتلانتا والمستشارة السابقة للرئيس جو بايدن، وجيف دنكان، نائب الحاكم الجمهوري السابق الذي تحوّل إلى الحزب الديمقراطي. ويتنافس المرشحون على نيل ترشيح الحزب الديمقراطي لمنصب الحاكم في ولاية يسيطر عليها الجمهوريون منذ 22 عامًا.
وخلال العام الماضي، برز اسم رُمان ضمن عدد محدود من الشخصيات الفلسطينية-الأمريكية التي اقترحتها حركة “غير الملتزمين” (Uncommitted Movement) — وهي مجموعة ضغط داخل الحزب الديمقراطي — لإلقاء كلمة في المؤتمر الوطني للحزب (DNC)، بهدف دفع الحزب إلى تغيير موقفه من دعم الولايات المتحدة للعدوان الإسرائيلي في فلسطين.
وقد أعدّت رُمان خطابًا لدعم كامالا هاريس، لكن الحزب منعها وجميع الأصوات الفلسطينية الأخرى من التحدث، ما دفع منظّمي الحركة وعددًا من مندوبي المؤتمر إلى تنفيذ اعتصام خارج قاعة المؤتمر، حيث ألقت رُمان خطابها هناك.
أخبار اليوم - تواصل الناشطة والسياسية الفلسطينية رواء رُمان (32 عامًا) صنع التاريخ في الساحة السياسية الأمريكية، بعدما أصبحت عام 2022 أول امرأة مسلمة تُنتخب لعضوية مجلس نواب ولاية جورجيا، وأول فلسطينية تفوز بأي منصب عام في الولاية. واليوم، تسعى رُمان لتحقيق إنجاز غير مسبوق يتمثل في أن تصبح أول حاكمة مسلمة تُنتخب في الولايات المتحدة.
وفي تعليقها على احتمال مواجهة إدارة الرئيس دونالد ترامب في حال فوزها بمنصب الحاكمة، قالت رُمان: “لستُ هنا للبحث عن معارك، لكن عندما يكون هناك فلسطينية تمثلكم، فلن يكون لديكم شخص يتراجع عن المواجهة”، وفقًا لمنصة “زيتو”.
وتنضمّ رُمان بذلك إلى سباق تمهيدي ديمقراطي متزايد المنافسة، يضمّ شخصيات بارزة من بينها كايشا لانس بوتومز، العمدة السابقة لأتلانتا والمستشارة السابقة للرئيس جو بايدن، وجيف دنكان، نائب الحاكم الجمهوري السابق الذي تحوّل إلى الحزب الديمقراطي. ويتنافس المرشحون على نيل ترشيح الحزب الديمقراطي لمنصب الحاكم في ولاية يسيطر عليها الجمهوريون منذ 22 عامًا.
وخلال العام الماضي، برز اسم رُمان ضمن عدد محدود من الشخصيات الفلسطينية-الأمريكية التي اقترحتها حركة “غير الملتزمين” (Uncommitted Movement) — وهي مجموعة ضغط داخل الحزب الديمقراطي — لإلقاء كلمة في المؤتمر الوطني للحزب (DNC)، بهدف دفع الحزب إلى تغيير موقفه من دعم الولايات المتحدة للعدوان الإسرائيلي في فلسطين.
وقد أعدّت رُمان خطابًا لدعم كامالا هاريس، لكن الحزب منعها وجميع الأصوات الفلسطينية الأخرى من التحدث، ما دفع منظّمي الحركة وعددًا من مندوبي المؤتمر إلى تنفيذ اعتصام خارج قاعة المؤتمر، حيث ألقت رُمان خطابها هناك.
أخبار اليوم - تواصل الناشطة والسياسية الفلسطينية رواء رُمان (32 عامًا) صنع التاريخ في الساحة السياسية الأمريكية، بعدما أصبحت عام 2022 أول امرأة مسلمة تُنتخب لعضوية مجلس نواب ولاية جورجيا، وأول فلسطينية تفوز بأي منصب عام في الولاية. واليوم، تسعى رُمان لتحقيق إنجاز غير مسبوق يتمثل في أن تصبح أول حاكمة مسلمة تُنتخب في الولايات المتحدة.
وفي تعليقها على احتمال مواجهة إدارة الرئيس دونالد ترامب في حال فوزها بمنصب الحاكمة، قالت رُمان: “لستُ هنا للبحث عن معارك، لكن عندما يكون هناك فلسطينية تمثلكم، فلن يكون لديكم شخص يتراجع عن المواجهة”، وفقًا لمنصة “زيتو”.
وتنضمّ رُمان بذلك إلى سباق تمهيدي ديمقراطي متزايد المنافسة، يضمّ شخصيات بارزة من بينها كايشا لانس بوتومز، العمدة السابقة لأتلانتا والمستشارة السابقة للرئيس جو بايدن، وجيف دنكان، نائب الحاكم الجمهوري السابق الذي تحوّل إلى الحزب الديمقراطي. ويتنافس المرشحون على نيل ترشيح الحزب الديمقراطي لمنصب الحاكم في ولاية يسيطر عليها الجمهوريون منذ 22 عامًا.
وخلال العام الماضي، برز اسم رُمان ضمن عدد محدود من الشخصيات الفلسطينية-الأمريكية التي اقترحتها حركة “غير الملتزمين” (Uncommitted Movement) — وهي مجموعة ضغط داخل الحزب الديمقراطي — لإلقاء كلمة في المؤتمر الوطني للحزب (DNC)، بهدف دفع الحزب إلى تغيير موقفه من دعم الولايات المتحدة للعدوان الإسرائيلي في فلسطين.
وقد أعدّت رُمان خطابًا لدعم كامالا هاريس، لكن الحزب منعها وجميع الأصوات الفلسطينية الأخرى من التحدث، ما دفع منظّمي الحركة وعددًا من مندوبي المؤتمر إلى تنفيذ اعتصام خارج قاعة المؤتمر، حيث ألقت رُمان خطابها هناك.
التعليقات