أخبار اليوم – تالا الفقيه -أكدت الأخصائية النفسية والمدربة المعتمدة آلاء ضاهر، أن التطوير الشخصي لا يحتاج إلى ظروف مثالية أو قدرات خارقة، بل يبدأ من الداخل عبر مؤشرات أساسية تمثل الشرارة الأولى للتغيير.
وأوضحت ضاهر أن أول هذه المؤشرات هو الإدراك والوعي، إذ بمجرد أن يعترف الفرد بوجود جانب يحتاج إلى تعديل أو تطوير يكون قد قطع نصف الطريق. أما المؤشر الثاني فهو عدم الرضا البنّاء، والذي لا يعني التذمر أو لعب دور الضحية، بل إدراك أن ما يعيشه الفرد لا يعكس كامل إمكانياته، ما يشكل دافعًا داخليًا للنمو. في حين يتمثل المؤشر الثالث في الرغبة الصادقة بالتغيير، حتى لو كانت بنسبة بسيطة، باعتبارها بذرة قادرة على النمو بخطة واضحة ومستدامة.
وحول الخطوة الأولى نحو التغيير، شددت ضاهر على أن النجاح لا يتحقق دفعة واحدة، بل بخطوات صغيرة قابلة للتكرار، لافتة إلى أهمية اختيار عادة أو سلوك واحد يرتبط بالهدف الأكبر والالتزام به لمدة 21 يومًا. وضربت أمثلة على ذلك، مثل اتباع عادة غذائية صحية لتحقيق هدف فقدان الوزن، أو تدوين المشاعر اليومية لتعزيز الذكاء العاطفي، أو ممارسة الامتنان لتحسين العلاقات الاجتماعية.
وختمت ضاهر بالتأكيد على أن التغيير الحقيقي ليس حدثًا مفاجئًا، بل هو سلسلة قرارات صغيرة يومية، مشيرة إلى أن الفرق بين الحالم والناجح هو الالتزام بالخطوة البسيطة كل يوم.
أخبار اليوم – تالا الفقيه -أكدت الأخصائية النفسية والمدربة المعتمدة آلاء ضاهر، أن التطوير الشخصي لا يحتاج إلى ظروف مثالية أو قدرات خارقة، بل يبدأ من الداخل عبر مؤشرات أساسية تمثل الشرارة الأولى للتغيير.
وأوضحت ضاهر أن أول هذه المؤشرات هو الإدراك والوعي، إذ بمجرد أن يعترف الفرد بوجود جانب يحتاج إلى تعديل أو تطوير يكون قد قطع نصف الطريق. أما المؤشر الثاني فهو عدم الرضا البنّاء، والذي لا يعني التذمر أو لعب دور الضحية، بل إدراك أن ما يعيشه الفرد لا يعكس كامل إمكانياته، ما يشكل دافعًا داخليًا للنمو. في حين يتمثل المؤشر الثالث في الرغبة الصادقة بالتغيير، حتى لو كانت بنسبة بسيطة، باعتبارها بذرة قادرة على النمو بخطة واضحة ومستدامة.
وحول الخطوة الأولى نحو التغيير، شددت ضاهر على أن النجاح لا يتحقق دفعة واحدة، بل بخطوات صغيرة قابلة للتكرار، لافتة إلى أهمية اختيار عادة أو سلوك واحد يرتبط بالهدف الأكبر والالتزام به لمدة 21 يومًا. وضربت أمثلة على ذلك، مثل اتباع عادة غذائية صحية لتحقيق هدف فقدان الوزن، أو تدوين المشاعر اليومية لتعزيز الذكاء العاطفي، أو ممارسة الامتنان لتحسين العلاقات الاجتماعية.
وختمت ضاهر بالتأكيد على أن التغيير الحقيقي ليس حدثًا مفاجئًا، بل هو سلسلة قرارات صغيرة يومية، مشيرة إلى أن الفرق بين الحالم والناجح هو الالتزام بالخطوة البسيطة كل يوم.
أخبار اليوم – تالا الفقيه -أكدت الأخصائية النفسية والمدربة المعتمدة آلاء ضاهر، أن التطوير الشخصي لا يحتاج إلى ظروف مثالية أو قدرات خارقة، بل يبدأ من الداخل عبر مؤشرات أساسية تمثل الشرارة الأولى للتغيير.
وأوضحت ضاهر أن أول هذه المؤشرات هو الإدراك والوعي، إذ بمجرد أن يعترف الفرد بوجود جانب يحتاج إلى تعديل أو تطوير يكون قد قطع نصف الطريق. أما المؤشر الثاني فهو عدم الرضا البنّاء، والذي لا يعني التذمر أو لعب دور الضحية، بل إدراك أن ما يعيشه الفرد لا يعكس كامل إمكانياته، ما يشكل دافعًا داخليًا للنمو. في حين يتمثل المؤشر الثالث في الرغبة الصادقة بالتغيير، حتى لو كانت بنسبة بسيطة، باعتبارها بذرة قادرة على النمو بخطة واضحة ومستدامة.
وحول الخطوة الأولى نحو التغيير، شددت ضاهر على أن النجاح لا يتحقق دفعة واحدة، بل بخطوات صغيرة قابلة للتكرار، لافتة إلى أهمية اختيار عادة أو سلوك واحد يرتبط بالهدف الأكبر والالتزام به لمدة 21 يومًا. وضربت أمثلة على ذلك، مثل اتباع عادة غذائية صحية لتحقيق هدف فقدان الوزن، أو تدوين المشاعر اليومية لتعزيز الذكاء العاطفي، أو ممارسة الامتنان لتحسين العلاقات الاجتماعية.
وختمت ضاهر بالتأكيد على أن التغيير الحقيقي ليس حدثًا مفاجئًا، بل هو سلسلة قرارات صغيرة يومية، مشيرة إلى أن الفرق بين الحالم والناجح هو الالتزام بالخطوة البسيطة كل يوم.
التعليقات